web analytics
غير مصنف

الدكتورة صاحبة فيديو الرقص تترشح للرئاسة

مفاجأة جديدة ظهرت في ملف الدكتورة منى برنس، أستاذة الأدب الإنكليزي في جامعة السويس بمصر، والتي نشرت فيديو لها وهي ترقص على صفحتها الخاصة على ” فيسبوك “، ما أدى إلى إحالتها إلى التحقيق.

وفي التفاصيل، أن برنس كانت قد أعلنت ترشحها لانتخابات الرئاسة المصرية عام 2012 وأجرت حواراً مع صحيفة “الأهرام ” تعلن فيه برنامجها الانتخابي، كاشفة أنها كانت من المؤيدين للدكتور محمد البرادعي نائب رئيس الجمهورية السابق.

وكتبت أستاذة الأدب الإنجليزي على صفحتها على الفيسبوك معلنة ترشيحها لرئاسة مصر وذلك في فبراير من العام 2012 وقبل الانتخابات بأربعة أشهر.

وقالت: ” إنه من منطلق الخيال الذي افتقدنا إعماله في السنوات الماضية قررت الترشح لرئاسة مصر، وهدفي الأساسي هو تمكين الشباب المبدع والكفؤ في شتي المجالات من رسم مستقبلنا، ومستقبل الأجيال الصاعدة، وإدارة جميع الوزارات والمؤسسات، والمحافظات على النحو الذي ينجز للشعب حقوقه الأساسية المعنوية، أي الحريات التي تنص عليها كل دساتير العالم، والمادية أي السكن والعمل والطعام والمياه النظيفة ” .

وقد أجرت الأستاذة الجامعية حوارات صحافية مع عدة صحف مصرية على رأسها ” الأهرام ” تعلن فيه برنامجها وسبب ترشيحها.

وكتبت الأهرام تقول إن برنس البالغة من العمر وقتها 41 عاماً، والمتخرجة من قسم اللغة الإنجليزية بكلية آداب جامعة عين شمس عام 1991، أعلنت أن ترشحها للمنصب الرفيع جاء نابعاً من اقتناعها أنه لا يصح أن يرسم ويخطط لمستقبل الجيل الحالي من الشباب والأجيال الصاعدة رجال تعدوا سن المعاش الرسمي.

وترى أستاذة الأدب الإنكليزي أنه يجب أن يقوم الشباب بدوره في إنهاض هذا المجتمع، خاصة أنه يمثل الفئة الغالبة عمريا، مشيرة إلى أن الشباب هم أكثر دراية بمشاكلهم ومشاكل مجتمعهم ولديهم حلول غير تقليدية لمعظم هذه المشاكل.

 

 

مفاجأة جديدة ظهرت في ملف الدكتورة منى برنس، أستاذة الأدب الإنكليزي في جامعة السويس بمصر، والتي نشرت فيديو لها وهي ترقص على صفحتها الخاصة على ” فيسبوك “، ما أدى إلى إحالتها إلى التحقيق.

وفي التفاصيل، أن برنس كانت قد أعلنت ترشحها لانتخابات الرئاسة المصرية عام 2012 وأجرت حواراً مع صحيفة “الأهرام ” تعلن فيه برنامجها الانتخابي، كاشفة أنها كانت من المؤيدين للدكتور محمد البرادعي نائب رئيس الجمهورية السابق.

وكتبت أستاذة الأدب الإنجليزي على صفحتها على الفيسبوك معلنة ترشيحها لرئاسة مصر وذلك في فبراير من العام 2012 وقبل الانتخابات بأربعة أشهر.

وقالت: ” إنه من منطلق الخيال الذي افتقدنا إعماله في السنوات الماضية قررت الترشح لرئاسة مصر، وهدفي الأساسي هو تمكين الشباب المبدع والكفؤ في شتي المجالات من رسم مستقبلنا، ومستقبل الأجيال الصاعدة، وإدارة جميع الوزارات والمؤسسات، والمحافظات على النحو الذي ينجز للشعب حقوقه الأساسية المعنوية، أي الحريات التي تنص عليها كل دساتير العالم، والمادية أي السكن والعمل والطعام والمياه النظيفة ” .

وقد أجرت الأستاذة الجامعية حوارات صحافية مع عدة صحف مصرية على رأسها ” الأهرام ” تعلن فيه برنامجها وسبب ترشيحها.

وكتبت الأهرام تقول إن برنس البالغة من العمر وقتها 41 عاماً، والمتخرجة من قسم اللغة الإنجليزية بكلية آداب جامعة عين شمس عام 1991، أعلنت أن ترشحها للمنصب الرفيع جاء نابعاً من اقتناعها أنه لا يصح أن يرسم ويخطط لمستقبل الجيل الحالي من الشباب والأجيال الصاعدة رجال تعدوا سن المعاش الرسمي.

وترى أستاذة الأدب الإنكليزي أنه يجب أن يقوم الشباب بدوره في إنهاض هذا المجتمع، خاصة أنه يمثل الفئة الغالبة عمريا، مشيرة إلى أن الشباب هم أكثر دراية بمشاكلهم ومشاكل مجتمعهم ولديهم حلول غير تقليدية لمعظم هذه المشاكل.

 

 

مقالات ذات صلة

شاهد أيضاً
إغلاق
زر الذهاب إلى الأعلى
Ask AI to edit or generate...