web analytics

عبد المنعم أبو الفتوح: مبارك منه لله كان السبب فى انسحابنا من أفريقيا

 قال الدكتور عبد المنعم أبو الفتوح رئيس حزب مصر القوية، إن الرئيس الأسبق محمد حسنى مبارك كان السبب فى انسحاب دور مصر من أفريقيا، قائلا "منه لله مبارك كان السبب فى انسحابنا من أفريقيا". وأضاف خلال المؤتمر الصحفى المنعقد الآن بمقر حزب مصر القوية، أنه على الشعب أن يؤمن بأهمية الحوار؛ لأن الحوار بين أطياف الشعب المصرى هو السبيل الوحيد لمواجهة المخاطر الحالية وعلى رأسها أزمة سد النهضة، مؤكدا أن المعارضة لا تتخذ من أزمة سد النهضة مكايدة فى النظام السياسى. وتابع: إن مصر لم تصل إلى حالة الانهيار الاقتصادى حتى الآن ونتمنى ألا تحدث، موضحا أن حالة التوحد التى تعيشها الحالة المصرية حاليا لا يمكن من خلالها مواجهة أى تحديات. قال السفير ابراهيم يسرى الخبير الدبلوماسى، إن التخلى عن مياه نهر النيل يعد جريمة، موضحا أن لا أحدًا يعرف حتى الآن ما هى أسباب ترك أثيوبيا فى بناء سد النهضة، ومشيرا إلى أن هناك اتفاقيات تم ابرامها منذ عقود بعضها يرجع لعشرينيات القرن الماضى إلى جانب اتفاقية العشرة وجميعها اتفاقيات ملزمة لجميع الأطراف للحفاظ على مياه النيل. وكشف يسرى أنه بعث خلال الفترة الماضية برسالة إلى كل من رئيس الجمهورية ووزير الخارجية تتضمن بنود حل أزمة سد النهضة، وأنه يرى ضرورة استقبال رئيس الجمهورية الأثيوبي والاحتفاء به، وعقد عدد من الاتفاقيات العلمية والسياسية وهو ما سيجعل أثيوبيا تعيد موقفها من سد النهضة.

 

 قال الدكتور عبد المنعم أبو الفتوح رئيس حزب مصر القوية، إن الرئيس الأسبق محمد حسنى مبارك كان السبب فى انسحاب دور مصر من أفريقيا، قائلا "منه لله مبارك كان السبب فى انسحابنا من أفريقيا". وأضاف خلال المؤتمر الصحفى المنعقد الآن بمقر حزب مصر القوية، أنه على الشعب أن يؤمن بأهمية الحوار؛ لأن الحوار بين أطياف الشعب المصرى هو السبيل الوحيد لمواجهة المخاطر الحالية وعلى رأسها أزمة سد النهضة، مؤكدا أن المعارضة لا تتخذ من أزمة سد النهضة مكايدة فى النظام السياسى. وتابع: إن مصر لم تصل إلى حالة الانهيار الاقتصادى حتى الآن ونتمنى ألا تحدث، موضحا أن حالة التوحد التى تعيشها الحالة المصرية حاليا لا يمكن من خلالها مواجهة أى تحديات. قال السفير ابراهيم يسرى الخبير الدبلوماسى، إن التخلى عن مياه نهر النيل يعد جريمة، موضحا أن لا أحدًا يعرف حتى الآن ما هى أسباب ترك أثيوبيا فى بناء سد النهضة، ومشيرا إلى أن هناك اتفاقيات تم ابرامها منذ عقود بعضها يرجع لعشرينيات القرن الماضى إلى جانب اتفاقية العشرة وجميعها اتفاقيات ملزمة لجميع الأطراف للحفاظ على مياه النيل. وكشف يسرى أنه بعث خلال الفترة الماضية برسالة إلى كل من رئيس الجمهورية ووزير الخارجية تتضمن بنود حل أزمة سد النهضة، وأنه يرى ضرورة استقبال رئيس الجمهورية الأثيوبي والاحتفاء به، وعقد عدد من الاتفاقيات العلمية والسياسية وهو ما سيجعل أثيوبيا تعيد موقفها من سد النهضة.

 

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى
Ask AI to edit or generate...