بالصور.. حاليا في مصر توابيت على حسب مهنة المتوفى

ويرجع ذلك لاعتقاد أهل المتوفي، أن أحبابهم عندما يموتون سينتقلون إلى حياة أخرى، فلابد من أن يذهبوا في توابيت زاهية الألوان، أو أنها تمثل المهنة التي اعتاشوا منها، فتصمم التابوت يمثل جانباً من حياة المتوفي. حاليا تحولت صناعة النعوش إلى نوع من الفانتازيا ولم تعد تقتصر على صاحب المهنة فقط، إنما حسب المزاج والهوى ، فقد يطلب أحدهم أن يشيعوه في زجاجة مياه غازية أو في نعش على هيئة آلة موسيقية أو بيضة أو حبة فاكهة، أو كل ما يخطر على البال. صناعة النعوش انطلقت حاليا من غانا إلى مختلف دول العالم إذ يقوم صناع النعوش الغانيون بتصدير بعض ما يصنعون إلى أمريكا وأوروبا وفق طلبات مسبقة، كما أن السائحين يطلبون نعوشا حسب رغباتهم ، كأن يطلب أحدهم نعشا على هيئة شريحة شوكولاته من الماركات العالمية المعروفة، أو في ثمرة كاكاو أو كوز درة ، أو ثمرة فراولة أو كل ما يخطر على البال.

ويرجع ذلك لاعتقاد أهل المتوفي، أن أحبابهم عندما يموتون سينتقلون إلى حياة أخرى، فلابد من أن يذهبوا في توابيت زاهية الألوان، أو أنها تمثل المهنة التي اعتاشوا منها، فتصمم التابوت يمثل جانباً من حياة المتوفي. حاليا تحولت صناعة النعوش إلى نوع من الفانتازيا ولم تعد تقتصر على صاحب المهنة فقط، إنما حسب المزاج والهوى ، فقد يطلب أحدهم أن يشيعوه في زجاجة مياه غازية أو في نعش على هيئة آلة موسيقية أو بيضة أو حبة فاكهة، أو كل ما يخطر على البال. صناعة النعوش انطلقت حاليا من غانا إلى مختلف دول العالم إذ يقوم صناع النعوش الغانيون بتصدير بعض ما يصنعون إلى أمريكا وأوروبا وفق طلبات مسبقة، كما أن السائحين يطلبون نعوشا حسب رغباتهم ، كأن يطلب أحدهم نعشا على هيئة شريحة شوكولاته من الماركات العالمية المعروفة، أو في ثمرة كاكاو أو كوز درة ، أو ثمرة فراولة أو كل ما يخطر على البال.