web analytics

تعرف على محخاطر تداول الأوراق المالية والفوريكس عبر الانترنت

 

 

مخاطر التداول عبر الإنترنت

 

1- فقدان كلمة المرور الخاصة بحساب المستثمر.

 

 

إن فقدان أو ضياع معلومات الدخول الخاصة بحساب المستثمر كاسم المستخدم وكلمة المرور، أو إهمال المستثمر المتمثل في عدم المحافظة عليها، أو إفشاءها للغير قد يترتب عليه مخاطر عديدة تكمن في تمكن طرف ثالث من الدخول إلى حساب المستثمر وإساءة استخدام هذا الحساب.

 

 

 

2- آلية عمل برنامج التداول عبر الإنترنت.

 

 

إن عدم اطلاع المستثمر جيداً على وظائف برنامج التداول عبر الإنترنت قبل البدء باستخدامه قد يؤدي إلى ارتكابه أخطاء قد تحقق خسارة غير مرغوب فيها، لذا يجب على المستثمر أن يطلع جيداً على دليل استخدام البرنامج قبل استخدامه للتعرف على جميع وظائفه بشكل جيد، والاستفسار من الوسيط عن أية أمور لم تتضح له من خلال دليل المستخدم.

 

 

 

3- أعطال شبكة الإنترنت.

 

 

نظراً لأن الوسيط لا يملك أي سيطرة على شبكة الإنترنت المستخدمة لتقديم خدمة التداول للمستثمرين، فإن الأعطال التي تتعرض لها هذه الشبكة قد تؤدي إلى الانقطاع الجزئي أو التام للخدمة، الأمر الذي يعني فقدان الاتصال مع الأوامر المدخلة إلى نظام التداول الإلكتروني، وعلى المستثمر في مثل هذه الحالة الاتصال فوراً مع الوسيط وإبلاغه بالمشكلة التي تعرض لها ليقوم الوسيط بدوره بالسيطرة على الأوامر المدخلة والعودة إلى الطريقة التقليدية في التداول لحين عودة الخدمة وذلك وفقاً لأوامر العميل.

 

 

 

 

4- سرعة الاتصال مع شبكة الإنترنت.

 

 

كما أنه ليس للوسيط أي سيطرة على شبكة الإنترنت فإنه أيضاً لا يملك أي سيطرة على سرعة اتصال المستثمر بها، الأمر الذي قد يؤثر على كفاءة استقبال المعلومات أو تسييرها عبر الإنترنت، مما قد يؤدي إلى حدوث تأخير في استلام معلومات التداول ورسائل التبليغ الواردة من نظام التداول بخصوص الأوامر المدخلة، كما قد يترتب على هذا الأمر تأخر إرسال أوامر  الشراء والبيع إلى نظام التداول الإلكتروني.

 

 

 

5- ازدياد حدة نشاط حركة التداول بشكل مفاجئ.

 

 

إن ازدياد نشاط حركة التداول بشكل مفاجئ أو حتى ازدياد شدة التزاحم على الخدمة التي يقدمها الوسيط لعملائه قد يترتب عليه ازدياد زخم المعلومات التي يتم تراسلها من خلال شبكة الإنترنت، الأمر الذي قد يؤدي إلى احتمالية تأخر وصول المعلومات أو تحديث أسعار الأوراق المالية على البرنامج المستخدم، إضافة إلى الدور الذي قد تلعبه في انقطاع أو فشل الاتصال بالخدمة.

 

 

 

6- أعطال جهاز الحاسب الآلي المستخدم من قبل المستثمر.

 

 

إن الأعطال التي قد يتعرض لها جهاز الحاسب الآلي الخاص بالمستثمر قد تؤدي إلى تقليل فرصة إتمام العمليات أو عدم التمكن من تنفيذها نهائياً، أو عدم إمكانية الدخول إلى الإنترنت للاتصال بالخدمة، أو حتى عدم استلام رسائل التبليغ الواردة من نظام التداول الإلكتروني بخصوص الأوامر المدخلة، لذا يجب على المستثمر إجراء الصيانة الدورية اللازمة لجهاز الحاسب الآلي الخاص به خشية تعرضه لأعطال مفاجئة.

 

 

 

7- أخطاء في أسعار ومعلومات تداول الأوراق المالية التي يتم بثها من خلال برنامج التداول عبر الإنترنت.

 

 

قد تؤدي الأعطال المذكورة أعلاه والتي تتعرض لها الأنظمة والبرمجيات، أو الأجهزة وخطوط الاتصال المستخدمة إلى وصول المعلومات بشكل خاطئ إلى المستثمر، لذا على المستثمر في حال ملاحظة أي أخطاء في الأسعار ومعلومات التداول الأخرى التوقف عن استخدام الخدمة فوراً وإبلاغ الوسيط بذلك خشية تحقق خسائر غير مرغوب فيها.

 

 

 

8- تدخل طرف ثالث.

 

 

من المخاطر التي قد يتعرض لها المستثمر أيضاً هي عملية تدخل طرف ثالث في شبكة الاتصال بما في ذلك اعتراض رسائل التبليغ أو إرسالها من قبل المحتالين ومنتحلي شخصيات الآخرين مثل الأشخاص الذين يتمكنون من ترصد مواقع شبكة الإنترنت والدخول إليها والعبث بها.

 

 

كما يشمل هذا النوع من المخاطر قيام طرف ثالث بإدخال برامج وأنظمة إلى جهاز الحاسب الآلي الخاص بالمستثمر بما في ذلك الفيروسات وبرامج التطفل والتسلل….الخ، والتي يمكن أن تتداخل مع أو تتلف الاتصالات وتسبب ضرراً في أنظمة الحاسب الآلي المستخدم.

 

 

لذا يجب على المستثمر أن يقوم دائماً بتشغيل البرامج الحاجبة والواقية من المتطفلين والمتسللين (Firewalls)، والبرامج المضادة للفيروسات، والعمل على متابعة عملية تحديثها بشكل دوري ووفقاً لما تتطلبه هذه البرامج الأمر الذي يكفل الحد من مخاطر تدخل طرف ثالث في أجهزة الحاسب الآلي الخاصة بالمستثمر.

 

 

 

9- التعديلات الداخلية على أنظمة الحاسب الآلي التابع للمستثمر من قبل موظفيه ومستخدميه والعاملين لديه (في حال كان المستثمر شخص اعتباري).

 

 

 

10- الإهمال في التعامل مع البيانات الحساسة والسرية من قبل أشخاص يستخدمون أنظمة الحاسب الآلي الخاصة بالمستثمر أو البيانات المخزنة فيها.

 

 

 

11- عدم توفير البرامج الحاجبة والواقية (firewalls) وكلمات السر وآليات مراقبة الدخول الأخرى على جهاز الحاسب الآلي الخاص بالعميل، والتي تساعد في التقليل من مخاطر استخدام شبكة الإنترنت في الاتصالات وفي تنفيذ عمليات التداول.

 

 

 

12- أية مخاطر أخرى ناجمة عن استخدام شبكة الإنترنت.

 

 

 

كما يقر العميل بأنه على علم بأن تقنيات الأمن والحماية، والوسائل المستخدمة لغايات الاقتحام والدخول إلى مواقع الإنترنت والعبث بها والاعتراض والتدخل في اتصالات الإنترنت وأية مخاطر أخرى ناتجة عن استخدام شبكة الإنترنت تتزايد بصورة مطردة مع الوقت، وأنه من الضروري متابعة تحديث تقنيات وإجراءات الأمن والحماية باستمرار، وتحسين اتصالات الإنترنت وآليات تنفيذ عمليات التداول التي تتم من خلال شبكة الإنترنت.

 

 

 

 

 

نصائح للمستثمر الذي يرغب باستخدام خدمة التداول عبر الإنترنت

 

 

1- خدمة التداول عبر الإنترنت لا تعني اتصالاً مباشراً مع نظام التداول الإلكتروني في البورصة.

 

 

على الرغم من أن المستثمر يقوم بمتابعة حركة تداول الأوراق المالية بشكل حي، إضافة إلى قيامه بإدخال أوامر  الشراء والبيع الخاصة به بنفسه دون الحاجة للاتصال مع الوسيط لتفويضه بذلك، إلا أنه يجب على المستثمر أن يدرك بأن أوامره المدخلة يتم تمريرها أولا إلى أنظمة الوسيط للتحقق إلكترونياً من كفاية الرصيد النقدي أو رصيد الأوراق المالية وأية شروط أخرى، ومن ثم يتم توجيهها إلكترونياً إلى نظام التداول الإلكتروني في البورصة. لذا على المستثمر أن يتريث قبل الحكم على وصول الأمر إلى نظام التداول الإلكتروني وألاّ يحاول تكرار إدخال الأمر حتى لا يؤدي ذلك إلى تنفيذ كميات مضاعفة غير مرغوب بشرائها أو بيعها، وعلى المستثمر أن يدرك ويوافق على أنه هو المسؤول دون سواه عن أي تكرار لأوامره المدخلة من خلال الإنترنت.

 

 

 

2- اطلع على سياسة الحماية والسرية التي تطبقها شركة الوساطة.

 

 

 

3- اسأل شركة الوساطة عن كيفية الاتصال المباشر مع خدمة الزبائن في حال رغبت في الاستفسار عن الخدمة أو في حال وجود مشاكل تود إبلاغ الوسيط  بها، وعن آلية العمل التي تعتمدها الشركة في حالات الطوارئ.

 

 

 

4- إن إدخال الأوامر من خلال الإنترنت لا يعني تنفيذها على الفور.

 

 

إن قيام المستثمر بإدخال أمر الشراء أو البيع من خلال البرنامج لا يعني تنفيذ هذا الأمر على الفور، فقد يتأخر وصول الأمر المدخل إلى نظام التداول للأسباب العديدة التي تم ذكرها سابقاً، والمتمثلة في فشل أو تعطل شبكة الإنترنت أو الأنظمة والبرامج المستخدمة، أو تأخر ناتج عن آلية التحقق من الأمر لدى أنظمة الوسيط قبل تمريره إلى نظام التداول الإلكتروني، أو أيضاً نتيجة التزاحم الشديد على الخدمة المقدمة من قبل الوسيط أو ازدياد حدة نشاط حركة التداول في البورصة، أو نتيجة تغير قوى العرض والطلب قبل وصول الأمر إلى نظام التداول الإلكتروني وبالتالي يتم تسجيل الأمر على سجل الأوامر بانتظار التنفيذ.

 

 

فعلى المستثمر أن يدرك بأن ما يقدمه الوسيط  هو خدمة لإدخال أوامر الشراء والبيع من خلال الإنترنت فقط، ولا يضمن أو يقوم بتنفيذ هذه الأوامر ويجب عليه أن يتابع حالة الأمر المدخل التي يُبلغ بها وعدم محاولة تكرار إدخال نفس الأمر.

 

 

 

5- تأخر تحديث أرصدة حساب المستثمر فور تنفيذ الأمر.

 

 

في بعض الحالات وعلى الرغم من تنفيذ الأمر المدخل فقد لا يتم تحديث أرصدة الحساب  بشكل فوري ومتزامن مع التنفيذ، وذلك يعود إلى احتمالية تأخر استلام رسالة التبليغ بتنفيذ الأمر المدخل نتيجة للأسباب والأعطال المذكورة سابقاً، فعدم استلام رسالة تأكيد لا يعني بالضرورة عدم تنفيذ الأمر، لذا يجب أن يتحلى المستثمر بالتروي ومتابعة الرسائل المستلمة وعدم محاولة إعادة إدخال الأوامر، وفي حال عدم استلام أي رسالة يفضل الاتصال مع الوسيط للاستفسار عن حالة الأمر المدخل وإبلاغه بالمشكلة.

 

 

 

6- يجب على المستثمر أن يتقيد بالمتطلبات الفنية الدنيا التي يحددها الوسيط والواجب توفرها في خط الاتصال مع شبكة الإنترنت، وفي أجهزة الحاسب الآلي المستخدمة لتشغيل الخدمة.

 

 

 

 

7- في حال ضياع كلمة المرور فإن العميل يقوم بما يلي:- يقوم العميل بالاتصال مع الوسيط على الخط الساخن والطلب منه تغيير كلمة المرور الخاصة به (والتي تشمل إيقاف كلمة المرور واستبدالها بكلمة جديدة) بعد أن يقوم الوسيط بالتاكد من هوية العميل المتصل.

 

 

 

مخاطر التداول عبر الإنترنت

 

1- فقدان كلمة المرور الخاصة بحساب المستثمر.

 

 

إن فقدان أو ضياع معلومات الدخول الخاصة بحساب المستثمر كاسم المستخدم وكلمة المرور، أو إهمال المستثمر المتمثل في عدم المحافظة عليها، أو إفشاءها للغير قد يترتب عليه مخاطر عديدة تكمن في تمكن طرف ثالث من الدخول إلى حساب المستثمر وإساءة استخدام هذا الحساب.

 

 

 

2- آلية عمل برنامج التداول عبر الإنترنت.

 

 

إن عدم اطلاع المستثمر جيداً على وظائف برنامج التداول عبر الإنترنت قبل البدء باستخدامه قد يؤدي إلى ارتكابه أخطاء قد تحقق خسارة غير مرغوب فيها، لذا يجب على المستثمر أن يطلع جيداً على دليل استخدام البرنامج قبل استخدامه للتعرف على جميع وظائفه بشكل جيد، والاستفسار من الوسيط عن أية أمور لم تتضح له من خلال دليل المستخدم.

 

 

 

3- أعطال شبكة الإنترنت.

 

 

نظراً لأن الوسيط لا يملك أي سيطرة على شبكة الإنترنت المستخدمة لتقديم خدمة التداول للمستثمرين، فإن الأعطال التي تتعرض لها هذه الشبكة قد تؤدي إلى الانقطاع الجزئي أو التام للخدمة، الأمر الذي يعني فقدان الاتصال مع الأوامر المدخلة إلى نظام التداول الإلكتروني، وعلى المستثمر في مثل هذه الحالة الاتصال فوراً مع الوسيط وإبلاغه بالمشكلة التي تعرض لها ليقوم الوسيط بدوره بالسيطرة على الأوامر المدخلة والعودة إلى الطريقة التقليدية في التداول لحين عودة الخدمة وذلك وفقاً لأوامر العميل.

 

 

 

 

4- سرعة الاتصال مع شبكة الإنترنت.

 

 

كما أنه ليس للوسيط أي سيطرة على شبكة الإنترنت فإنه أيضاً لا يملك أي سيطرة على سرعة اتصال المستثمر بها، الأمر الذي قد يؤثر على كفاءة استقبال المعلومات أو تسييرها عبر الإنترنت، مما قد يؤدي إلى حدوث تأخير في استلام معلومات التداول ورسائل التبليغ الواردة من نظام التداول بخصوص الأوامر المدخلة، كما قد يترتب على هذا الأمر تأخر إرسال أوامر  الشراء والبيع إلى نظام التداول الإلكتروني.

 

 

 

5- ازدياد حدة نشاط حركة التداول بشكل مفاجئ.

 

 

إن ازدياد نشاط حركة التداول بشكل مفاجئ أو حتى ازدياد شدة التزاحم على الخدمة التي يقدمها الوسيط لعملائه قد يترتب عليه ازدياد زخم المعلومات التي يتم تراسلها من خلال شبكة الإنترنت، الأمر الذي قد يؤدي إلى احتمالية تأخر وصول المعلومات أو تحديث أسعار الأوراق المالية على البرنامج المستخدم، إضافة إلى الدور الذي قد تلعبه في انقطاع أو فشل الاتصال بالخدمة.

 

 

 

6- أعطال جهاز الحاسب الآلي المستخدم من قبل المستثمر.

 

 

إن الأعطال التي قد يتعرض لها جهاز الحاسب الآلي الخاص بالمستثمر قد تؤدي إلى تقليل فرصة إتمام العمليات أو عدم التمكن من تنفيذها نهائياً، أو عدم إمكانية الدخول إلى الإنترنت للاتصال بالخدمة، أو حتى عدم استلام رسائل التبليغ الواردة من نظام التداول الإلكتروني بخصوص الأوامر المدخلة، لذا يجب على المستثمر إجراء الصيانة الدورية اللازمة لجهاز الحاسب الآلي الخاص به خشية تعرضه لأعطال مفاجئة.

 

 

 

7- أخطاء في أسعار ومعلومات تداول الأوراق المالية التي يتم بثها من خلال برنامج التداول عبر الإنترنت.

 

 

قد تؤدي الأعطال المذكورة أعلاه والتي تتعرض لها الأنظمة والبرمجيات، أو الأجهزة وخطوط الاتصال المستخدمة إلى وصول المعلومات بشكل خاطئ إلى المستثمر، لذا على المستثمر في حال ملاحظة أي أخطاء في الأسعار ومعلومات التداول الأخرى التوقف عن استخدام الخدمة فوراً وإبلاغ الوسيط بذلك خشية تحقق خسائر غير مرغوب فيها.

 

 

 

8- تدخل طرف ثالث.

 

 

من المخاطر التي قد يتعرض لها المستثمر أيضاً هي عملية تدخل طرف ثالث في شبكة الاتصال بما في ذلك اعتراض رسائل التبليغ أو إرسالها من قبل المحتالين ومنتحلي شخصيات الآخرين مثل الأشخاص الذين يتمكنون من ترصد مواقع شبكة الإنترنت والدخول إليها والعبث بها.

 

 

كما يشمل هذا النوع من المخاطر قيام طرف ثالث بإدخال برامج وأنظمة إلى جهاز الحاسب الآلي الخاص بالمستثمر بما في ذلك الفيروسات وبرامج التطفل والتسلل….الخ، والتي يمكن أن تتداخل مع أو تتلف الاتصالات وتسبب ضرراً في أنظمة الحاسب الآلي المستخدم.

 

 

لذا يجب على المستثمر أن يقوم دائماً بتشغيل البرامج الحاجبة والواقية من المتطفلين والمتسللين (Firewalls)، والبرامج المضادة للفيروسات، والعمل على متابعة عملية تحديثها بشكل دوري ووفقاً لما تتطلبه هذه البرامج الأمر الذي يكفل الحد من مخاطر تدخل طرف ثالث في أجهزة الحاسب الآلي الخاصة بالمستثمر.

 

 

 

9- التعديلات الداخلية على أنظمة الحاسب الآلي التابع للمستثمر من قبل موظفيه ومستخدميه والعاملين لديه (في حال كان المستثمر شخص اعتباري).

 

 

 

10- الإهمال في التعامل مع البيانات الحساسة والسرية من قبل أشخاص يستخدمون أنظمة الحاسب الآلي الخاصة بالمستثمر أو البيانات المخزنة فيها.

 

 

 

11- عدم توفير البرامج الحاجبة والواقية (firewalls) وكلمات السر وآليات مراقبة الدخول الأخرى على جهاز الحاسب الآلي الخاص بالعميل، والتي تساعد في التقليل من مخاطر استخدام شبكة الإنترنت في الاتصالات وفي تنفيذ عمليات التداول.

 

 

 

12- أية مخاطر أخرى ناجمة عن استخدام شبكة الإنترنت.

 

 

 

كما يقر العميل بأنه على علم بأن تقنيات الأمن والحماية، والوسائل المستخدمة لغايات الاقتحام والدخول إلى مواقع الإنترنت والعبث بها والاعتراض والتدخل في اتصالات الإنترنت وأية مخاطر أخرى ناتجة عن استخدام شبكة الإنترنت تتزايد بصورة مطردة مع الوقت، وأنه من الضروري متابعة تحديث تقنيات وإجراءات الأمن والحماية باستمرار، وتحسين اتصالات الإنترنت وآليات تنفيذ عمليات التداول التي تتم من خلال شبكة الإنترنت.

 

 

 

 

 

نصائح للمستثمر الذي يرغب باستخدام خدمة التداول عبر الإنترنت

 

 

1- خدمة التداول عبر الإنترنت لا تعني اتصالاً مباشراً مع نظام التداول الإلكتروني في البورصة.

 

 

على الرغم من أن المستثمر يقوم بمتابعة حركة تداول الأوراق المالية بشكل حي، إضافة إلى قيامه بإدخال أوامر  الشراء والبيع الخاصة به بنفسه دون الحاجة للاتصال مع الوسيط لتفويضه بذلك، إلا أنه يجب على المستثمر أن يدرك بأن أوامره المدخلة يتم تمريرها أولا إلى أنظمة الوسيط للتحقق إلكترونياً من كفاية الرصيد النقدي أو رصيد الأوراق المالية وأية شروط أخرى، ومن ثم يتم توجيهها إلكترونياً إلى نظام التداول الإلكتروني في البورصة. لذا على المستثمر أن يتريث قبل الحكم على وصول الأمر إلى نظام التداول الإلكتروني وألاّ يحاول تكرار إدخال الأمر حتى لا يؤدي ذلك إلى تنفيذ كميات مضاعفة غير مرغوب بشرائها أو بيعها، وعلى المستثمر أن يدرك ويوافق على أنه هو المسؤول دون سواه عن أي تكرار لأوامره المدخلة من خلال الإنترنت.

 

 

 

2- اطلع على سياسة الحماية والسرية التي تطبقها شركة الوساطة.

 

 

 

3- اسأل شركة الوساطة عن كيفية الاتصال المباشر مع خدمة الزبائن في حال رغبت في الاستفسار عن الخدمة أو في حال وجود مشاكل تود إبلاغ الوسيط  بها، وعن آلية العمل التي تعتمدها الشركة في حالات الطوارئ.

 

 

 

4- إن إدخال الأوامر من خلال الإنترنت لا يعني تنفيذها على الفور.

 

 

إن قيام المستثمر بإدخال أمر الشراء أو البيع من خلال البرنامج لا يعني تنفيذ هذا الأمر على الفور، فقد يتأخر وصول الأمر المدخل إلى نظام التداول للأسباب العديدة التي تم ذكرها سابقاً، والمتمثلة في فشل أو تعطل شبكة الإنترنت أو الأنظمة والبرامج المستخدمة، أو تأخر ناتج عن آلية التحقق من الأمر لدى أنظمة الوسيط قبل تمريره إلى نظام التداول الإلكتروني، أو أيضاً نتيجة التزاحم الشديد على الخدمة المقدمة من قبل الوسيط أو ازدياد حدة نشاط حركة التداول في البورصة، أو نتيجة تغير قوى العرض والطلب قبل وصول الأمر إلى نظام التداول الإلكتروني وبالتالي يتم تسجيل الأمر على سجل الأوامر بانتظار التنفيذ.

 

 

فعلى المستثمر أن يدرك بأن ما يقدمه الوسيط  هو خدمة لإدخال أوامر الشراء والبيع من خلال الإنترنت فقط، ولا يضمن أو يقوم بتنفيذ هذه الأوامر ويجب عليه أن يتابع حالة الأمر المدخل التي يُبلغ بها وعدم محاولة تكرار إدخال نفس الأمر.

 

 

 

5- تأخر تحديث أرصدة حساب المستثمر فور تنفيذ الأمر.

 

 

في بعض الحالات وعلى الرغم من تنفيذ الأمر المدخل فقد لا يتم تحديث أرصدة الحساب  بشكل فوري ومتزامن مع التنفيذ، وذلك يعود إلى احتمالية تأخر استلام رسالة التبليغ بتنفيذ الأمر المدخل نتيجة للأسباب والأعطال المذكورة سابقاً، فعدم استلام رسالة تأكيد لا يعني بالضرورة عدم تنفيذ الأمر، لذا يجب أن يتحلى المستثمر بالتروي ومتابعة الرسائل المستلمة وعدم محاولة إعادة إدخال الأوامر، وفي حال عدم استلام أي رسالة يفضل الاتصال مع الوسيط للاستفسار عن حالة الأمر المدخل وإبلاغه بالمشكلة.

 

 

 

6- يجب على المستثمر أن يتقيد بالمتطلبات الفنية الدنيا التي يحددها الوسيط والواجب توفرها في خط الاتصال مع شبكة الإنترنت، وفي أجهزة الحاسب الآلي المستخدمة لتشغيل الخدمة.

 

 

 

 

7- في حال ضياع كلمة المرور فإن العميل يقوم بما يلي:- يقوم العميل بالاتصال مع الوسيط على الخط الساخن والطلب منه تغيير كلمة المرور الخاصة به (والتي تشمل إيقاف كلمة المرور واستبدالها بكلمة جديدة) بعد أن يقوم الوسيط بالتاكد من هوية العميل المتصل.

 

 

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى
Ask AI to edit or generate...