web analytics

باحث مصري يبتكر طريقة جديدة لعلاج السرطان

تمكن الباحث رمزى عبدالعزيز، الذى يعمل باحثاً فى مرحلة ما بعد الدكتوراة بجامعة ألتو الفنلندية، من استخدام طريقة جديدة لإنتاج جسيمات تهاجم الخلايا السرطانية وتدمرها.

 

وبحسب البحث المنشور فى مجلة نيتشر كومينكشن الشهيرة، فإن الباحث تمكن من تطوير طريقة تعتمد على محاكاة ما يحدث عند فوهات البراكين تحت الماء لإنتاج جسيمات نانونية تستطيع مهاجمة الخلايا السرطانية دون التأثير على الخلايا السليمة.

 

وقال «رمزى عبدالعزيز»، لـ«المصرى اليوم»، إن الطريقة الجديدة تعمل على استغلال مادة «بيروكسيد الزنك» فى معالجة الكثير من الأمراض اللاهوائية- التى تنتشر فى غياب الأكسجين- عبر تكوين الجزيئات اللازمة بطريقة صديقة للبيئة ولا تتسبب فى أى تلوث- بعد أن استوحوا طريقة تكونها مما يحدث عند فوهات البراكين تحت المائية- باستخدام ظاهرة تأثير «ليدن فروست».

 

وتأثير ظاهرة «ليدن فروست» هو ما يمكن أن نراه بصورة يومية داخل مطابخنا عندما تلامس قطرات الماء سطح المقلاة المعدنية الساخنة عند درجة حرارة أعلى من درجة غليان الماء- أو حتى على سطح الزيت المغلى- حيث بدلا من أن تلتحم به أو تتبخر مباشرة نجد قطرات الماء تحافظ على حالتها السائلة قبل الغليان- وذلك لأن السائل يشكل طبقة بخار حوله وعازلة بينه وبين السطح الساخن، فتعمل على إبطاء معدل الانتقال الحرارى بين السطح والسائل.

 

وقال الدكتور رمزى عبدالعزيز، لـ«المصرى اليوم»، إن الأبحاث لاتزال فى طور التجارب، مشيراً إلى أن التقنية الجديدة تحتاج لمزيد من الوقت لدراسة كافة خصائصها والسبيل الأمثل لاستغلالها ودمجها ضمن الطرق المعتمدة لعلاج السرطان.

 

تمكن الباحث رمزى عبدالعزيز، الذى يعمل باحثاً فى مرحلة ما بعد الدكتوراة بجامعة ألتو الفنلندية، من استخدام طريقة جديدة لإنتاج جسيمات تهاجم الخلايا السرطانية وتدمرها.

 

وبحسب البحث المنشور فى مجلة نيتشر كومينكشن الشهيرة، فإن الباحث تمكن من تطوير طريقة تعتمد على محاكاة ما يحدث عند فوهات البراكين تحت الماء لإنتاج جسيمات نانونية تستطيع مهاجمة الخلايا السرطانية دون التأثير على الخلايا السليمة.

 

وقال «رمزى عبدالعزيز»، لـ«المصرى اليوم»، إن الطريقة الجديدة تعمل على استغلال مادة «بيروكسيد الزنك» فى معالجة الكثير من الأمراض اللاهوائية- التى تنتشر فى غياب الأكسجين- عبر تكوين الجزيئات اللازمة بطريقة صديقة للبيئة ولا تتسبب فى أى تلوث- بعد أن استوحوا طريقة تكونها مما يحدث عند فوهات البراكين تحت المائية- باستخدام ظاهرة تأثير «ليدن فروست».

 

وتأثير ظاهرة «ليدن فروست» هو ما يمكن أن نراه بصورة يومية داخل مطابخنا عندما تلامس قطرات الماء سطح المقلاة المعدنية الساخنة عند درجة حرارة أعلى من درجة غليان الماء- أو حتى على سطح الزيت المغلى- حيث بدلا من أن تلتحم به أو تتبخر مباشرة نجد قطرات الماء تحافظ على حالتها السائلة قبل الغليان- وذلك لأن السائل يشكل طبقة بخار حوله وعازلة بينه وبين السطح الساخن، فتعمل على إبطاء معدل الانتقال الحرارى بين السطح والسائل.

 

وقال الدكتور رمزى عبدالعزيز، لـ«المصرى اليوم»، إن الأبحاث لاتزال فى طور التجارب، مشيراً إلى أن التقنية الجديدة تحتاج لمزيد من الوقت لدراسة كافة خصائصها والسبيل الأمثل لاستغلالها ودمجها ضمن الطرق المعتمدة لعلاج السرطان.

 

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى
Ask AI to edit or generate...