web analytics

“لم تعتنق دينا بعد” رواية فلسفية تتسائل “هل تسعدنا الأديان؟”

وقع الكاتب الشاب بهاء حجازي، اليوم، عقد روايته الجديدة “لم تعتنق دينا بعد”، مع دار كلمات عربية للنشر والتوزيع، والرواية من نوعية الأدب الفلسفي.

وتطرح الرواية سؤالًا عريضًا،” هل تسعدنا الأديان أم تقف عائقًا في طريق تحقيق سعادتنا”، من خلال الروائي المسيحي جرجس ميخائيل، الذي يقع في غرام أميرة الدهان، زوجة وزير السياحة، وهي مسلمة.

ويحاول الكاتب، من خلال روايته، التي جاءت في 250 صفحة الإجابة علي هذا السؤال من خلال العديد من الأحداث وتنقلب الأحداث عقب ظهور “ماتيلدا” في حياة البطل.. وتعتبر الرواية، هي العمل الأدبي الثاني للمؤلف بعد كتابه الساخر “سنوات المزز الضائعة”، الذي لاقى قبولًا واستحسانًا طيبين.

وقع الكاتب الشاب بهاء حجازي، اليوم، عقد روايته الجديدة “لم تعتنق دينا بعد”، مع دار كلمات عربية للنشر والتوزيع، والرواية من نوعية الأدب الفلسفي.

وتطرح الرواية سؤالًا عريضًا،” هل تسعدنا الأديان أم تقف عائقًا في طريق تحقيق سعادتنا”، من خلال الروائي المسيحي جرجس ميخائيل، الذي يقع في غرام أميرة الدهان، زوجة وزير السياحة، وهي مسلمة.

ويحاول الكاتب، من خلال روايته، التي جاءت في 250 صفحة الإجابة علي هذا السؤال من خلال العديد من الأحداث وتنقلب الأحداث عقب ظهور “ماتيلدا” في حياة البطل.. وتعتبر الرواية، هي العمل الأدبي الثاني للمؤلف بعد كتابه الساخر “سنوات المزز الضائعة”، الذي لاقى قبولًا واستحسانًا طيبين.

: “لم تعتنق دينا بعد” رواية فلسفية تتسائل “هل تسعدنا الأديان؟”

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى
Ask AI to edit or generate...