صور..ديوان «أحمد التباع وهبة» بمعرض الكتاب يثير الجدل.. انحطاط الثقافة في مصر خمور وجنس وبلطجة مع ا
ول نشطاء عبر مواقع التواصل مقاطع من الكتاب التي كانت خير دليل على محتواه الذي اعتبره كثيرون فارغًا من المضمون.
سخر مستخدمو «فيس بوك» من الرسائل المعنونة بأسماء البنات في الكتاب، خاصة "هبة" التي أعادت للأذهان اسم أحمد التباع، أيقونة شهيرة لمكالمة "جنسية" تداولتها السوشيال ميديا عام 2011، وتحولت كلماته (أحبيبة قلبي يا هبة) (يا نهار أصود) (أجيبهولك في شوال) إلى "إفيهات" يستعان بها في التعليقات، لذا لم يكن مستغربًا أن يربط البعض بين تلك الشخصية والكتاب الذي رآه الأغلبية يشير إلى تلميحات خارجة: "هبة يا هبة، إنتِ الحكاية الطيبة، إنتِ اللي عمري فداكِ كله ونفسي تبقي قريبة، بعشق عنيكي الملهبة ما كفاية جمال بقى يا هبة".
وتلقي الكاتب سيلا من الهجوم علي كلماته التي نثرها شعرا حول، توتة، وغادة، وآية، وهبه، بالإضافة لبعض المقاطع التي تناولت مكالمة هاتفية ضمن أجزاء الرواية بإسلوب اعتبروه متدنيًا لا يرقي للأدب.
ول نشطاء عبر مواقع التواصل مقاطع من الكتاب التي كانت خير دليل على محتواه الذي اعتبره كثيرون فارغًا من المضمون.
سخر مستخدمو «فيس بوك» من الرسائل المعنونة بأسماء البنات في الكتاب، خاصة "هبة" التي أعادت للأذهان اسم أحمد التباع، أيقونة شهيرة لمكالمة "جنسية" تداولتها السوشيال ميديا عام 2011، وتحولت كلماته (أحبيبة قلبي يا هبة) (يا نهار أصود) (أجيبهولك في شوال) إلى "إفيهات" يستعان بها في التعليقات، لذا لم يكن مستغربًا أن يربط البعض بين تلك الشخصية والكتاب الذي رآه الأغلبية يشير إلى تلميحات خارجة: "هبة يا هبة، إنتِ الحكاية الطيبة، إنتِ اللي عمري فداكِ كله ونفسي تبقي قريبة، بعشق عنيكي الملهبة ما كفاية جمال بقى يا هبة".
وتلقي الكاتب سيلا من الهجوم علي كلماته التي نثرها شعرا حول، توتة، وغادة، وآية، وهبه، بالإضافة لبعض المقاطع التي تناولت مكالمة هاتفية ضمن أجزاء الرواية بإسلوب اعتبروه متدنيًا لا يرقي للأدب.
