web analytics

قطر تنفي إرسال قوات خاصة لحماية أردوغان أثناء الانقلاب

نفت وزارة الخارجية القطرية، اليوم الأربعاء، صحة الوثيقة المنسوبة إلى سفارتها في أنقرة بشأن مشاركة قوات قطرية خاصة في حماية حياة الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، أثناء محاولة الانقلاب العسكرية الفاشلة التي وقعت في منتصف يوليو/ تموز الماضي.

 

ونقلت وكالة الأنباء القطرية الرسمية “قنا” عن مصدر مسؤول بالخارجية لم تفصح عن هويته قوله، إن “ما تداولته هذه المواقع عن وثيقة سرية صادرة عن سفارة قطر في أنقرة، تتحدث عن إرسال قطر القوات الخاصة الأميرية في الساعات الأولى من محاولة الانقلاب، بناء على طلب  أردوغان لإنقاذ حياته، لا أساس له وعار عن الصحة تماماً”.

 

وبحسب الوثيقة التي نشرت بتوقيع من قبل السفير القطري في أنقرة “سالم مبارك آل شافي”، فإن “أردوغان وجه بعد يوم من الانقلاب رسالة إلى السفارة القطرية في أنقرة، يطلب فيها إرسال عناصر من القوات الخاصة الأميرية القطرية لتوفير الحماية له ومنع أي محاولة اغتيال تطاله”.

 

 

وبحسب الوثيقة، فإن الحكومة القطرية أرسلت 150 عنصرا من قواتها الخاصة إلى مطار أنقرة العسكري على متن طائرات خاصة، مضيفة أن هذه القوات القطرية تمكنت من إنقاذ حياة الرئيس التركي أردوغان من محاولة الاغتيال وإيصاله إلى بر الأمان.

 

وادعت الوثيقة، أن القوات القطرية الخاصة غادرت في 19 من يوليو/تموز أي بعد 4 أيام من الانقلاب العسكري الفاشل، تركيا إلى الدوحة بشكل سري بعدما تأكد “أردوغان” من فشل الانقلاب وضمن بقاءه في السلطة.

 

نفت وزارة الخارجية القطرية، اليوم الأربعاء، صحة الوثيقة المنسوبة إلى سفارتها في أنقرة بشأن مشاركة قوات قطرية خاصة في حماية حياة الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، أثناء محاولة الانقلاب العسكرية الفاشلة التي وقعت في منتصف يوليو/ تموز الماضي.

 

ونقلت وكالة الأنباء القطرية الرسمية “قنا” عن مصدر مسؤول بالخارجية لم تفصح عن هويته قوله، إن “ما تداولته هذه المواقع عن وثيقة سرية صادرة عن سفارة قطر في أنقرة، تتحدث عن إرسال قطر القوات الخاصة الأميرية في الساعات الأولى من محاولة الانقلاب، بناء على طلب  أردوغان لإنقاذ حياته، لا أساس له وعار عن الصحة تماماً”.

 

وبحسب الوثيقة التي نشرت بتوقيع من قبل السفير القطري في أنقرة “سالم مبارك آل شافي”، فإن “أردوغان وجه بعد يوم من الانقلاب رسالة إلى السفارة القطرية في أنقرة، يطلب فيها إرسال عناصر من القوات الخاصة الأميرية القطرية لتوفير الحماية له ومنع أي محاولة اغتيال تطاله”.

 

 

وبحسب الوثيقة، فإن الحكومة القطرية أرسلت 150 عنصرا من قواتها الخاصة إلى مطار أنقرة العسكري على متن طائرات خاصة، مضيفة أن هذه القوات القطرية تمكنت من إنقاذ حياة الرئيس التركي أردوغان من محاولة الاغتيال وإيصاله إلى بر الأمان.

 

وادعت الوثيقة، أن القوات القطرية الخاصة غادرت في 19 من يوليو/تموز أي بعد 4 أيام من الانقلاب العسكري الفاشل، تركيا إلى الدوحة بشكل سري بعدما تأكد “أردوغان” من فشل الانقلاب وضمن بقاءه في السلطة.

 

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى
Ask AI to edit or generate...