غير مصنف
ماذا لو دفع أصحاب المصانع في مصر بـ”حسناوات” لتغيير سلوك العمال وزيادة معدل الانتاج
بما ان المصريين يعشقون الجنس الناعم، حيث تجد أن المؤسسات التي توجد بها “حسناوات” من المؤسسات الناجحة، كما ثبت علميا أن فشل معظم المصانع في مصر أن العامل “كل يوم يتصبح بوش زميله”، مما يسد نفسه عن العمل، لذا ماذا لو جربنا هذا الاختيار وتم الدفع بحسناوات في جميع المصانع والمصالح الحكومية، بالطبع سنقضي على الروتين وتزيد الانتاجية، ولكن ماذا عن النموذج الآخر في الصين
.
حيث أنه في خطوة مثيرة للجدل، وظفت شركات البرمجيات في الصين فتيات حسناوات، يعرفن بـ “مشجعات البرمجة”، وذلك للمساعدة في تحفيز الموظفين الذكور، بالإضافة إلى خلق “بيئة عمل ممتعة” للمبرمجين في جميع أنحاء البلاد.
وبحسب موقع “أوديتي سنترال”، ينطوي عمل هؤلاء الفتيات على شراء وجبة الإفطار للمبرمجين ، والدردشة معهم من وقت لآخر، وفي بعض الأحيان لعب كرة الطاولة معهم، حيث يتم تدريبهن خصيصا على هذا العمل من قبل أشخاص مختصين.
وقالت مديرة الموارد البشرية في إحدى الشركات أن معظم المبرمجين من الذكور، وأغلبهم غير مندمجين في المجتمع، ولا يتمتعون بمهارات التواصل مع الآخرين، وأضافت “إن وجود هؤلاء الفتيات حفزهم كثيرا، وزاد من كفاءة عملهم”.
ولاقت هذه الخطوة ردود فعل واسعة على مواقع التواصل الاجتماعي الصينية، وعارضها كثيرون بحجة أنها وظيفة “مهينة” للمرأة، بينما رأى آخرون إن توظيف مبرمجات نساء سوف يكون أفضل، ولن تكون هناك حاجة لمشجعين ذكور.
وبحسب موقع “أوديتي سنترال”، ينطوي عمل هؤلاء الفتيات على شراء وجبة الإفطار للمبرمجين ، والدردشة معهم من وقت لآخر، وفي بعض الأحيان لعب كرة الطاولة معهم، حيث يتم تدريبهن خصيصا على هذا العمل من قبل أشخاص مختصين.
وقالت مديرة الموارد البشرية في إحدى الشركات أن معظم المبرمجين من الذكور، وأغلبهم غير مندمجين في المجتمع، ولا يتمتعون بمهارات التواصل مع الآخرين، وأضافت “إن وجود هؤلاء الفتيات حفزهم كثيرا، وزاد من كفاءة عملهم”.
ولاقت هذه الخطوة ردود فعل واسعة على مواقع التواصل الاجتماعي الصينية، وعارضها كثيرون بحجة أنها وظيفة “مهينة” للمرأة، بينما رأى آخرون إن توظيف مبرمجات نساء سوف يكون أفضل، ولن تكون هناك حاجة لمشجعين ذكور.
