web analytics

ذكرت شبكة “سكاي نيوز” نقلا عن مصادرها، أن المملكة العربية السعودية أبلغت الكويت بـ10 شروط يجب أن تطب

عبّر رئيس الاتحاد الألماني لكرة القدم، راينهارد جريندل، الثلاثاء (6 يونيو 2017)، عن اعتقاده بأن استضافة قطر لكأس العالم في عام 2022، باتت مُهددة في الوقت الحالي أكثر من أي وقت مضى.

ويأتي حديث جريندل على خلفية أزمة المقاطعة الدبلوماسية والسياسية للدوحة من قبل السعودية والإمارات والبحرين ومصر بالإضافة لليمن وليبيا، على خلفية اتهام الإمارة الخليجية الصغيرة بشق الصف العربي، ودعم الإرهاب والتطرف وإثارة الفوضى.

وتُثار منذ فترة طويلة شبهات عدة حول الطريقة الملتوية والرشاوى التي نالت بها قطر شرف تنظيم الحدث الرياضي الأكبر للساحرة المستديرة، فضلا عن الانتهاكات الصارخة التي تمارسها الدوحة ضد العمالة الآسيوية المشتغلة في مشروعات البنية التحتية الخاصة بالبطولة، والتي تجاوزت حد هدر الحقوق المعيشية والصحية والإنسانية والمهنية، لتتسبب في وفاة العشرات من المشتغلين في تلك المشروعات في ظروف قاسية وغامضة.

وكان الاتحاد الدولي لكرة القدم، فيفا، اكتفى بالتعليق على الأزمة الخليجية المصرية مع قطر، بالقول في بيان مقتضب، الاثنين، إنه على “اتصال مستمر باللجنة المنظمة المحلية (القطرية) لكأس العالم 2022، واللجنة العليا للمشاريع، المسؤولة عن البطولة”. مضيفًا: “لا توجد أي تعليقات إضافية في الوقت الحالي”.

في المقابل، رفضت اللجنة المنظمة المحلية في قطر والاتحاد الآسيوي لكرة القدم التعليق على بيان الفيفا.

وكان رئيس الاتحاد الألماني قد علق الاثنين أيضًا، في تصريحات صحفية، أنه لا يستبعد من الناحية المبدئية مقاطعة كأس العالم 2022 في قطر جراء اتهامها بدعم الإرهاب.

ونقل الموقع الإلكتروني للاتحاد الألماني لكرة القدم نصًّا: “لا تزال هناك خمسة أعوام حتى انطلاق المونديال، وخلال هذا الوقت لا بد أن تكون الأولوية لوضع حلول سياسية للتهديدات بالمقاطعة، لكنّ هناك شيئًا ثابتًا، بغض النظر عن هذا، وهو أن البطولات الكبرى لا يمكن أن تلعب في بلدان ناشطة في دعم الإرهاب”، معلنًا عن اعتزامه الاتصال مع الحكومة الألمانية لبحث الأمر، وقال: “تلقينا الاتهامات الراهنة والخطيرة (لقطر) باهتمام بالغ وبقلق” بحسب صحيفة عاجل.

عبّر رئيس الاتحاد الألماني لكرة القدم، راينهارد جريندل، الثلاثاء (6 يونيو 2017)، عن اعتقاده بأن استضافة قطر لكأس العالم في عام 2022، باتت مُهددة في الوقت الحالي أكثر من أي وقت مضى.

ويأتي حديث جريندل على خلفية أزمة المقاطعة الدبلوماسية والسياسية للدوحة من قبل السعودية والإمارات والبحرين ومصر بالإضافة لليمن وليبيا، على خلفية اتهام الإمارة الخليجية الصغيرة بشق الصف العربي، ودعم الإرهاب والتطرف وإثارة الفوضى.

وتُثار منذ فترة طويلة شبهات عدة حول الطريقة الملتوية والرشاوى التي نالت بها قطر شرف تنظيم الحدث الرياضي الأكبر للساحرة المستديرة، فضلا عن الانتهاكات الصارخة التي تمارسها الدوحة ضد العمالة الآسيوية المشتغلة في مشروعات البنية التحتية الخاصة بالبطولة، والتي تجاوزت حد هدر الحقوق المعيشية والصحية والإنسانية والمهنية، لتتسبب في وفاة العشرات من المشتغلين في تلك المشروعات في ظروف قاسية وغامضة.

وكان الاتحاد الدولي لكرة القدم، فيفا، اكتفى بالتعليق على الأزمة الخليجية المصرية مع قطر، بالقول في بيان مقتضب، الاثنين، إنه على “اتصال مستمر باللجنة المنظمة المحلية (القطرية) لكأس العالم 2022، واللجنة العليا للمشاريع، المسؤولة عن البطولة”. مضيفًا: “لا توجد أي تعليقات إضافية في الوقت الحالي”.

في المقابل، رفضت اللجنة المنظمة المحلية في قطر والاتحاد الآسيوي لكرة القدم التعليق على بيان الفيفا.

وكان رئيس الاتحاد الألماني قد علق الاثنين أيضًا، في تصريحات صحفية، أنه لا يستبعد من الناحية المبدئية مقاطعة كأس العالم 2022 في قطر جراء اتهامها بدعم الإرهاب.

ونقل الموقع الإلكتروني للاتحاد الألماني لكرة القدم نصًّا: “لا تزال هناك خمسة أعوام حتى انطلاق المونديال، وخلال هذا الوقت لا بد أن تكون الأولوية لوضع حلول سياسية للتهديدات بالمقاطعة، لكنّ هناك شيئًا ثابتًا، بغض النظر عن هذا، وهو أن البطولات الكبرى لا يمكن أن تلعب في بلدان ناشطة في دعم الإرهاب”، معلنًا عن اعتزامه الاتصال مع الحكومة الألمانية لبحث الأمر، وقال: “تلقينا الاتهامات الراهنة والخطيرة (لقطر) باهتمام بالغ وبقلق” بحسب صحيفة عاجل.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى
Ask AI to edit or generate...