web analytics

حكاية “كشري” صلاح في رحلة المنتخب

خلال مرافقة البعثة الإعلامية للمنتخب الوطني الأول لكرة القدم إلى نيجيريا لمواجهة منتخبها في تصفيات كأس الأمم الأفريقية، كشفت مجلة “7 أيام” كواليس الرحلة التي كان بطلها نجم الكرة المصري محمد صلاح لاعب نادي روما الإيطالي، وذلك في تقرير كتبه محمد المندوه في عدد المجلة الأخير.

 

 

حيث روى “المندوه” موقفًا طريفًا للاعب محمد صلاح خلال رحلة العودة على متن الطائرة، لافتًا أن “صلاح” كان قد تحرك إلى مؤخرة الطائرة حيث يوجد الحمام فتخيل الركاب أنه سيدخله ثم يعود لمكانه مرة أخرى، لكن بعد أن طالت مدة غيابه، وبعدها تحرك كل من عبد الله السعيد ورمضان صبحي وأحمد حجازي ورامي ربيعة، وجلسوا جميعًا في الجزء الخلفي المخصص لمن يرغبون في التدخين خلف ساتر، اتضح أنهم اختفوا بعيدًا عن أعين الموجودين على الطائرة ليأكلوا “الكشري”، لكن رائحة الكشري التي ملأت المكان كشفتهم.

 

كان أحد أفراد طاقم الطائرة قد قام بشراء الكشري للاعبين من محل يُدعى “زيزو” في الجيزة، وكان ذلك بناءً على طلب صلاح شخصيًا لأنه “نفسه في الكشري”.

 

وأكد كاتب التقرير إنه كان يريد إجراء حوارًا مع صلاح خلال رحلة الذهاب على الطائرة، لافتًا إلى أن رده كان أن الجهاز الفني مانع اللاعبين من الحديث للإعلام، مؤكدًا إنه لم يستطع أخذ أي معلومات أو تصريحات منه وأنه كان ملتزمًا بقرار الجهاز الفني طوال الوقت، وبالرغم من وجود قناة فضائية حصلت على حق الكواليس والتصريحات بشكل رسمي بمقابل مادي، إلا أن صلاح اعتذر عن ادلاء تصريحات لها مراعاةً لمن طلب نفس الأمر من الصحفيين.

 

.

وأوضح المندوه خلال التقرير وحديثه عن “صلاح” وأهم المواقف التي تعرض لها خلال رحلة المنتخب، أن نجم منتخب مصر كان مرحًا مع زملائه في رحلة العودة أكثر من رحلة الذهاب، حيث كان يبتعد عن الأحاديث الجانبية مكتفيًا بقراءة القرآن، لافتً أن هذا ما اتبعه للتركيز في المباراة أثناء رحلة الذهاب

 

خلال مرافقة البعثة الإعلامية للمنتخب الوطني الأول لكرة القدم إلى نيجيريا لمواجهة منتخبها في تصفيات كأس الأمم الأفريقية، كشفت مجلة “7 أيام” كواليس الرحلة التي كان بطلها نجم الكرة المصري محمد صلاح لاعب نادي روما الإيطالي، وذلك في تقرير كتبه محمد المندوه في عدد المجلة الأخير.

 

 

حيث روى “المندوه” موقفًا طريفًا للاعب محمد صلاح خلال رحلة العودة على متن الطائرة، لافتًا أن “صلاح” كان قد تحرك إلى مؤخرة الطائرة حيث يوجد الحمام فتخيل الركاب أنه سيدخله ثم يعود لمكانه مرة أخرى، لكن بعد أن طالت مدة غيابه، وبعدها تحرك كل من عبد الله السعيد ورمضان صبحي وأحمد حجازي ورامي ربيعة، وجلسوا جميعًا في الجزء الخلفي المخصص لمن يرغبون في التدخين خلف ساتر، اتضح أنهم اختفوا بعيدًا عن أعين الموجودين على الطائرة ليأكلوا “الكشري”، لكن رائحة الكشري التي ملأت المكان كشفتهم.

 

كان أحد أفراد طاقم الطائرة قد قام بشراء الكشري للاعبين من محل يُدعى “زيزو” في الجيزة، وكان ذلك بناءً على طلب صلاح شخصيًا لأنه “نفسه في الكشري”.

 

وأكد كاتب التقرير إنه كان يريد إجراء حوارًا مع صلاح خلال رحلة الذهاب على الطائرة، لافتًا إلى أن رده كان أن الجهاز الفني مانع اللاعبين من الحديث للإعلام، مؤكدًا إنه لم يستطع أخذ أي معلومات أو تصريحات منه وأنه كان ملتزمًا بقرار الجهاز الفني طوال الوقت، وبالرغم من وجود قناة فضائية حصلت على حق الكواليس والتصريحات بشكل رسمي بمقابل مادي، إلا أن صلاح اعتذر عن ادلاء تصريحات لها مراعاةً لمن طلب نفس الأمر من الصحفيين.

 

.

وأوضح المندوه خلال التقرير وحديثه عن “صلاح” وأهم المواقف التي تعرض لها خلال رحلة المنتخب، أن نجم منتخب مصر كان مرحًا مع زملائه في رحلة العودة أكثر من رحلة الذهاب، حيث كان يبتعد عن الأحاديث الجانبية مكتفيًا بقراءة القرآن، لافتً أن هذا ما اتبعه للتركيز في المباراة أثناء رحلة الذهاب

 

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى
Ask AI to edit or generate...