web analytics

“مين بيحب مصر” تطالب السيسي بسرعة تفعيل قانون محاسبة المحافظين

كتب: أحمد إبراهيم

طالب المستشار السيد الجمصي رئيس اللجنة القانونية والتشريعية بحملة مين بيحب مصر الرئيس عبد الفتاح السيسى بسرعة تفعيل قانون محاسبة المحافظين والذى قدمتة الحملة لرئاسة الجمهورية

ياتى هذا بعد الاهمال الذى شهدتة عددا من المحافظات في البنية التجتيية وعدم اتخاذ اى اجراءت احترازية للكوارث الطبيعية واكد الجمصى ان اهم بنود القانون الذى تم تقديمة انه يعاقب المحافظ اذ اخل اخلال جسيما بواجبات وظيفته او أساء استعمال سلطاته أو أساء معاملة المواطنين أو تعمد التدليس على رئيس الجمهورية فيما تم من انجازات داخل نطاق محافظته أو قدم مشاريع وهميه هدفها الإثارة الإعلامية مع صعوبة تنفيذها على ارض الواقع يعاقب بالعقوبة المنصوص عليها فى قانون العقوبات.

من ناحية اخرى قال اشرف عامر منسق حمله ” مين بيحب مصر بالقليوبية .ان رياح الاهمال ضربت قطاع الصحة بالقليبوبية وان حاله المستشفيات بالمحافظة يرثى لها وان مثل ما يطلق عليها وحدات صحيه في القليوبية ما هي الا اماكن غير صالحة للاستخدام الأدمي . وان تواجدت مثل هذه الاماكن الطى للأسف الشديد تدمر الصحة في اى محافظة اخرى محافظ القليوبية الذى فشل في تطوير الصحة فشلا ذريعا حيث تعانى المستشفيات من الاهمال ولا توجد خطة على ارض الواقع ولا توجد خطة حقيقيه لإنقاذ هذه المستشفيات

واكدت الحملة عن استيائها بسبب الإهمال الذي يتعرض له مستشفى بنها التعليمي. ويعاني المرضى والأهالي من الانتظار لساعات لا جراء كشف، كما يشتكون من طريقة تعامل الموظفين السيئة.

و تنتشر القمامة، والحشائش ومخلفات النباتات في مدخل المستشفى، فضلًا عن تهالك الأبواب، وتدمير شبه كامل لدورات المياه، غير الآدمية، ووجود شرخ بالجدران، وظهور أسلاك الكهرباء عارية، لتعرض الجميع الخطر. وقد تم الاعلان مرارًا عن انفاق ملايين الأموال على تطوير المستشفى، رغم الإهمال الواضح، واغلاق قسم كامل للأشعة العاجلة، وإغلاق القسم الاقتصادي بالإضافة إلي تعطيل العمل في قسم الحروق وتعطيل الأعمال في عنبرين كبيرين بالدور الثاني خاصين بالجراحات، وآخر خاص بالطوارئ والعظام والمسالك والباطنة.

واضاف ان اغلب المترددين على المستشفى يدخلون المستشفى لا جراء جراحات لا يقدرون على نفقاتها في الخارج

إلا أن المسئولين يطلبون منهم احتياجات بأموال تفوق طاقتهم أيضا. ولأن المرضى لهم “رب”،

وتابع عامر ان حالة الإهمال التي تضرب كثير من المستشفيات الحكومية، لم ينج منها مستشفى شبين القناطر المركزي بمحافظة القليوبية ايضا، الذي يعاني المترددون عليه من نقص شديد في الخدمات الطبية، ومستوى متدنى في المعاملة من قبل الموظفين. عنابر المرضى، وغرف العمليات، وحجرات الأقسام، إلى جانب دورات المياه، توضح الحال الذي وصل إليه الإهمال الطبي في مصر، علاوة على ذلك، فإن المستشفى بات عاجزًا عن تقديم الخدمات لحالات الطوارئ، سواء للحوامل، أو مصابي الحوادث.

واضاف ان المستشفى القريب من طريق “قليوب – شبين”، وطريق “مصر- الإسماعيلية”، لا يقدر على اسعاف المصابين الذين يتم تحويلهم إلى مستشفيات أخرى. مساحة المستشفى تزيد عن 3 أفدنة، إلا أنها غير مستغلة بالكامل ولا تغطى احتياجات مركز شبين القناطر، بالإضافة إلى عجز في عدد الأطباء، وعدم عمل قسم الاستقبال الجديد، الذي تم افتتاحه خلال العام الماضي وإمداده بالأجهزة بتكلفة تقدر بنحو 13 مليون جنيه؛ إذ أغلق عقب الافتتاح الرسمي بحضور المحافظ ووكيل وزارة الصحة. الغريب أن المسؤولين بالمستشفى أعادوا الأجهزة الطبية إلى الكراتين مرة أخرى، دون أن يعاقبهم أحد. ويتردد عليها المرضى ولا يجدوا الأدوية بصيدلية المستشفى، ويضطرون للشراء من السوق بأسعار ليست في متناول ايديهم.

واوضح عامر أن الموظفين والممرضات يغادرون قبل انتهاء فترة العمل الرسمية، في حين ينكر أحد الموظفين الأمر، معترفًا بوجود عجز في المستشفى، لكنه يرجعه إلى مديرية الصحة التي لا توفر ثلاجة لحفظ الموتى، ولا أجهزة لعلاج الأحياء بينما تحولت مستشفى الحميات بالخرقانيه من مستشفى تراعى صحة البسطاء وتعالج المرضى، إلى مبنى مهجور ممتلئ بالقمامة، تخرج منه الروائح الكريهة والحشرات على الأهالى وتصيبهم بالأمراض الخطيرة وتهدد حياتهم وحياة أبنائهم، ويضطرون إلى قطع مسافات طويلة لتلقى العلاج أو لإجراء عملية جراحية . حيث طالب أهالى قرية الخرقانية مركز القناطر الخيرية بالقليوبية، بعد معاناة استمرت 6 سنوات، المسئولين بإعادة ترميم وتشغيل مستشفى حميات الخرقانية، والتى تحولت إلى مقلب قمامة، على أعلى مستوى منذ غلقها وللاسف لقد تم إنشاء المستشفى في 1976 وكانت الوحيدة علي مستوي المركز تخدم الكثير من القرى والعزب الذى يزيد عدد سكانهم عن نصف مليون نسمة لكن تم غلقها في 2009، ومنذ تاريخ غلقها حتى اليوم، والجميع يعانى معاناة شديدة، لأنه ليس هناك مستشفى آخرى تعالج مرضى أهالى القرية لانها كانت تستقبل عدد كبير من الحالات يوميًا من أبناء القرية والقرى المجاورة التى تبعد عشرات الكيلومترات لتلقى العلاج، لماذا تغلق مستشفى تعمل على معالجة محدودى الدخل والبسطاء . واضاف عامر ان الحملة طالبت عبد الظاهر بسرعة التطويروكان الرد واحد منذ اكثرمن عام الى الان “في الخطة إن شاء الله”. دون أن يروا شيئًا ملموسًا على أرض الواقع كغيره من المستشفيات في الأقاليم

وطالب “الحملة بالقليوبية “باقاله محافظ القليوبية واحالته للتحقيق على الاهمال الجسيم في مستشفيات المحافظة بعد ان وجدا المواطنيين فئران وحشرات في مستشفى قليوب

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى
Ask AI to edit or generate...