web analytics

دول أغادير تبحث إنشاء نظام إحصائي للبيانات بدول الاتفاقية ومع الاتحاد الأوروبي

أكد فخرى الهزايمة، الرئيس التنفيذي للوحدة الفنية للاتفاقية العربية المتوسطية للتبادل الحر (اتفاقية أغادير) أهمية إنشاء نظام إحصائي للبيانات التجارية بدول أغادير ومع الاتحاد الأوروبي، وما يمكن أن يمثله من تجربة نجاح لدول أغادير علي المستوي الإقليمي.. لافتا إلى أن الوحدة الفنية للاتفاقية تضع كافة إمكانياتها الفنية للعمل من أجل إنشاء مثل هذا النظام في إطار أغادير.

وقال الهزايمة – خلال فعاليات الاجتماع الثانى لفريق العمل المختص بدراسة إنشاء نظام إحصائي للبيانات التجارية بدول أغادير الذي عقد في تونس مؤخرا، وفقا لبيان صادر اليوم السبت عن الوحدة الفنية لاتفاقية أغادير التي تتخذ من العاصمة الأردنية عمان مقرا لها – إن قياس مؤشرات التجارة في فضاء أغادير يتطلب وجود نظام إحصائي للمبادلات التجارية يضع أثناء مرحلة التغذية "إدخال البيانات" دول أغادير وشهادة اليوروميد التي تعتبر مرآة التبادل التجاري الفعلي في إطار أغادير.. لافتا إلى أن "تراكم المنشأ" والذي تتيحه اتفاقية أغادير للبلدان الأعضاء دون غيرها من الاتفاقيات الأخرى يعد أحد المزايا الهامة للاتفاقية.

ويأتي الاجتماع في ضوء حرص الوحدة الفنية لاتفاقية أغادير على متابعة تنفيذ قرارات وتوصيات لجنة وزراء التجارة الخارجية لدول أغادير، ولاسيما اجتماعها الثاني في فبراير 2010 وتوصيات مدراء الجمارك بدول الاتفاقية خلال اجتماعهم الثالث بالقاهرة في إبريل 2016 وذلك فيما يتعلق بالعمل علي إنشاء نظام إحصائي للبيانات التجارية فيما بين دول أغادير ومع الاتحاد الأوروبي.

وفى نهاية الاجتماع تم الاتفاق على قائمة حقول البيانات التجارية التى سيتم تبادلها خلال المرحلة القادمة وذلك كمرحلة أولى لإنشاء النظام الإحصائى للبيانات التجارية بين دول أغادير ومع الاتحاد الأوروبي، وتم مناقشة آليات إنشاء نظام إحصائى لدول أغادير والمتطلبات الرئيسية لذلك على أن تقوم الوحدة الفنية لاتفاقية أغادير بالتنسيق مع الدول خلال الفترة القادمة لإعداد ورقة عن متطلبات إنشاء النظام الإحصائى.

وتعتبر الوحدة الفنية لاتفاقية أغادير ومقرها عمان، بمثابة الأمانة العامة للاتفاقية، وتعد منظمة إقليمية منبثقة عن الاتفاقية العربية المتوسّطية للتبادل الحرّ التي تم العمل بها منذ سنة 2007 والتي تجمع كلا من مصر والأردن والمغرب وتونس.

أكد فخرى الهزايمة، الرئيس التنفيذي للوحدة الفنية للاتفاقية العربية المتوسطية للتبادل الحر (اتفاقية أغادير) أهمية إنشاء نظام إحصائي للبيانات التجارية بدول أغادير ومع الاتحاد الأوروبي، وما يمكن أن يمثله من تجربة نجاح لدول أغادير علي المستوي الإقليمي.. لافتا إلى أن الوحدة الفنية للاتفاقية تضع كافة إمكانياتها الفنية للعمل من أجل إنشاء مثل هذا النظام في إطار أغادير.

وقال الهزايمة – خلال فعاليات الاجتماع الثانى لفريق العمل المختص بدراسة إنشاء نظام إحصائي للبيانات التجارية بدول أغادير الذي عقد في تونس مؤخرا، وفقا لبيان صادر اليوم السبت عن الوحدة الفنية لاتفاقية أغادير التي تتخذ من العاصمة الأردنية عمان مقرا لها – إن قياس مؤشرات التجارة في فضاء أغادير يتطلب وجود نظام إحصائي للمبادلات التجارية يضع أثناء مرحلة التغذية "إدخال البيانات" دول أغادير وشهادة اليوروميد التي تعتبر مرآة التبادل التجاري الفعلي في إطار أغادير.. لافتا إلى أن "تراكم المنشأ" والذي تتيحه اتفاقية أغادير للبلدان الأعضاء دون غيرها من الاتفاقيات الأخرى يعد أحد المزايا الهامة للاتفاقية.

ويأتي الاجتماع في ضوء حرص الوحدة الفنية لاتفاقية أغادير على متابعة تنفيذ قرارات وتوصيات لجنة وزراء التجارة الخارجية لدول أغادير، ولاسيما اجتماعها الثاني في فبراير 2010 وتوصيات مدراء الجمارك بدول الاتفاقية خلال اجتماعهم الثالث بالقاهرة في إبريل 2016 وذلك فيما يتعلق بالعمل علي إنشاء نظام إحصائي للبيانات التجارية فيما بين دول أغادير ومع الاتحاد الأوروبي.

وفى نهاية الاجتماع تم الاتفاق على قائمة حقول البيانات التجارية التى سيتم تبادلها خلال المرحلة القادمة وذلك كمرحلة أولى لإنشاء النظام الإحصائى للبيانات التجارية بين دول أغادير ومع الاتحاد الأوروبي، وتم مناقشة آليات إنشاء نظام إحصائى لدول أغادير والمتطلبات الرئيسية لذلك على أن تقوم الوحدة الفنية لاتفاقية أغادير بالتنسيق مع الدول خلال الفترة القادمة لإعداد ورقة عن متطلبات إنشاء النظام الإحصائى.

وتعتبر الوحدة الفنية لاتفاقية أغادير ومقرها عمان، بمثابة الأمانة العامة للاتفاقية، وتعد منظمة إقليمية منبثقة عن الاتفاقية العربية المتوسّطية للتبادل الحرّ التي تم العمل بها منذ سنة 2007 والتي تجمع كلا من مصر والأردن والمغرب وتونس.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى
Ask AI to edit or generate...