web analytics

من مسرح الأوبرا.. «باسم درويش» وعازفون ألمان يبعثون رسالة سلام للعالم

بمزيج يجمع الإنشاد الديني بالترنيم القبطي، وبين ابتهال المرنم وترنيم المنشد، يخوض عازف العود المصري الأصل والألماني الجنسية” باسم درويش» وآخرون، تجربة تبعث برسالة سلام وتسامح للعالم من على مسرح الأوبرا المصرية.

تشهد، دار الأوبرا المصرية يومي 3 و5 يناير على مسرحي: “الكبير بالقاهرة ومسرح سيد درويش أوبرا الإسكندرية»، حفلين يجمعان مجموعة من الموسيقيين والمطربين المصريين والألمان، لتقديم رسالة للعالم مفادها أن مصر بعد 30 يونيو بلا أمنة وبخير.

عازف العود باسم درويش، لم ينتظر مقابل كي يقود فريق “كايرو ستبس» ومعه عدد كبير من العازفين الألمان إلى مصر ليثبت للعالم أن مصر بلد أمنة، وانضم إلى الجانب الألماني كل من المطرب على الحجار، والمرنم ماهر فايز وفريق الكاروز الذى يضم 20 مرنمًا ومرنمة.

البداية، كانت بعرض المنشد باسم درويش الفكرة على -رئيس الأوبرا المصرية- الفنانة إيناس عبدالدايم رئيس الأوبرا، وأعلنت عن تحمسها ودعمها للفكرة وقررت مشاركة الفريق بالعزف.

أضاف، باسم خلال حديثه مع وكالة أونا للأنباء: هدف التجربة أن نصل للعالم أن مصر بلد بخير ومستقرة، وأن كل ما يُردد بعد 30 يونيو غير صحيح، وأن الصورة التي روج لها البعض لدى وسائل الإعلام الغربية، حيث كان يروجون أن مصر بها حرب شوارع ،غير حقيقية.

وواصل باسم: وجدت أن مواجهة هذا لا يكون إلا بالفكر والموسيقى خير وسيلة لنقل الفكر، فقررت أن أتي لمصر بصحبة موسيقيين ألمان كي يحتكون بواقع مصر ويقومون بنقل الصورة الكاملة لإعلام الغرب.

بمزيج يجمع الإنشاد الديني بالترنيم القبطي، وبين ابتهال المرنم وترنيم المنشد، يخوض عازف العود المصري الأصل والألماني الجنسية” باسم درويش» وآخرون، تجربة تبعث برسالة سلام وتسامح للعالم من على مسرح الأوبرا المصرية.

تشهد، دار الأوبرا المصرية يومي 3 و5 يناير على مسرحي: “الكبير بالقاهرة ومسرح سيد درويش أوبرا الإسكندرية»، حفلين يجمعان مجموعة من الموسيقيين والمطربين المصريين والألمان، لتقديم رسالة للعالم مفادها أن مصر بعد 30 يونيو بلا أمنة وبخير.

عازف العود باسم درويش، لم ينتظر مقابل كي يقود فريق “كايرو ستبس» ومعه عدد كبير من العازفين الألمان إلى مصر ليثبت للعالم أن مصر بلد أمنة، وانضم إلى الجانب الألماني كل من المطرب على الحجار، والمرنم ماهر فايز وفريق الكاروز الذى يضم 20 مرنمًا ومرنمة.

البداية، كانت بعرض المنشد باسم درويش الفكرة على -رئيس الأوبرا المصرية- الفنانة إيناس عبدالدايم رئيس الأوبرا، وأعلنت عن تحمسها ودعمها للفكرة وقررت مشاركة الفريق بالعزف.

أضاف، باسم خلال حديثه مع وكالة أونا للأنباء: هدف التجربة أن نصل للعالم أن مصر بلد بخير ومستقرة، وأن كل ما يُردد بعد 30 يونيو غير صحيح، وأن الصورة التي روج لها البعض لدى وسائل الإعلام الغربية، حيث كان يروجون أن مصر بها حرب شوارع ،غير حقيقية.

وواصل باسم: وجدت أن مواجهة هذا لا يكون إلا بالفكر والموسيقى خير وسيلة لنقل الفكر، فقررت أن أتي لمصر بصحبة موسيقيين ألمان كي يحتكون بواقع مصر ويقومون بنقل الصورة الكاملة لإعلام الغرب.

: من مسرح الأوبرا.. «باسم درويش» وعازفون ألمان يبعثون رسالة سلام للعالم

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى
Ask AI to edit or generate...