web analytics

العشق الحرام يدفعهاللموافقة على قتل زوجها بالاتفاق مع عشيقها فى سوهاج

الزوجة: «قال لى هقتل زوجك وأنا وافقت بس كنت فاكراه بيهزر».. والمتهم: «استدرجته لمنطقة نائية وأطلقت على رأسه رصاصة من الخلف»

 

 

 

 

أغمضت عينيها عن كل شىء، لم تفكر فى مصير طفلها الصغير «مازن»، الذى يبلغ من العمر عاماً واحداً فبعد أن تزوجت «أمانى.ص»، 19 عاماً من أحد جيرانها ويدعى «على.ص»، 25 عاماً، سائق «توك توك» بقرية خارفة المنشأة بسوهاج، وأنجبت منه صغيرها، عاد إليها حبيبها «محمد.ن»، 19 عاماً «ابن عمها» ليذكرها بما كان بينهما من حب وعشق قبل الزواج، وأنه تركها وخطب ابنة عمه وذلك نزولاً على رغبة والده ووجد «محمد» قلب «أمانى» مفتوحاً أمامه، كما أنه وجد عش الزوجية هو الآخر مقراً دائماً لإشباع رغباته الجنسية من حبيبته، فسقط العشيقان فى بئر الخيانة، فكلما خرج الزوج من المنزل دخل العشيق بعده بلحظات ليشبعا رغباتهما الشيطانية فى غياب الزوج، واستمر الحال بينهما إلى أن طلبت «أمانى» من زوجها الطلاق لأنها لم تقدر على البعد عن «محمد» وخاصة أنه أصبح ينفق عليها ويغدق عليها الهدايا وأصبحت هى لا تستطيع العيش بدونه.

 

رفض زوجها الطلاق، وأخبرها بأنه يعشقها ولا يستطيع أن يطلقها ولم تكترث لكلامه فأخبرت عشيقها الذى لم يجد أمامه سوى التخلص من الزوج حتى يتزوج من حبيبته، فاستدرجه ليلاً وخاصة أن الزوج يعمل على «توك توك» وأطلق عليه رصاصه فى رأسه من الخلف فأرداه قتيلاً فى الحال واتصل بعشيقته يبلغها بإتمام المهمة بنجاح لكن تحريات المباحث توصلت للواقعة، وألقت الشرطة القبض على الزوجة وعشيقها وعامل شارك فى تأمين مسرح الجريمة للعشيق.

 

«الوطن» التقت الزوجة بمركز شرطة المنشأة، حيث اعترفت تفصيلياً بالواقعة، قائلة: «كان بينى وبين ابن عمى محمد قصة حب قبل زواجى وكنا قد اتفقنا على الزواج إلا أن والده رفض طلبه وأخبره بأنه قد خطب له ابنة عمه، وعندما أبلغنى محمد بالواقعة قررت أن أتزوج من أول عريس يتقدم لى وعندما تقدم زوجى لوالدى ليتزوجنى، وافقت على الفور»، وتكمل: «أتذكر لحظتها عندما قال لى والدى: فكّرى كويس أنا مش عايز أغصبك على حاجة، فقلت له أنا موافقة وأتحمل مسئولية زواجى، وتزوجت سريعاً حتى أتمكن من نسيان حبى الأول وعشت أياماً رغم فقرها إلا أنها كانت أياماً سعيدة وخاصة بعد إنجابى لطفلى مازن، وأصبح ابنى هو كل حياتى لكنى فوجئت بتقرب حبيبى من زوجى وتمكن من توطيد علاقته به وأصبحا صديقين وكان عندما يحضر إلى منزلى كنت أجد نظرات الحب ما زالت فى عينيه، وفى يوم من الأيام حضر إلى منزلى فى غياب زوجى، وأقمنا علاقة آثمة فيما بيننا، وبعد مرور فترة طلب منى أن أطلب الطلاق من زوجى لكى نتزوج، وبالفعل تحدثت مع زوجى الذى رفض طلبى وأبلغنى بأنه يعشقنى ولا يريد لابنه أن يعيش بعيداً عن والديه».

 

فيما قال العشيق فى اعترافاته لـ «الوطن»، إنه لم ينس ابنة عمه لأنها كل حياته ولا يمكن أن يعيش بدونها، وعندما شاهدها تعيش مع رجل غيره، كاد يفقد عقله، وأكد أنه تمكن من أن يكسب صداقة زوجها ليتقرب إليها بعد زواجها، وأشار إلى أنه ذهب إليها فى عش الزوجية عدة مرات ليقضيا لحظات المتعة فى غياب الزوج، وأوضح أنه يوم الحادث أبلغ الزوج بأن أحد الأشخاص لديه مجموعة من التماثيل الفرعونية ويريد منه أن يشاهدها معه، وأكمل: «اتفقت مع أحد العمال فى القرية ويدعى حسين، 16 عاماً، بأن يحضر خلفنا بدراجته البخارية حتى أتمكن من العودة معه عقب تنفيذ الجريمة»، وأشار إلى أنه استقل «التوك توك» مع زوج عشيقته وتوجها إلى طريق فرعى بمنطقة الهماص دائرة المركز وفى الطريق أطلق عليه رصاصة فى الرأس من الخلف من فرد صناعة محلية كان بحيازته.

 

 

 الزوجة: «قال لى هقتل زوجك وأنا وافقت بس كنت فاكراه بيهزر».. والمتهم: «استدرجته لمنطقة نائية وأطلقت على رأسه رصاصة من الخلف»

 

 

 

 

أغمضت عينيها عن كل شىء، لم تفكر فى مصير طفلها الصغير «مازن»، الذى يبلغ من العمر عاماً واحداً فبعد أن تزوجت «أمانى.ص»، 19 عاماً من أحد جيرانها ويدعى «على.ص»، 25 عاماً، سائق «توك توك» بقرية خارفة المنشأة بسوهاج، وأنجبت منه صغيرها، عاد إليها حبيبها «محمد.ن»، 19 عاماً «ابن عمها» ليذكرها بما كان بينهما من حب وعشق قبل الزواج، وأنه تركها وخطب ابنة عمه وذلك نزولاً على رغبة والده ووجد «محمد» قلب «أمانى» مفتوحاً أمامه، كما أنه وجد عش الزوجية هو الآخر مقراً دائماً لإشباع رغباته الجنسية من حبيبته، فسقط العشيقان فى بئر الخيانة، فكلما خرج الزوج من المنزل دخل العشيق بعده بلحظات ليشبعا رغباتهما الشيطانية فى غياب الزوج، واستمر الحال بينهما إلى أن طلبت «أمانى» من زوجها الطلاق لأنها لم تقدر على البعد عن «محمد» وخاصة أنه أصبح ينفق عليها ويغدق عليها الهدايا وأصبحت هى لا تستطيع العيش بدونه.

 

رفض زوجها الطلاق، وأخبرها بأنه يعشقها ولا يستطيع أن يطلقها ولم تكترث لكلامه فأخبرت عشيقها الذى لم يجد أمامه سوى التخلص من الزوج حتى يتزوج من حبيبته، فاستدرجه ليلاً وخاصة أن الزوج يعمل على «توك توك» وأطلق عليه رصاصه فى رأسه من الخلف فأرداه قتيلاً فى الحال واتصل بعشيقته يبلغها بإتمام المهمة بنجاح لكن تحريات المباحث توصلت للواقعة، وألقت الشرطة القبض على الزوجة وعشيقها وعامل شارك فى تأمين مسرح الجريمة للعشيق.

 

«الوطن» التقت الزوجة بمركز شرطة المنشأة، حيث اعترفت تفصيلياً بالواقعة، قائلة: «كان بينى وبين ابن عمى محمد قصة حب قبل زواجى وكنا قد اتفقنا على الزواج إلا أن والده رفض طلبه وأخبره بأنه قد خطب له ابنة عمه، وعندما أبلغنى محمد بالواقعة قررت أن أتزوج من أول عريس يتقدم لى وعندما تقدم زوجى لوالدى ليتزوجنى، وافقت على الفور»، وتكمل: «أتذكر لحظتها عندما قال لى والدى: فكّرى كويس أنا مش عايز أغصبك على حاجة، فقلت له أنا موافقة وأتحمل مسئولية زواجى، وتزوجت سريعاً حتى أتمكن من نسيان حبى الأول وعشت أياماً رغم فقرها إلا أنها كانت أياماً سعيدة وخاصة بعد إنجابى لطفلى مازن، وأصبح ابنى هو كل حياتى لكنى فوجئت بتقرب حبيبى من زوجى وتمكن من توطيد علاقته به وأصبحا صديقين وكان عندما يحضر إلى منزلى كنت أجد نظرات الحب ما زالت فى عينيه، وفى يوم من الأيام حضر إلى منزلى فى غياب زوجى، وأقمنا علاقة آثمة فيما بيننا، وبعد مرور فترة طلب منى أن أطلب الطلاق من زوجى لكى نتزوج، وبالفعل تحدثت مع زوجى الذى رفض طلبى وأبلغنى بأنه يعشقنى ولا يريد لابنه أن يعيش بعيداً عن والديه».

 

اضافت الزوجة..

أكمل من هنا

 

 

مقالات ذات صلة

شاهد أيضاً
إغلاق
زر الذهاب إلى الأعلى
Ask AI to edit or generate...