غير مصنف
الإعلامية السعودية أميرة العباس جمالي لا يضايقني ولهذا السبب رفضت ثري عربي
تحدثت الإعلامية السعودية أميرة العباس، في لقاءات صحفية، عن حياتها المنية وكيف بدأت دخول الإعلام والإذاعة ، وأهم الأنتقادات التي تعرضت لها وتأثيرها عليها.
حيث قالت أميرة عباس، إن تجربتي في الإذاعة كانت عبر برنامج كافيين مع الزميل علاء المنصري في برنامج صباحي يومي ترفيهي لمدة 4 ساعات، ثم حصلت على ترقية بعد 4 أشهر، وانتقلت لبرنامج “عيشها صح” كل يوم من الأحد إلى الخميس من ١١ صباحاً إلى الواحدة بعد الظهر عبر إذاعة ” مكس اف ام”، وهو برنامج اجتماعي ثقافي يناقش قضايا الشارع السعودي، ويستضيف كل شخصية قد تخدم الموضوع وفكرة البرنامج ، وفقاً للعربية .
وعن شهرتها واعتبارها من أهم الأسماء الإذاعية في السعودية، قالت أميرة، أتمنى أنني كنت كذلك فعلاً، أعتقد أنها صورة متكاملة لأي مذيع ناجح تشمل الثقافة والاطلاع والموهبة وانتقاء الفرص المناسبة، ومعرفة ما الذي يبحث عنه الشخص تحديداً وما الذي يجيد منحه وعرضه؟، لافته، أن حلمها كمذيعة تليفزيونية أصبح قيد التحقيق، حيث أنني كنت أنتظر البرنامج الذي يُشبهني .
وأضافت العباس، أنني لا أحبذ تواجدي كممثلة إلا بحالات معينة، مثلاً أن أمثل داخل برنامجي بدور رئيسي أختاره بعناية، أو أن أظهر ببرامج أصدقائي التي أؤمن بنجاحها ومضمونها، مٌتابعه، أنا أعشق الشعر، وأقدم ما أنتقيه وألقيه لمتذوقي الشعر ومحبيه فقط، المقاطع أغلبها تضحكني، لكنني لا أحبذ أي مقطع يحتوي على إساءة أو تقليل.
وعن أداءها لبعض المقاطع الغنائية خلال برنامجها قالت، لا أزعم أن صوتي جميل ، لكنني أحب الفن بكل ما يحتويه، وأعتقد أن صوتي به شيء من الجمال ولو كان قليلا،ً لكنني بالتأكيد لن أتجه للغناء كمجال.
وتابعت أميرة ن أن أكثر شئ يٌضايقني تعاطي الرجال مع المذيعة وكأنها مجرد فتاة جميلة، كذلك تساوي شخص يقدم محتوى ثريا بشخص ليس لديه ما يقدمه.
وأشارت إلى أنها فازت بجائزة “أفضل مقدمة برامج يوتيوبية” في مهرجان “الكوميديا الدولي” الذي أقيم بأبها، ولعلها من أسعد اللحظات التي مرت علي.
وقالت اميرة ، أن أحد رجال الأعمال الأثرياء تقدم لي ولكنني رفضت لعدم وجود توافق فكري بيننا ، مؤكده ، أنني لا أؤمن بالمواصفات الخاصة بفتي الأحلام لأنها تتغير، لكنني أؤمن بالتكافؤ من كل جهاته والتوافق الفكري والانسجام.
وعن علاقتها بأحد المشاهير قالت اميرة ، للأسف كثيرا ما أسمع هذا الكلام، وأكثر ما يضايقني هو تصديق الناس. مجرد تصوير مع أحد المشاهير هو اتهام لي بأنني مرتبطة به أو على علاقة، وهذا غير صحيح أبداً.
واستطردت، أن جمالي لا يٌضايقني فكل فتاة تبحث عن الجمال، فهناك من يدفعن الآلاف حتى يصبحن جميلات. لكن الجمال لا يكفي وحده دون أن يكون صاحبه ذكيا وكاملا فكرياً،
وتابعت، إنني الآن أتابع نجاح روايتي الأولى “وتاهت” وأترجمها حالياً لعدة لغات، كما أني أشارك صوتياً بعدد من الأعمال الرمضانية، وسأشارك بمعرض أبوظبي للكتاب، وسأوقع روايتي هناك، بالإضافة لاستمراري بالعمل على حلقات “بناتيوب” و”عيشها صح”.
وقالت أميرة، إنني لا يهمني من يتحدثون عن جنسيتي وهل أنا سعودية أم لا ، وهل يهم ماذا أكون؟ ما يهم هو ماذا أقدم وكيف قدمت، فعليك بعملي، وليس بجواز سفري.
وعن فنانها المفضل قالت ،للأمانة فناني ومن أحلم بمقابلته وأغني معه هو محمد منير، هذا الفنان يملك كمية إحساس كبيرة، ومن السعودية، طلال مداح، أما عن المذيعين والمذيعات بالسعودية ،قالت ، رحم الله سعود الدوسري، فهو في كفة وباقي المذيعين في كفة أخرى. لكن أرى أن علي الغفيلي هو خليفته. ياسر العمرو أقوى أداء على الشاشة، وإن كنت ستسألني عن الذكاء، فالمذيعة علا فارس ولجين عمران أذكى المذيعات.
تحدثت الإعلامية السعودية أميرة العباس، في لقاءات صحفية، عن حياتها المنية وكيف بدأت دخول الإعلام والإذاعة ، وأهم الأنتقادات التي تعرضت لها وتأثيرها عليها.
حيث قالت أميرة عباس، إن تجربتي في الإذاعة كانت عبر برنامج كافيين مع الزميل علاء المنصري في برنامج صباحي يومي ترفيهي لمدة 4 ساعات، ثم حصلت على ترقية بعد 4 أشهر، وانتقلت لبرنامج “عيشها صح” كل يوم من الأحد إلى الخميس من ١١ صباحاً إلى الواحدة بعد الظهر عبر إذاعة ” مكس اف ام”، وهو برنامج اجتماعي ثقافي يناقش قضايا الشارع السعودي، ويستضيف كل شخصية قد تخدم الموضوع وفكرة البرنامج ، وفقاً للعربية .
وعن شهرتها واعتبارها من أهم الأسماء الإذاعية في السعودية، قالت أميرة، أتمنى أنني كنت كذلك فعلاً، أعتقد أنها صورة متكاملة لأي مذيع ناجح تشمل الثقافة والاطلاع والموهبة وانتقاء الفرص المناسبة، ومعرفة ما الذي يبحث عنه الشخص تحديداً وما الذي يجيد منحه وعرضه؟، لافته، أن حلمها كمذيعة تليفزيونية أصبح قيد التحقيق، حيث أنني كنت أنتظر البرنامج الذي يُشبهني .
وأضافت العباس، أنني لا أحبذ تواجدي كممثلة إلا بحالات معينة، مثلاً أن أمثل داخل برنامجي بدور رئيسي أختاره بعناية، أو أن أظهر ببرامج أصدقائي التي أؤمن بنجاحها ومضمونها، مٌتابعه، أنا أعشق الشعر، وأقدم ما أنتقيه وألقيه لمتذوقي الشعر ومحبيه فقط، المقاطع أغلبها تضحكني، لكنني لا أحبذ أي مقطع يحتوي على إساءة أو تقليل.
وعن أداءها لبعض المقاطع الغنائية خلال برنامجها قالت، لا أزعم أن صوتي جميل ، لكنني أحب الفن بكل ما يحتويه، وأعتقد أن صوتي به شيء من الجمال ولو كان قليلا،ً لكنني بالتأكيد لن أتجه للغناء كمجال.
وتابعت أميرة ن أن أكثر شئ يٌضايقني تعاطي الرجال مع المذيعة وكأنها مجرد فتاة جميلة، كذلك تساوي شخص يقدم محتوى ثريا بشخص ليس لديه ما يقدمه.
وأشارت إلى أنها فازت بجائزة “أفضل مقدمة برامج يوتيوبية” في مهرجان “الكوميديا الدولي” الذي أقيم بأبها، ولعلها من أسعد اللحظات التي مرت علي.
وقالت اميرة ، أن أحد رجال الأعمال الأثرياء تقدم لي ولكنني رفضت لعدم وجود توافق فكري بيننا ، مؤكده ، أنني لا أؤمن بالمواصفات الخاصة بفتي الأحلام لأنها تتغير، لكنني أؤمن بالتكافؤ من كل جهاته والتوافق الفكري والانسجام.
وعن علاقتها بأحد المشاهير قالت اميرة ، للأسف كثيرا ما أسمع هذا الكلام، وأكثر ما يضايقني هو تصديق الناس. مجرد تصوير مع أحد المشاهير هو اتهام لي بأنني مرتبطة به أو على علاقة، وهذا غير صحيح أبداً.
واستطردت، أن جمالي لا يٌضايقني فكل فتاة تبحث عن الجمال، فهناك من يدفعن الآلاف حتى يصبحن جميلات. لكن الجمال لا يكفي وحده دون أن يكون صاحبه ذكيا وكاملا فكرياً،
وتابعت، إنني الآن أتابع نجاح روايتي الأولى “وتاهت” وأترجمها حالياً لعدة لغات، كما أني أشارك صوتياً بعدد من الأعمال الرمضانية، وسأشارك بمعرض أبوظبي للكتاب، وسأوقع روايتي هناك، بالإضافة لاستمراري بالعمل على حلقات “بناتيوب” و”عيشها صح”.
وقالت أميرة، إنني لا يهمني من يتحدثون عن جنسيتي وهل أنا سعودية أم لا ، وهل يهم ماذا أكون؟ ما يهم هو ماذا أقدم وكيف قدمت، فعليك بعملي، وليس بجواز سفري.
وعن فنانها المفضل قالت ،للأمانة فناني ومن أحلم بمقابلته وأغني معه هو محمد منير، هذا الفنان يملك كمية إحساس كبيرة، ومن السعودية، طلال مداح، أما عن المذيعين والمذيعات بالسعودية ،قالت ، رحم الله سعود الدوسري، فهو في كفة وباقي المذيعين في كفة أخرى. لكن أرى أن علي الغفيلي هو خليفته. ياسر العمرو أقوى أداء على الشاشة، وإن كنت ستسألني عن الذكاء، فالمذيعة علا فارس ولجين عمران أذكى المذيعات.
