web analytics

خانها على فراش الزوجية فعاقبته بـ14 طعنة.. إحداها في قلبه

 

 

 

 

 

 

تخيل نقاش أن مشاهد الخيانة الزوجية التي جسدتها الأفلام السينمائية يمكن أن تطبق على حياته الزوجية؛ ليلفت انتباه زوجته التي انشغلت عنه بسبب رعايتها لطفليهما، لكنه فوجئ بتحول حياته الزوجية إلى مشاهد قريبة من السينما والمسلسلات الدرامية، بعد أن كشفت جارته خيانته مع سيدة تتخفى خلف النقاب أثناء دخولها شقة النقاش محمود سيد، 28 سنة، في منطقة المرج شرق القاهرة، وأسرعت بإبلاغ زوجته التي حضرت من منزل أسرتها، وعقب دخولها الشقة أخرجت سكيناً من طيات ملابسها وحاولت قتل عشيقة زوجها، لكنها تمكنت من الهروب فلم تجد أمامها سوى زوجها التي عاجلته بالطعنات، فسقط على الأرض غارقاً في دمائه.

أصيب الزوج (محمود) بـ14 طعنة في يديه عندما تصدى لطعنات زوجته محاولاً منعها من الوصول إلى صدره، بعد أن تدخل الجيران، وأسرعوا بمنعها من قتله، وتم نقله إلى مستشفى جراحات اليوم الواحد في المرج، وأجريت له الإسعافات الأولية حتى تماثل للشفاء.

وقالت الزوجة المتهمة، وتدعى "سها.م" 28 سنة في تحقيقات النيابة، التي يشرف عليها المستشار محمد عبد الشافي المحامي عام الأول لنيابات شرق القاهرة: إنها تركت منزل الزوجية بسبب كثرة الخلافات الزوجية مع زوجها بعد أن امتدت إلى ضربها أمام الجيران، وأثناء وجودها في منزل أسرتها تلقت اتصالاً من جارتها أخبرتها بوجود سيدة مع زوجها داخل شقة الزوجية، وأنها دخلت وكانت ترتدي النقاب.

وأضافت الزوجة أنها أمسكت بسكين ووضعتها داخل طيات ملابسها، وأسرعت إلى شقة الزوجية، وعندما فتحت الباب وجدت زوجها في وضع مخل مع عشيقته فأخرجت السكين، وحاولت الاعتداء عليها لكنها تمكنت من الهروب، فلم تجد أمامها سوى زوجها التي اعتدت عليه انتقاماً منه.

وتابعت الزوجة قائلة: حصلت على دبلوم التجارة، وبذلك الوقت كانت هناك علاقة حب بيني وبين زوجي ابن الجيران "محمود.ج"، ويعمل نقاشاً وتقدم لخطبتي ورحبت أسرتي وتمت مراسم الزفاف. تكمل الزوجة: حاولت أن أسعد زوجي بكل الطرق لكن مع إنجاب طفلي "معاذ" انشغلت طيلة الوقت مابين واجبات المنزل وكوني أماً لطفل، وأهملت زوجي بكل شيء يخص حياتنا الزوجية، حاول الزوج لفت انتباهي في أن يفعل مثل ما يرى في مسلسلات التليفزيون يتحدث مع فتيات عبر الهاتف، فلم أهتم بذلك إلا أنه ذات يوم تمت مشاجرة بين زوجي وبيني فتركته وذهبت إلى منزل أسرتي، مضيفة أن حماتي صدمتني بكلماتها لي قائلة: "أنتِ السبب وده حقه كراجل يعمل اللي هو عاوزه"، وشعرت بأنها تشجع نجلها على كل شيء ضدي حتى تلقيت خبر خيانته لي.

 

 

تخيل نقاش أن مشاهد الخيانة الزوجية التي جسدتها الأفلام السينمائية يمكن أن تطبق على حياته الزوجية؛ ليلفت انتباه زوجته التي انشغلت عنه بسبب رعايتها لطفليهما، لكنه فوجئ بتحول حياته الزوجية إلى مشاهد قريبة من السينما والمسلسلات الدرامية، بعد أن كشفت جارته خيانته مع سيدة تتخفى خلف النقاب أثناء دخولها شقة النقاش محمود سيد، 28 سنة، في منطقة المرج شرق القاهرة، وأسرعت بإبلاغ زوجته التي حضرت من منزل أسرتها، وعقب دخولها الشقة أخرجت سكيناً من طيات ملابسها وحاولت قتل عشيقة زوجها، لكنها تمكنت من الهروب فلم تجد أمامها سوى زوجها التي عاجلته بالطعنات، فسقط على الأرض غارقاً في دمائه.

أصيب الزوج (محمود) بـ14 طعنة في يديه عندما تصدى لطعنات زوجته محاولاً منعها من الوصول إلى صدره، بعد أن تدخل الجيران، وأسرعوا بمنعها من قتله، وتم نقله إلى مستشفى جراحات اليوم الواحد في المرج، وأجريت له الإسعافات الأولية حتى تماثل للشفاء.

وقالت الزوجة المتهمة، وتدعى "سها.م" 28 سنة في تحقيقات النيابة، التي يشرف عليها المستشار محمد عبد الشافي المحامي عام الأول لنيابات شرق القاهرة: إنها تركت منزل الزوجية بسبب كثرة الخلافات الزوجية مع زوجها بعد أن امتدت إلى ضربها أمام الجيران، وأثناء وجودها في منزل أسرتها تلقت اتصالاً من جارتها أخبرتها بوجود سيدة مع زوجها داخل شقة الزوجية، وأنها دخلت وكانت ترتدي النقاب.

وأضافت الزوجة أنها أمسكت بسكين ووضعتها داخل طيات ملابسها، وأسرعت إلى شقة الزوجية، وعندما فتحت الباب وجدت زوجها في وضع مخل مع عشيقته فأخرجت السكين، وحاولت الاعتداء عليها لكنها تمكنت من الهروب، فلم تجد أمامها سوى زوجها التي اعتدت عليه انتقاماً منه.

وتابعت الزوجة قائلة: حصلت على دبلوم التجارة، وبذلك الوقت كانت هناك علاقة حب بيني وبين زوجي ابن الجيران "محمود.ج"، ويعمل نقاشاً وتقدم لخطبتي ورحبت أسرتي وتمت مراسم الزفاف. تكمل الزوجة: حاولت أن أسعد زوجي بكل الطرق لكن مع إنجاب طفلي "معاذ" انشغلت طيلة الوقت مابين واجبات المنزل وكوني أماً لطفل، وأهملت زوجي بكل شيء يخص حياتنا الزوجية، حاول الزوج لفت انتباهي في أن يفعل مثل ما يرى في مسلسلات التليفزيون يتحدث مع فتيات عبر الهاتف، فلم أهتم بذلك إلا أنه ذات يوم تمت مشاجرة بين زوجي وبيني فتركته وذهبت إلى منزل أسرتي، مضيفة أن حماتي صدمتني بكلماتها لي قائلة: "أنتِ السبب وده حقه كراجل يعمل اللي هو عاوزه"، وشعرت بأنها تشجع نجلها على كل شيء ضدي حتى تلقيت خبر خيانته لي.

مقالات ذات صلة

شاهد أيضاً
إغلاق
زر الذهاب إلى الأعلى
Ask AI to edit or generate...