web analytics

هكذا علق الناشطون على احتفال الأسد وزوجته بالكريسماس!!

اعتبر ناشطون أن الشريط الذي بثه التلفزيون السوري، الأحد، ويظهر فيه بشار الأسد وعائلته خلال زيارة لدير بمناسبة عيد الميلاد يأتي في إطار “مسلسل بروباغندا الأعياد” لـ”رأس النظام”.

ويظهر في الشريط الأسد وزوجته أسماء وأطفالهما الثلاثة وهم يدخلون إلى الدير في بلدة صيدنايا، حيث كان في استقبالهم عدد من الراهبات في حين سمعت في الخلفية ترانيم من وحي الميلاد.

كما عمد وزوجته في الفيديو إلى تقبيل أطفالا يرتودن زي بابا نويل وقال التلفزيون السوري إنهم أيتام، وهو ما أثار غضب الناشطين الذين اعتبروا أن الأمر يندرج في سياق “تلميع” صورة الأسد.

وذكر الناشطون أن الأسد يحاول لعب دور “حامي الطفولة” وحرية العبادة أمام الرأي العام ولاسيما في الغرب، وهو في الواقع أقدم عبر غارات ومدفعية ورصاص “قواته” على قتل مئات الأطفال وأهاليهم.

ومنذ اندلاع النزاع السوري عام 2011، قتل أكثر من 300 ألف شخص قالت منظمات حقوقية إن معظمهم سقطوا بنيران القوات الحكومية التي تسببت أيضا بدمار هائل في البلاد.

ويقول ناشطون إن الأسد حرص، بعد أن تحولت المظاهرات السلمية المناهضة لحكمه إلى نزاع مسلح إثر القمع الدامي للمحتجين من قبل القوات الحكومية، على استغلال المناسبات الدينية “لتسويق نفسه”.

وتعد الأجهزة المختصة في الرئاسة السورية فيديوهات للأسد وهو يشارك في المناسبات الدينية، ومن بينها أعياد الفطر والأضحى والميلاد، لينشرها بعد ذلك التلفزيون الحكومي وتنقله عنه وسائل إعلام غربية.

هكذا علق الناشطون على احتفال الأسد وزوجته بالكريسماس!!

 

اعتبر ناشطون أن الشريط الذي بثه التلفزيون السوري، الأحد، ويظهر فيه بشار الأسد وعائلته خلال زيارة لدير بمناسبة عيد الميلاد يأتي في إطار “مسلسل بروباغندا الأعياد” لـ”رأس النظام”.

ويظهر في الشريط الأسد وزوجته أسماء وأطفالهما الثلاثة وهم يدخلون إلى الدير في بلدة صيدنايا، حيث كان في استقبالهم عدد من الراهبات في حين سمعت في الخلفية ترانيم من وحي الميلاد.

كما عمد وزوجته في الفيديو إلى تقبيل أطفالا يرتودن زي بابا نويل وقال التلفزيون السوري إنهم أيتام، وهو ما أثار غضب الناشطين الذين اعتبروا أن الأمر يندرج في سياق “تلميع” صورة الأسد.

وذكر الناشطون أن الأسد يحاول لعب دور “حامي الطفولة” وحرية العبادة أمام الرأي العام ولاسيما في الغرب، وهو في الواقع أقدم عبر غارات ومدفعية ورصاص “قواته” على قتل مئات الأطفال وأهاليهم.

ومنذ اندلاع النزاع السوري عام 2011، قتل أكثر من 300 ألف شخص قالت منظمات حقوقية إن معظمهم سقطوا بنيران القوات الحكومية التي تسببت أيضا بدمار هائل في البلاد.

ويقول ناشطون إن الأسد حرص، بعد أن تحولت المظاهرات السلمية المناهضة لحكمه إلى نزاع مسلح إثر القمع الدامي للمحتجين من قبل القوات الحكومية، على استغلال المناسبات الدينية “لتسويق نفسه”.

وتعد الأجهزة المختصة في الرئاسة السورية فيديوهات للأسد وهو يشارك في المناسبات الدينية، ومن بينها أعياد الفطر والأضحى والميلاد، لينشرها بعد ذلك التلفزيون الحكومي وتنقله عنه وسائل إعلام غربية.

هكذا علق الناشطون على احتفال الأسد وزوجته بالكريسماس!!

اقرأ أيضاً:

 

مقالات ذات صلة

شاهد أيضاً
إغلاق
زر الذهاب إلى الأعلى
Ask AI to edit or generate...