web analytics

ولاية ماردين التركية تفتح مواقع أثرية جديدة أمام السائحين

 

 

 

افتتحت ولاية ماردين جنوب شرقي تركيا، اليوم الإثنين، مواقع أثرية جديدة تم اكتشافها مؤخراً في “مدينة “دارا” الأثرية بقضاء “أرطوقلو”.

 

وشارك في مراسم الافتتاح، والي (محافظ) ماردين، “مصطفى يمان”، ورئيس بلدية قوجه إيلي، “إبراهيم قره عثمان أوغلو”، وعشرات الحضور.

 

والأقسام التي أضيفت إلى لائحة زوار المدينة الأثرية، هي: مقبرة، وصهريج مياه، وسجن.

 

وقال والي ماردين، مصطفى يمان، في تصريح صحفي، إن مدينة “دارا” الأثرية تحظى باهتمام السائحين الأجانب والمحليين، فهي بمثابة كنز للبلاد.

 

وتبعد المدينة الأثرية عن مركز ولاية ماردين قرابة 30 كم، وكانت أحد أهم المجمعات السكنية لحضارات بلاد الرافدين.

 

وتم بناء مدينة “دارا” بإيعاز من الإمبراطور “أناستاسيوس”، عام 505 للميلاد، على حدود الإمبراطورية الرومانية الشرقية، بهدف صد هجمات “الساسانيين” (الإمبراطورية الفارسية الثانية).

 

 

 

 

افتتحت ولاية ماردين جنوب شرقي تركيا، اليوم الإثنين، مواقع أثرية جديدة تم اكتشافها مؤخراً في “مدينة “دارا” الأثرية بقضاء “أرطوقلو”.

 

وشارك في مراسم الافتتاح، والي (محافظ) ماردين، “مصطفى يمان”، ورئيس بلدية قوجه إيلي، “إبراهيم قره عثمان أوغلو”، وعشرات الحضور.

 

والأقسام التي أضيفت إلى لائحة زوار المدينة الأثرية، هي: مقبرة، وصهريج مياه، وسجن.

 

وقال والي ماردين، مصطفى يمان، في تصريح صحفي، إن مدينة “دارا” الأثرية تحظى باهتمام السائحين الأجانب والمحليين، فهي بمثابة كنز للبلاد.

 

وتبعد المدينة الأثرية عن مركز ولاية ماردين قرابة 30 كم، وكانت أحد أهم المجمعات السكنية لحضارات بلاد الرافدين.

 

وتم بناء مدينة “دارا” بإيعاز من الإمبراطور “أناستاسيوس”، عام 505 للميلاد، على حدود الإمبراطورية الرومانية الشرقية، بهدف صد هجمات “الساسانيين” (الإمبراطورية الفارسية الثانية).

 

مقالات ذات صلة

شاهد أيضاً
إغلاق
زر الذهاب إلى الأعلى
Ask AI to edit or generate...