web analytics
غير مصنف

هل الشخص القلق أكثر استعداداً لمواجهة الطوارئ؟

تشمل اضطرابات القلق الشعور بقلق مفرط وغير واقعي يتداخل مع المهام والأحداث والأنشطة اليومية، بما في ذلك علاقات العمل. وقد وجدت دراسة فرنسية جديدة أن الأشخاص القلقين أفضل استعداداً للتعامل مع التهديدات، حيث تبين أن أدمغتهم تستطيع كشف الخطر بتلقائية سريعة.

 

تصاحب اضطرابات القلق عادة اضطرابات عقلية أو بدنية أخرى، وقد يلجأ الشخص القلق إلى تعاطي المخدرات والكحول لإخفاء أعراض المشكلة.

 

نُشرت الدراسة في موقع "إي لايف" وأشرفت على أبحاثها الباحثة مروة الزين من المعهد الفرنسي للبحوث الطبية.

 

بحسب نتائج الدراسة الجديدة وجد فريق البحث أن الأشخاص القلقين تتمتع أدمغتهم بقدرة أسرع على معالجة التهديدات، وأن مناطق الدماغ المسؤولة عن هذه الوظيفة تكتشف الخطر في 200 ملل ثانية، وبذلك تكشف النتائج الوجه الإيجابي لمشكلة اضطرابات القلق.

 

اعتمدت تجارب الدراسة على مشاركة 24 متطوعاً تعرضوا لرؤية مواقف تشير إلى الغضب والخوف وعواطف سلبية أخرى، وتم قياس الإشارات الكهربائية لأدمغتهم في عدد كبير من المواقف.

 

كانت الفكرة الشائعة قبل هذه التجارب أن القلق الزائد قد يُضعف الطريقة التي تعالج الدماغ بها المشاعر السلبية المثيرة للتهديد، لكن بينت الدراسة عكس ذلك، وكشفت التجارب أن أدمغة الأشخاص القلقين تكرّس المزيد من الموارد لمعالجة المواقف المثيرة للتهديد.

 

تشمل اضطرابات القلق الشعور بقلق مفرط وغير واقعي يتداخل مع المهام والأحداث والأنشطة اليومية، بما في ذلك علاقات العمل. وقد وجدت دراسة فرنسية جديدة أن الأشخاص القلقين أفضل استعداداً للتعامل مع التهديدات، حيث تبين أن أدمغتهم تستطيع كشف الخطر بتلقائية سريعة.

 

تصاحب اضطرابات القلق عادة اضطرابات عقلية أو بدنية أخرى، وقد يلجأ الشخص القلق إلى تعاطي المخدرات والكحول لإخفاء أعراض المشكلة.

 

نُشرت الدراسة في موقع "إي لايف" وأشرفت على أبحاثها الباحثة مروة الزين من المعهد الفرنسي للبحوث الطبية.

 

بحسب نتائج الدراسة الجديدة وجد فريق البحث أن الأشخاص القلقين تتمتع أدمغتهم بقدرة أسرع على معالجة التهديدات، وأن مناطق الدماغ المسؤولة عن هذه الوظيفة تكتشف الخطر في 200 ملل ثانية، وبذلك تكشف النتائج الوجه الإيجابي لمشكلة اضطرابات القلق.

 

اعتمدت تجارب الدراسة على مشاركة 24 متطوعاً تعرضوا لرؤية مواقف تشير إلى الغضب والخوف وعواطف سلبية أخرى، وتم قياس الإشارات الكهربائية لأدمغتهم في عدد كبير من المواقف.

 

كانت الفكرة الشائعة قبل هذه التجارب أن القلق الزائد قد يُضعف الطريقة التي تعالج الدماغ بها المشاعر السلبية المثيرة للتهديد، لكن بينت الدراسة عكس ذلك، وكشفت التجارب أن أدمغة الأشخاص القلقين تكرّس المزيد من الموارد لمعالجة المواقف المثيرة للتهديد.

 

مقالات ذات صلة

شاهد أيضاً
إغلاق
زر الذهاب إلى الأعلى
Ask AI to edit or generate...