دفاع «أحداث السفارة الأمريكية» يطلب بعمل تحريات عن سكن الشهود

قال دفاع قضية “أحداث السفارة الأمريكية”، المنعقدة بمعهد أمناء الشرطة، أن أقوال شهود الواقعة أكدت أن كاميرات المراقبة الموجودة بمكان الأحداث، والموجودة بناصية شارع محمد محمود فى مواجهة ميدان التحرير من يناير 2012 تابعة للأمن، وهى من رصدت الواقعة فى حين أنها بعيدة عن المكان، وأنها وتعطى زاوية رؤية لكل الميدان والجهة المقابلة لكوبرى قصر النيل، مما يتعذر معه الوصول إلى قلب الأحداث بجوار السفارة.

وأشار الدفاع أنه هناك شاهدى إثبات لم يحضرا، فيما صرحت المحكمة للدفاع بطلب إحضار ما يشاء من شهود الواقعة وشهود الاثبات، والحصول على صورا رسمية من محاضر التحريات، واختتم القاضى حديثه للدفاع بقوله “إحنا تحت أمركم وعنينا ليكم وهنسمع كل طلباتكم”.

وطلب الدفاع بتكليف النيابة العامة لتكليف الشرطة بعمل التحريات حول موطن شهود الإثبات لإحضارهم، وتمسك مشاهدة “سى دى” قناة النهار الذى يحوى بعضا من أحداث الواقعة، والتمس الحصول على نسخة منها لمناقشة اللجنة الفنية بشأم ما ورد بها.

وأكد أن المتهمين احتبسوا منذ أكثر من عامين، والتمس إخلاء سبيلهم مراعاة لظروفهم، ليعقب القاضى موجها حديثه للمتهمين” الأستاذ هو اللى حابسكوا مش أنا، أنا عاوز أمشى القضية”.

وأسندت النيابة إلى المتهمين عددًا من الاتهامات، من بينها التجمهر وتعريض السلم العام للخطر، وقتل عمرو عيد عبد النبى وإصابة الكثيرين، والإتلاف العمدى وتخريب مبان مخصصة للنفع العام وتعطيل القوانين، وحيازتهم أسلحة واستعراضهم القوة وإرهابهم المواطني

قال دفاع قضية “أحداث السفارة الأمريكية”، المنعقدة بمعهد أمناء الشرطة، أن أقوال شهود الواقعة أكدت أن كاميرات المراقبة الموجودة بمكان الأحداث، والموجودة بناصية شارع محمد محمود فى مواجهة ميدان التحرير من يناير 2012 تابعة للأمن، وهى من رصدت الواقعة فى حين أنها بعيدة عن المكان، وأنها وتعطى زاوية رؤية لكل الميدان والجهة المقابلة لكوبرى قصر النيل، مما يتعذر معه الوصول إلى قلب الأحداث بجوار السفارة.

وأشار الدفاع أنه هناك شاهدى إثبات لم يحضرا، فيما صرحت المحكمة للدفاع بطلب إحضار ما يشاء من شهود الواقعة وشهود الاثبات، والحصول على صورا رسمية من محاضر التحريات، واختتم القاضى حديثه للدفاع بقوله “إحنا تحت أمركم وعنينا ليكم وهنسمع كل طلباتكم”.

وطلب الدفاع بتكليف النيابة العامة لتكليف الشرطة بعمل التحريات حول موطن شهود الإثبات لإحضارهم، وتمسك مشاهدة “سى دى” قناة النهار الذى يحوى بعضا من أحداث الواقعة، والتمس الحصول على نسخة منها لمناقشة اللجنة الفنية بشأم ما ورد بها.

وأكد أن المتهمين احتبسوا منذ أكثر من عامين، والتمس إخلاء سبيلهم مراعاة لظروفهم، ليعقب القاضى موجها حديثه للمتهمين” الأستاذ هو اللى حابسكوا مش أنا، أنا عاوز أمشى القضية”.

وأسندت النيابة إلى المتهمين عددًا من الاتهامات، من بينها التجمهر وتعريض السلم العام للخطر، وقتل عمرو عيد عبد النبى وإصابة الكثيرين، والإتلاف العمدى وتخريب مبان مخصصة للنفع العام وتعطيل القوانين، وحيازتهم أسلحة واستعراضهم القوة وإرهابهم المواطني

: دفاع «أحداث السفارة الأمريكية» يطلب بعمل تحريات عن سكن الشهود