web analytics

جرائم العشق الممنوع بالجيزة.. سيدة تقتل زوجها لتعود لأحضان ابن عمها.. و”نرمين” تتخلص من الزوج بمساعد

 

 

الجرائم الجنائية المرتبطة بالجنس بدأت تقفز على السطح من جديد خاصة فى قرى مراكز الجنوب والشمال بمحافظة الجيزة، وبات سيناريو المسلسل التركى "العشق الممنوع" يتكرر بجميع فصوله، مع اختلاف طفيف فى التفاصيل والأشخاص، والمتهم فى الغالب لا يشبه "مهند" والمتهمة لا تحمل ملامح من "سمر" إلا أن الغريزة الجنسية والشهوة الدنيئة باتا البطل الأول فى هذه الجرائم.

 

فى الواقعة الأولى، بالرغم من زواج سيدة من شاب يقاربها فى العمر إلا أن قلبها كان معلقًا بابن عمها، بعدما جمعتهما قصة حب لم تنته بالزواج على غرار أفلام السينما، حيث تزوجت الفتاة من شاب آخر، عاشت برفقته عدة سنوات جسدها معه وقلبها مع ابن عمها، حتى ضاق صبرها فقررت التخلص من الزوج فاتفقت مع العشيق على قتله بمساعدة اثنين آخرين، وتم القبض على المتهمة وشركائها ودفن جثة القتيل.

بدأت تفاصيل الواقعة ببلاغ تلقاه المقدم محمد عبد الواحد، رئيس مباحث البدرشين، بإطلاق رصاص على مواطن، فانتقل الرائد إيهاب الصاوى، وهشام فتحى، معاونا المباحث إلى مكان الواقعة، وتبين أن الجثة لشاب فى العقد الثالث من العمر بجسده 4 طلقات نارية، بالإضافة إلى وجود 4 فوارغ لطلقات نارية أخرى، بعد اصطدامها بجدران حائط.

 

ودلت تحريات العميد عبد الحميد أبو موسى، مفتش مباحث جنوب الجيزة، أن زوجة القتيل تربطها علاقات عاطفية بابن عمها، وأنها كثيرة الشجار مع زوجها فى الآونة الأخيرة، حيث أشارت أصابع الاتهام نحوها، وتم القبض على الزوجة التى انهارت أمام اللواء مجدى عبد العال، نائب مدير مباحث الجيزة معترفة بارتكابها للواقعة.

وقالت المتهمة فى اعترافاتها أمام اللواء جرير مصطفى، رئيس المباحث الجنائية، إنها كانت مرتبطة عاطفيًا بابن عمها إلا أن الظروف حالت دون زواجهما، وأنها وجدت نفسها زوجة لرجل لم تربطها به أية قصة حب، فعاشت معه عدة سنوات دون حب ودون أطفال، مؤكده بأنه طوال هذه السنوات لم يغب عنها ابن عمها وكانت دائمة الاتصال به، وطلبت من زوجها الطلاق حتى تتمكن من الزواج بالعشيق إلا أن الزوج حاول إفساد مخططها، ورفض أن يلبى لها طلبها، فاقترح عليها العشيق قتله حتى يصفو لهما الجو.

 

وأضافت المتهمة، أن عشيقها اتفق مع شخصين آخرين على مساعدته فى الجريمة مقابل 500 جنيه لكل واحد منهما، واستأجر بندقية آلية وتوك توك لتنفيذ الجريمة، وجلس المتهم واثنان من أصدقائه على مقهى بالقرب من منزل القتيل، واتصل هاتفيًا بزوجة الضحية وطلب منها أن تقنعه بالنزول للشارع، وما أن تحرك المجنى عليه عدة أمتار بالشارع حتى تتبعوه وأمطروه بالرصاص وهربوا قبل القبض على المتهمين جميعًا، وأحالهم اللواء كمال الدالى، مدير أمن الجيزة للنيابة التى باشرت التحقيقات.

وفى الواقعة الثانية، أمرت نيابة شمال الجيزة، بحبس سيدة وعشيقها 4 أيام على ذمة التحقيقات، بعدما قتلا الزوج حتى يصفو لهما الجو.

 

تلقى العميد خالد فهمى، مأمور مركز شرطة أوسيم بلاغًا من الأهالى، بمقتل مواطن، فانتقل المقدم عصام نبيل، رئيس المباحث إلى مكان الواقعة، وتبين أن الجثة لعامل يدعى "محمد.م" 32 سنة بجسده طعنتين نافذتين.

 

ودلت التحريات الأولية للواء حسن عبد الهادى مساعد فرقة شمال الجيزة، أن وراء ارتكاب الجريمة زوجة القتيل "نرمين.هـ" 22 سنة، حيث تربطها علاقة غير شرعية بشاب يدعى "محمود.س" 20 سنة، وكشفت تحريات اللواء مجدى عبد العال، نائب مدير مباحث الجيزة، أن المتهمة قررت التخلص من زوجها حتى يصفو لها الجو مع عشيقها، حيث تركت مفتاح الشقة أمام الباب للعشيق الذى تسلل إلى المكان وقتل الزوج بمساعدة الزوجة، وأحال اللواء كمال الدالى، مدير أمن الجيزة، المتهمين للنيابة التى باشرت تحقيقاتها.

 

وفى الواقعة الثالثة، قررت النيابة حبس سيدة اختلقت واقعة اختطاف ابنها للانتقام من عشيقها.

 

تلقى العميد خالد منير، مأمور مركز شرطة أبو النمرس، بلاغًا من "ياسمين.م" 22 سنة ربة منزل تفيد فيه اختطاف نجلها "ياسين" 4 سنوات، وأضافت بأن الطفل كان يلهو أمام المنزل ثم اختفى، واتهمت جارها "عمرو.ع" 23 سنة طالب جامعى، باختطاف نجلها ومساومتها بالمال بسبب خلافات مالية بينهما.

 

أمر اللواء أحمد الأزهرى، رئيس قطاع جنوب الجيزة باستدعاء الطالب لسماع أقواله فى التهم المنسوبة إليه، إلا أنه أنكر ارتكابه للواقعة تمامًا، وأفاد أمام العميد عبد الحميد أبو موسى، مفتش مباحث جنوب الجيزة، أنه تربطه علاقة غير شرعية بوالدة الطفل، حيث كان يتسلل إلى منزلها فى غياب زوجها ويعاشرها جنسيًا، لافتًا إلى أن الزوجة اللعوب أدمنت معاشرته، حيث كان يقضى برفقتها ليالى كاملة، واعتبرته ملكية خاصة بها، وكانت تستغل هذه العلاقة فى اقتراض الأموال منه حيث حصلت منه على 8 آلاف جنيه،

 

وتابع الطالب فى اعترافاته أمام اللواء مجدى عبد العال، نائب مدير مباحث الجيزة، أن المتهمة قررت السفر للتنزه بمحافظة الإسكندرية فاصطحبت عشيقها لديها، وأن زوجها كان يشاهدهما معا دون أن يتحدث، لافتًا إلى أنه فى الآونة الأخيرة، بدا الطالب يطالبها برد أمواله إليه، كما بدا يرفض طلبها بمواقعتها جنسيًا كالعادة، الأمر الذى أثار حفيظة المتهمة ففكرت ودبرت له المكيدة حيث تركت ابنها عند أحد أقاربها واتهمته باختطافه حتى تتخلص منه بعدما رفضه الانصياع لمطالبها.

 

وانهارت المتهمة أمام ضباط المباحث واعترفت باختلاقها للواقعة، وأنها تركت الطفل لدى شقيقتها، وأوضحت بان هناك علاقة غير شرعية تربطها بالطالب وأنه يعاشرها معاشرة الأزواج بعلم زوجها دون أن يتدخل، فأحال اللواء كمال الدالى، مدير أمن الجيزة، المتهمين للنيابة التى باشرت التحقيقات معهما.

 

مقالات ذات صلة

جرائم العشق الممنوع بالجيزة.. سيدة تقتل زوجها لتعود لأحضان ابن عمها.. و”نرمين” تتخلص من الزوج بمساعد

 

الجرائم الجنائية المرتبطة بالجنس بدأت تقفز على السطح من جديد خاصة فى قرى مراكز الجنوب والشمال بمحافظة الجيزة، وبات سيناريو المسلسل التركى "العشق الممنوع" يتكرر بجميع فصوله، مع اختلاف طفيف فى التفاصيل والأشخاص، والمتهم فى الغالب لا يشبه "مهند" والمتهمة لا تحمل ملامح من "سمر" إلا أن الغريزة الجنسية والشهوة الدنيئة باتا البطل الأول فى هذه الجرائم.

 

فى الواقعة الأولى، بالرغم من زواج سيدة من شاب يقاربها فى العمر إلا أن قلبها كان معلقًا بابن عمها، بعدما جمعتهما قصة حب لم تنته بالزواج على غرار أفلام السينما، حيث تزوجت الفتاة من شاب آخر، عاشت برفقته عدة سنوات جسدها معه وقلبها مع ابن عمها، حتى ضاق صبرها فقررت التخلص من الزوج فاتفقت مع العشيق على قتله بمساعدة اثنين آخرين، وتم القبض على المتهمة وشركائها ودفن جثة القتيل.

بدأت تفاصيل الواقعة ببلاغ تلقاه المقدم محمد عبد الواحد، رئيس مباحث البدرشين، بإطلاق رصاص على مواطن، فانتقل الرائد إيهاب الصاوى، وهشام فتحى، معاونا المباحث إلى مكان الواقعة، وتبين أن الجثة لشاب فى العقد الثالث من العمر بجسده 4 طلقات نارية، بالإضافة إلى وجود 4 فوارغ لطلقات نارية أخرى، بعد اصطدامها بجدران حائط.

 

ودلت تحريات العميد عبد الحميد أبو موسى، مفتش مباحث جنوب الجيزة، أن زوجة القتيل تربطها علاقات عاطفية بابن عمها، وأنها كثيرة الشجار مع زوجها فى الآونة الأخيرة، حيث أشارت أصابع الاتهام نحوها، وتم القبض على الزوجة التى انهارت أمام اللواء مجدى عبد العال، نائب مدير مباحث الجيزة معترفة بارتكابها للواقعة.

وقالت المتهمة فى اعترافاتها أمام اللواء جرير مصطفى، رئيس المباحث الجنائية، إنها كانت مرتبطة عاطفيًا بابن عمها إلا أن الظروف حالت دون زواجهما، وأنها وجدت نفسها زوجة لرجل لم تربطها به أية قصة حب، فعاشت معه عدة سنوات دون حب ودون أطفال، مؤكده بأنه طوال هذه السنوات لم يغب عنها ابن عمها وكانت دائمة الاتصال به، وطلبت من زوجها الطلاق حتى تتمكن من الزواج بالعشيق إلا أن الزوج حاول إفساد مخططها، ورفض أن يلبى لها طلبها، فاقترح عليها العشيق قتله حتى يصفو لهما الجو.

 

وأضافت المتهمة، أن عشيقها اتفق مع شخصين آخرين على مساعدته فى الجريمة مقابل 500 جنيه لكل واحد منهما، واستأجر بندقية آلية وتوك توك لتنفيذ الجريمة، وجلس المتهم واثنان من أصدقائه على مقهى بالقرب من منزل القتيل، واتصل هاتفيًا بزوجة الضحية وطلب منها أن تقنعه بالنزول للشارع، وما أن تحرك المجنى عليه عدة أمتار بالشارع حتى تتبعوه وأمطروه بالرصاص وهربوا قبل القبض على المتهمين جميعًا، وأحالهم اللواء كمال الدالى، مدير أمن الجيزة للنيابة التى باشرت التحقيقات.

وفى الواقعة الثانية، أمرت نيابة شمال الجيزة، بحبس سيدة وعشيقها 4 أيام على ذمة التحقيقات، بعدما قتلا الزوج حتى يصفو لهما الجو. 

 

تلقى العميد خالد فهمى، مأمور مركز شرطة أوسيم بلاغًا من الأهالى، بمقتل مواطن، فانتقل المقدم عصام نبيل، رئيس المباحث إلى مكان الواقعة، وتبين أن الجثة لعامل يدعى "محمد.م" 32 سنة بجسده طعنتين نافذتين.

 

ودلت التحريات الأولية للواء حسن عبد الهادى مساعد فرقة شمال الجيزة، أن وراء ارتكاب الجريمة زوجة القتيل "نرمين.هـ" 22 سنة، حيث تربطها علاقة غير شرعية بشاب يدعى "محمود.س" 20 سنة، وكشفت تحريات اللواء مجدى عبد العال، نائب مدير مباحث الجيزة، أن المتهمة قررت التخلص من زوجها حتى يصفو لها الجو مع عشيقها، حيث تركت مفتاح الشقة أمام الباب للعشيق الذى تسلل إلى المكان وقتل الزوج بمساعدة الزوجة، وأحال اللواء كمال الدالى، مدير أمن الجيزة، المتهمين للنيابة التى باشرت تحقيقاتها.

 

وفى الواقعة الثالثة، قررت النيابة حبس سيدة اختلقت واقعة اختطاف ابنها للانتقام من عشيقها.

 

تلقى العميد خالد منير، مأمور مركز شرطة أبو النمرس، بلاغًا من "ياسمين.م" 22 سنة ربة منزل تفيد فيه اختطاف نجلها "ياسين" 4 سنوات، وأضافت بأن الطفل كان يلهو أمام المنزل ثم اختفى، واتهمت جارها "عمرو.ع" 23 سنة طالب جامعى، باختطاف نجلها ومساومتها بالمال بسبب خلافات مالية بينهما. 

 

أمر اللواء أحمد الأزهرى، رئيس قطاع جنوب الجيزة باستدعاء الطالب لسماع أقواله فى التهم المنسوبة إليه، إلا أنه أنكر ارتكابه للواقعة تمامًا، وأفاد أمام العميد عبد الحميد أبو موسى، مفتش مباحث جنوب الجيزة، أنه تربطه علاقة غير شرعية بوالدة الطفل، حيث كان يتسلل إلى منزلها فى غياب زوجها ويعاشرها جنسيًا، لافتًا إلى أن الزوجة اللعوب أدمنت معاشرته، حيث كان يقضى برفقتها ليالى كاملة، واعتبرته ملكية خاصة بها، وكانت تستغل هذه العلاقة فى اقتراض الأموال منه حيث حصلت منه على 8 آلاف جنيه، 

 

وتابع الطالب فى اعترافاته أمام اللواء مجدى عبد العال، نائب مدير مباحث الجيزة، أن المتهمة قررت السفر للتنزه بمحافظة الإسكندرية فاصطحبت عشيقها لديها، وأن زوجها كان يشاهدهما معا دون أن يتحدث، لافتًا إلى أنه فى الآونة الأخيرة، بدا الطالب يطالبها برد أمواله إليه، كما بدا يرفض طلبها بمواقعتها جنسيًا كالعادة، الأمر الذى أثار حفيظة المتهمة ففكرت ودبرت له المكيدة حيث تركت ابنها عند أحد أقاربها واتهمته باختطافه حتى تتخلص منه بعدما رفضه الانصياع لمطالبها.

 

وانهارت المتهمة أمام ضباط المباحث واعترفت باختلاقها للواقعة، وأنها تركت الطفل لدى شقيقتها، وأوضحت بان هناك علاقة غير شرعية تربطها بالطالب وأنه يعاشرها معاشرة الأزواج بعلم زوجها دون أن يتدخل، فأحال اللواء كمال الدالى، مدير أمن الجيزة، المتهمين للنيابة التى باشرت التحقيقات معهما. 

 

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى
Ask AI to edit or generate...