هلا بحضراتكم مشاهدينا الكرام .. الحديث هذة الأيام لن يخرج عن إطار الإصطفاف الوطني ولكن في ظل إختلاف و في ظل إختلاف في الرؤي ولوجهات النظر و الإبداع عن المستوي السياسي و الإعلامي لا يمكن ان تكون الأفكار متشابهة .. نحن فقط نسعي لبلوغ الهدف بأن تصير مصر لوضع الأفضل و نأخذ القصاص لأبنائنا .. كيف نتصدي لتلك الهجمات و ماهو الدور السياسي الحقيقي مواجهة الإرهاب ؟… بعض الأحزاب السياسية شكلت قوي تتضامن مع الحكومة لمواجهة وردع قوي الأرهاب .. ضيف الفقرة المهندس حسام الخولي السكرتير العام الساعد لحزب الوفد