لم يعرف بعد مصير كثير من شباب غزة الذين كانوا على متن سفينة المهاجرين الغارقة قبالة سواحل مالطا. وتشير تقارير حقوقية أن 40% من أهالي غزة يسعون للهجرة بعد الحرب الأخيرة التي شنتها إسرائيل على القطاع.
لم يعرف بعد مصير كثير من شباب غزة الذين كانوا على متن سفينة المهاجرين الغارقة قبالة سواحل مالطا. وتشير تقارير حقوقية أن 40% من أهالي غزة يسعون للهجرة بعد الحرب الأخيرة التي شنتها إسرائيل على القطاع.