web analytics

نجل بن لادن.. يكمل مسيرة والده الدموية

 

من شابه أباه فما ظلم ، ينطبق هذا المثل على " حمزة بن لادن" نجل زعيم تنظيم القاعدة أسامة بن لادن الذي قرر أن يسير على تهج والده في القتل والخراب والتدمير.

وكان آخر ذلك أنه شن هجومًا شرسًا ضد السعودية، مطالبًا الشباب السعودي بالانضمام إلى تنظيم القاعدة الإرهابي في جزيرة العرب في اليمن المجاورة لها للسيرطة علي أراضي جديدة، وقال حمزة، في رسالة صوتية، نشرتها مؤسسة السحاب التابعة للتنظيم، بعنوان "سيادة خير الأمم في انتفاضة أهل الحرم"،  أمس الأربعاء، إن "أدعو الشباب السعوديين القادرين على القتال الانضمام إلى تنظيم القاعدة الإرهابي في جزيرة العرب في اليمن المجاور لامتلاك الخبرة الضرورية في القتال".

نبذة عنه

يذكر أن حمزة بن لادن (23 عاماً) هو أحد أبناء أسامة بن لادن الذي قتل في مايو 2011 في غارة لقوات خاصة أمريكية بباكستان وحل محله لاحقاً على رأس التنظيم أيمن الظواهري، وفي عام 1994، أسقطت الجنسية السعودية لأسامة بن لادن العقل المدبر لاعتداءات 11 سبتمبر 2001 بالولايات المتحدة، بعد دعمه مجموعات إسلامية وإصداره فتاوى ضد النظام السعودي والأمريكيين، بالاضافة إلي أن السعودية هي أكثر الدول المشاركة في الضربات ضد التنظيمات التكفيبرية في سوريا والعراق وليبيا، وهذا ما جعل هناك حالة ثأر من قبل هذه التنظيمات للمملكة.

 

 

 

من شابه أباه فما ظلم ، ينطبق هذا المثل على " حمزة بن لادن" نجل زعيم تنظيم القاعدة أسامة بن لادن الذي قرر أن يسير على تهج والده في القتل والخراب والتدمير.

وكان آخر ذلك أنه شن هجومًا شرسًا ضد السعودية، مطالبًا الشباب السعودي بالانضمام إلى تنظيم القاعدة الإرهابي في جزيرة العرب في اليمن المجاورة لها للسيرطة علي أراضي جديدة، وقال حمزة، في رسالة صوتية، نشرتها مؤسسة السحاب التابعة للتنظيم، بعنوان "سيادة خير الأمم في انتفاضة أهل الحرم"،  أمس الأربعاء، إن "أدعو الشباب السعوديين القادرين على القتال الانضمام إلى تنظيم القاعدة الإرهابي في جزيرة العرب في اليمن المجاور لامتلاك الخبرة الضرورية في القتال".

نبذة عنه

يذكر أن حمزة بن لادن (23 عاماً) هو أحد أبناء أسامة بن لادن الذي قتل في مايو 2011 في غارة لقوات خاصة أمريكية بباكستان وحل محله لاحقاً على رأس التنظيم أيمن الظواهري، وفي عام 1994، أسقطت الجنسية السعودية لأسامة بن لادن العقل المدبر لاعتداءات 11 سبتمبر 2001 بالولايات المتحدة، بعد دعمه مجموعات إسلامية وإصداره فتاوى ضد النظام السعودي والأمريكيين، بالاضافة إلي أن السعودية هي أكثر الدول المشاركة في الضربات ضد التنظيمات التكفيبرية في سوريا والعراق وليبيا، وهذا ما جعل هناك حالة ثأر من قبل هذه التنظيمات للمملكة.

 

 

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى
Ask AI to edit or generate...