web analytics

القاهرة دبي تستحوذان على “السياحة” المتجهة لتركيا

 

ما زالت أصداء الانقلاب الفاشل في تركيا لم تنته بعد، حيث ما زالت اضراره تخيم على تركيا مع هجرة السياح الى أماكن أخرى مثل مصر والامارات، .

ووقع مستثمرون سياحيون سعوديون أن تستحوذ الوجهات الداخلية وكل من القاهرة ودبي على جزء من كعكة السياحة السعودية المتوجهة إلى تركيا خلال الصيف الحالي، بعد تقارير تشير إلى تراجع السياحة الوافدة إلى تركيا بنسبة 40%.

ونقلت صحيفة (عكاظ) السعودية عن المستثمر السياحي خالد باوزير قوله "إن تراجع السياحة المتجهة إلى تركيا في المرحلة الراهنة يعد أمرا طبيعيا في ظل التوتر السياسي بعد محاولة الانقلاب الفاشلة أخيرا، وتلميحات المسئولين الأتراك إلى عدم استقرار الأوضاع خلال الستة أشهر القادمة.

ولفت إلى أن تركيا مثلت على مدى السنوات الماضية وجهة مفضلة للسياح السعوديين والعرب؛ نتيجة الخيارات المتنوعة التي تقدمها للسياح ونجاحها في اختراق السوق العربي باعتدال أسعار الخدمات السياحية التي تقدمها، مقارنة بتراجع الإقبال على السياحة العربية نتيجة التوترات السياسية التي تشهدها عدد من البلدان العربية.

من جانبه، أوضح المستثمر السياحي خالد العبود أن هذا التراجع يمكن أن يمثل فرصة للوجهات الداخلية السعودية لاستقطاب المزيد من السياح، وإن كانت الحصة الأكبر من السعوديين ستتجه إلى مصر ودبي في ظل التعافي الذي شهدته القاهرة؛ بفضل الحملات السياحية التي انطلقت أخيرا.

ونوه إلى التحسن التدريجي في برامج السياحة الداخلية والتوجه نحو رفع نسبة الإنفاق عليها لتمثل 18% من الناتج المحلي الإجمالي بحلول 2030. ودعا إلى ضرورة إطلاق رؤية متكاملة لتصبح المدن السعودية وجهة سياحية مفضلة عن طريق تنويع قاعدة المستثمرين وخفض الأسعار.

 

ما زالت أصداء الانقلاب الفاشل في تركيا لم تنته بعد، حيث ما زالت اضراره تخيم على تركيا مع هجرة السياح الى أماكن أخرى مثل مصر والامارات، .

ووقع مستثمرون سياحيون سعوديون أن تستحوذ الوجهات الداخلية وكل من القاهرة ودبي على جزء من كعكة السياحة السعودية المتوجهة إلى تركيا خلال الصيف الحالي، بعد تقارير تشير إلى تراجع السياحة الوافدة إلى تركيا بنسبة 40%.

ونقلت صحيفة (عكاظ) السعودية عن المستثمر السياحي خالد باوزير قوله "إن تراجع السياحة المتجهة إلى تركيا في المرحلة الراهنة يعد أمرا طبيعيا في ظل التوتر السياسي بعد محاولة الانقلاب الفاشلة أخيرا، وتلميحات المسئولين الأتراك إلى عدم استقرار الأوضاع خلال الستة أشهر القادمة.

ولفت إلى أن تركيا مثلت على مدى السنوات الماضية وجهة مفضلة للسياح السعوديين والعرب؛ نتيجة الخيارات المتنوعة التي تقدمها للسياح ونجاحها في اختراق السوق العربي باعتدال أسعار الخدمات السياحية التي تقدمها، مقارنة بتراجع الإقبال على السياحة العربية نتيجة التوترات السياسية التي تشهدها عدد من البلدان العربية.

من جانبه، أوضح المستثمر السياحي خالد العبود أن هذا التراجع يمكن أن يمثل فرصة للوجهات الداخلية السعودية لاستقطاب المزيد من السياح، وإن كانت الحصة الأكبر من السعوديين ستتجه إلى مصر ودبي في ظل التعافي الذي شهدته القاهرة؛ بفضل الحملات السياحية التي انطلقت أخيرا.

ونوه إلى التحسن التدريجي في برامج السياحة الداخلية والتوجه نحو رفع نسبة الإنفاق عليها لتمثل 18% من الناتج المحلي الإجمالي بحلول 2030. ودعا إلى ضرورة إطلاق رؤية متكاملة لتصبح المدن السعودية وجهة سياحية مفضلة عن طريق تنويع قاعدة المستثمرين وخفض الأسعار.

 

 

ما زالت أصداء الانقلاب الفاشل في تركيا لم تنته بعد، حيث ما زالت اضراره تخيم على تركيا مع هجرة السياح الى أماكن أخرى مثل مصر والامارات، .

ووقع مستثمرون سياحيون سعوديون أن تستحوذ الوجهات الداخلية وكل من القاهرة ودبي على جزء من كعكة السياحة السعودية المتوجهة إلى تركيا خلال الصيف الحالي، بعد تقارير تشير إلى تراجع السياحة الوافدة إلى تركيا بنسبة 40%.

ونقلت صحيفة (عكاظ) السعودية عن المستثمر السياحي خالد باوزير قوله "إن تراجع السياحة المتجهة إلى تركيا في المرحلة الراهنة يعد أمرا طبيعيا في ظل التوتر السياسي بعد محاولة الانقلاب الفاشلة أخيرا، وتلميحات المسئولين الأتراك إلى عدم استقرار الأوضاع خلال الستة أشهر القادمة.

ولفت إلى أن تركيا مثلت على مدى السنوات الماضية وجهة مفضلة للسياح السعوديين والعرب؛ نتيجة الخيارات المتنوعة التي تقدمها للسياح ونجاحها في اختراق السوق العربي باعتدال أسعار الخدمات السياحية التي تقدمها، مقارنة بتراجع الإقبال على السياحة العربية نتيجة التوترات السياسية التي تشهدها عدد من البلدان العربية.

من جانبه، أوضح المستثمر السياحي خالد العبود أن هذا التراجع يمكن أن يمثل فرصة للوجهات الداخلية السعودية لاستقطاب المزيد من السياح، وإن كانت الحصة الأكبر من السعوديين ستتجه إلى مصر ودبي في ظل التعافي الذي شهدته القاهرة؛ بفضل الحملات السياحية التي انطلقت أخيرا.

ونوه إلى التحسن التدريجي في برامج السياحة الداخلية والتوجه نحو رفع نسبة الإنفاق عليها لتمثل 18% من الناتج المحلي الإجمالي بحلول 2030. ودعا إلى ضرورة إطلاق رؤية متكاملة لتصبح المدن السعودية وجهة سياحية مفضلة عن طريق تنويع قاعدة المستثمرين وخفض الأسعار.

 

مقالات ذات صلة

شاهد أيضاً
إغلاق
زر الذهاب إلى الأعلى
Ask AI to edit or generate...