web analytics

78% من الإسرائيليين يستبعدون التوصّل إلى اتفاق سلام مع الفلسطينيين

اعتبرت أغلبية كبيرة بين المواطنين في إسرائيل أنه لا توجد إمكانية للتوصل إلى اتفاق سلام مع الفلسطينيين، وأنه لا يوجد "شريك للسلام" في الجانب الفلسطيني، لكنهم قالوا إنه يجب استئناف المفاوضات.

 

ويأتي هذا الاستطلاع، الذي نشرته صحيفة "معاريف" اليوم، الجمعة، على خلفية زيارة الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، لإسرائيل والضفة الغربية، يومي الاثنين والثلاثاء الماضيين، وشمل عينة تمثل المواطنين في إسرائيل فوق سن 18 عاما.

 

وقالت أغلبية ساحقة (78%) من المستطلعين إنه لا يوجد احتمال للتوصل إلى اتفاق سلام بين إسرائيل والفلسطينيين في المستقبل المنظور، مقابل 18% فقط الذين رأوا أن ثمة أملا بالتصول لاتفاق سلام كهذا.

 

وفي ما بدا أنه تأثير مباشر لسياسة حكومة اليمين المتطرف الإسرائيلية، برئاسة بنيامين نتنياهو، وتكرار تصريحات الأخير ووزرائه الرافضة لعملية سلام، قال 64% إنه لا يوجد "شريك للسلام" في الجانب الفلسطيني، بينما قال 17% إنه يوجد "شريك للسلام" وقال 19% إنهم لا يعرفون ما إذا كان هناك شريك أم لا.

 

واعتبر 37% أن زيارة ترامب إلى المنطقة ستحرك المفاوضات بين إسرائيل والفلسطينيين. وقال 65% من ناخبي أحزاب الوسط يسار إن عملية كهذه لن تخرج إلى حيز التنفيذ.

 

وقال 58% إنهم يريدون استئناف المفاوضات بين إسرائيل والفلسطينيين، بينما عارض 33% مفاوضات كهذه.

 

وبدا أن المواطنين في إسرائيل منقسمين حيال جدية نتنياهو بعملية سلام. وقال 46% إنهم يصدقون تصريح ترامب بأن نتنياهو "يمد يدا للسلام"، بينما قالت نسبة مماثلة أن نتنياهو ليس ملتزما بذلك.   

 

اعتبرت أغلبية كبيرة بين المواطنين في إسرائيل أنه لا توجد إمكانية للتوصل إلى اتفاق سلام مع الفلسطينيين، وأنه لا يوجد "شريك للسلام" في الجانب الفلسطيني، لكنهم قالوا إنه يجب استئناف المفاوضات.

 

ويأتي هذا الاستطلاع، الذي نشرته صحيفة "معاريف" اليوم، الجمعة، على خلفية زيارة الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، لإسرائيل والضفة الغربية، يومي الاثنين والثلاثاء الماضيين، وشمل عينة تمثل المواطنين في إسرائيل فوق سن 18 عاما.

 

وقالت أغلبية ساحقة (78%) من المستطلعين إنه لا يوجد احتمال للتوصل إلى اتفاق سلام بين إسرائيل والفلسطينيين في المستقبل المنظور، مقابل 18% فقط الذين رأوا أن ثمة أملا بالتصول لاتفاق سلام كهذا.

 

وفي ما بدا أنه تأثير مباشر لسياسة حكومة اليمين المتطرف الإسرائيلية، برئاسة بنيامين نتنياهو، وتكرار تصريحات الأخير ووزرائه الرافضة لعملية سلام، قال 64% إنه لا يوجد "شريك للسلام" في الجانب الفلسطيني، بينما قال 17% إنه يوجد "شريك للسلام" وقال 19% إنهم لا يعرفون ما إذا كان هناك شريك أم لا.

 

واعتبر 37% أن زيارة ترامب إلى المنطقة ستحرك المفاوضات بين إسرائيل والفلسطينيين. وقال 65% من ناخبي أحزاب الوسط يسار إن عملية كهذه لن تخرج إلى حيز التنفيذ.

 

وقال 58% إنهم يريدون استئناف المفاوضات بين إسرائيل والفلسطينيين، بينما عارض 33% مفاوضات كهذه.

 

وبدا أن المواطنين في إسرائيل منقسمين حيال جدية نتنياهو بعملية سلام. وقال 46% إنهم يصدقون تصريح ترامب بأن نتنياهو "يمد يدا للسلام"، بينما قالت نسبة مماثلة أن نتنياهو ليس ملتزما بذلك.   

 

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى
Ask AI to edit or generate...