جولولى : والده كان سبب عشقه للفن؛ فقد كان تاجر قطن يطوف المحافظات المختلفة لترويج بضاعته، وكثيرًا ما كان يصطحب نجله شفيق نور الدين في تلك الرحلات، فتأثر الطفل الصغير بما رآه في “البندر» من مسارح وموالد، وحينما عاد إلى قريته الصغيرة أنشأ مسرحًا مع أصدقائه جولولى : والده كان سبب عشقه للفن؛ فقد كان تاجر قطن يطوف المحافظات المختلفة لترويج بضاعته، وكثيرًا ما كان يصطحب نجله شفيق نور الدين في تلك الرحلات، فتأثر الطفل الصغير بما رآه في “البندر» من مسارح وموالد، وحينما عاد إلى قريته الصغيرة أنشأ مسرحًا مع أصدقائه
: شفيق نور الدين باع اللبن من أجل أسرته !