جدل في مصر بسبب اغتصاب رجل لكلبة وإجراء عملية جراحية لها لإزالة الرحم.. ومطالب بشنق المغتصب
وتواصلت “الوطن” هاتفيًا مع الدكتور “خالد علي” الطبيب البيطري في منطقة السادس من أكتوبر، والذي قيل في أحد المنشورات إنه من أجرى العملية للكلبة يوم الأحد الماضي 28 نوفمبر، وأنّ الاعتداء تم على الكلبة قبل استقدامها إليه بنحو أربعة أيام.
وبسؤال الطبيب خالد علي عن تشخيص الحالة، قال لـ”الوطن”: “طبيًا لا يمكن الوقوف على وقوع اغتصاب أم لا، وتشخيصي للحالة كان تهتكًا ناتج عن استعمال آلة حادة بشكل عنيف في موضع وطأ الكلبة، قد تكون الآلة “خشبة” أو “حديدة”، ولا يستطيع تأكيد قصة الاغتصاب إلا أصحاب الكلبة أو من رآها أثناء الحادثة”.
وتواصلت “الوطن” مع الفتاتين اللتين نشرتا أول منشور عن الكلبة، وكتبت فيه إحداهما أن صديقتها هي من عثرت على الكلبة المصابة وأسرعت بها إلى الطبيب، ولكن لم يصل الرد أو التعليق منهما حتى الآن.
وكان العديد من رواد مواقع التواصل اهتموا لأمر الكلبة، واغتموا مما أصابها، وحذر حقوقيون من انهيار في جدار أخلاق المجتمع، بعد امتداد ما أسموه “الهوس الجنسي” من “التحرش بالفتيات” إلى الاعتداء على الكلاب، فيما تناول البعض الأمر بشكل ساخر من انشغال العديد من رواد التواصل بأمر الكلبة وتجاهل بعض الأمور الحيوية الأخرى.
وتواصلت “الوطن” هاتفيًا مع الدكتور “خالد علي” الطبيب البيطري في منطقة السادس من أكتوبر، والذي قيل في أحد المنشورات إنه من أجرى العملية للكلبة يوم الأحد الماضي 28 نوفمبر، وأنّ الاعتداء تم على الكلبة قبل استقدامها إليه بنحو أربعة أيام.
وبسؤال الطبيب خالد علي عن تشخيص الحالة، قال لـ”الوطن”: “طبيًا لا يمكن الوقوف على وقوع اغتصاب أم لا، وتشخيصي للحالة كان تهتكًا ناتج عن استعمال آلة حادة بشكل عنيف في موضع وطأ الكلبة، قد تكون الآلة “خشبة” أو “حديدة”، ولا يستطيع تأكيد قصة الاغتصاب إلا أصحاب الكلبة أو من رآها أثناء الحادثة”.
وتواصلت “الوطن” مع الفتاتين اللتين نشرتا أول منشور عن الكلبة، وكتبت فيه إحداهما أن صديقتها هي من عثرت على الكلبة المصابة وأسرعت بها إلى الطبيب، ولكن لم يصل الرد أو التعليق منهما حتى الآن.
وكان العديد من رواد مواقع التواصل اهتموا لأمر الكلبة، واغتموا مما أصابها، وحذر حقوقيون من انهيار في جدار أخلاق المجتمع، بعد امتداد ما أسموه “الهوس الجنسي” من “التحرش بالفتيات” إلى الاعتداء على الكلاب، فيما تناول البعض الأمر بشكل ساخر من انشغال العديد من رواد التواصل بأمر الكلبة وتجاهل بعض الأمور الحيوية الأخرى.
