أرشيفية
عثرت قوات الشرطة فى السويس على جثة متفحمة بجوار استاد السويس الرياضى بضاحية الملاحة، يصعب تحديد ملامحها او معرفى ما اذا كانت لذكر أو انثى.
كان اللواء طارق الجزار مدير امن السويس، قد تلقى بلاغا من الاهالى يفيد بوجود جثة متفحمة بجوار الاستاد، انتقل على الفور العميد عاطف مهران، مدير المباحث الجنائية لمكان الواقعة.
وتبين أن الجثة تتوسط رقعة ” هيشه ” محروقة وتوجد بقايا للزرع المتفحم، كما وجدت الجثة متفحمة بالكامل، ويظهر منها الجمجمة، والقفص الصدرى والأطراف فقط، وغير محددة المعالم .
ويعصب معرفة ما اذا كان الجثة لشخص كان نائما فى الهيش وشبت فيها النيران وتوفى، أم أنه كان ميتا وتم نقلة إلى المنطقة ثم اضرمت النار فيها، وكشفت المعاينة الاولية وحجم الجمجمة، ان الجثة لشخص يتراوح عمره ما بين 14 إلى 20 سنه .
وتم تحرير محضر بالواقعة، وأمرت نيابة السويس باشراف المستشار احمد بعد الحليم انتداب الطب الشرعى لتحديد هوية المجنى عليه، ومعرفة ما اذا كان ذكر او انثى وهل توفى ونقل ميتا الى مكان الهيش أم انه مات محروقا بداخلها، مع اجراء تحليل ” D.N.A “، ومطابقته بالاحماض النووية لأهلية المبلغ بتغيبهم لتحديد هوية المجنى عليه
واكد مصدر امنى ان ما يتردد عن ان الجثة هى لطفل كان متغيبا منذ اسبوع حديث عار من الصحة، فلم يتم تحديد هوية صاحب الجثة المحترقة حتى الان وهو ما سيتم تحديدة عن طريق المعمل الجنائى والطب الشرعى
أرشيفية
عثرت قوات الشرطة فى السويس على جثة متفحمة بجوار استاد السويس الرياضى بضاحية الملاحة، يصعب تحديد ملامحها او معرفى ما اذا كانت لذكر أو انثى.
كان اللواء طارق الجزار مدير امن السويس، قد تلقى بلاغا من الاهالى يفيد بوجود جثة متفحمة بجوار الاستاد، انتقل على الفور العميد عاطف مهران، مدير المباحث الجنائية لمكان الواقعة.
وتبين أن الجثة تتوسط رقعة ” هيشه ” محروقة وتوجد بقايا للزرع المتفحم، كما وجدت الجثة متفحمة بالكامل، ويظهر منها الجمجمة، والقفص الصدرى والأطراف فقط، وغير محددة المعالم .
ويعصب معرفة ما اذا كان الجثة لشخص كان نائما فى الهيش وشبت فيها النيران وتوفى، أم أنه كان ميتا وتم نقلة إلى المنطقة ثم اضرمت النار فيها، وكشفت المعاينة الاولية وحجم الجمجمة، ان الجثة لشخص يتراوح عمره ما بين 14 إلى 20 سنه .
وتم تحرير محضر بالواقعة، وأمرت نيابة السويس باشراف المستشار احمد بعد الحليم انتداب الطب الشرعى لتحديد هوية المجنى عليه، ومعرفة ما اذا كان ذكر او انثى وهل توفى ونقل ميتا الى مكان الهيش أم انه مات محروقا بداخلها، مع اجراء تحليل ” D.N.A “، ومطابقته بالاحماض النووية لأهلية المبلغ بتغيبهم لتحديد هوية المجنى عليه
واكد مصدر امنى ان ما يتردد عن ان الجثة هى لطفل كان متغيبا منذ اسبوع حديث عار من الصحة، فلم يتم تحديد هوية صاحب الجثة المحترقة حتى الان وهو ما سيتم تحديدة عن طريق المعمل الجنائى والطب الشرعى