أبشع جرائم اغتصاب الأطفال في 2016
أبشع جرائم اغتصاب الأطفال في 2016.. بائع متجول يهدد ضحاياه بالأفاعي.. ا مدرسة المعادي.. ووفاة طفل حضانة دار السلام
.. أبشع 3 جرائم اغتصاب في 2016.. بائع متجول يهدد ضحاياه بالأفاعي ..ضحية مدرسة المعادي المصاب بالتوحد الأبرز.. ووفاة طفل حضانة دار السلام..
مع بدء العد التنازلي في توديع سنة 2016 وبدء العام الجديد، كان لهذا العام الكثير من الوقائع التي هزت الرأي العام، ولعل أبرز تلك الوقائع ظاهرة غابت عن المشهد لفترة، ألا وان هذه الظاهرة هي إغتصاب الأطفال، اطفال لم يتعدى عمرهم الزهور، تعرضوا لأبشع الجرائم من اناس تحولوا لذئاب بشريه تنهش الاعراض.
تاجر لعب الطفال والأفاعي
ففي بداية 2016، تحديدًا في أوائل يناير من العام ذاته، تجرد بائع متجول من كل المشاعر الإنسانية، من خلال إستقطاب الاطفال وتهديدهم بـ «الأفاعي»، للإعتداء عليهم جنسيًا دون التفريق ان يكون المجني عليه ذكر ام أنثى، وكانت بداية كشف ذلك الذئب البشري من خلال "ع-أ" طفل لم يتعدى عمره العشر سنوات، تعرض لحادث اعتداء جنسي، من بائع متجول يجذب الأطفال بالأفاعي الحية، في محطة سعد زغلول، وجعله حبيس المنزل لمدة 10 أيام، يخشي الخروج ورؤية أي أحد من البشر، وزادت عزلته.
حيث إعتادت والدة الطفل الخروج يوميًا من منزلها، للسعي وراء الرزق، وفي كثير من الاحيان كانت تصحب طفلها لمساعدتها في بيع الحلوى وتوزيع الشاي على الموظفين بأحد الوزارات المتواجدة بالشارع، وفي اليوم المشئوم ذهب الطفل؛ لشراء علبة سجائر لأحد مستشاري الوزارة بمفرده.
وكان الطفل قد إعتاد أن يذهب مع أمه ليساعدها في بيع الحلويات والمشروبات يوم إجازته حيث أنه في الصف الرابع الإبتدائى، وتقول الأم الذي يتعدى عمرها الأربعين وتعول أسرتها المكونة من ثلاث أولاد وبنت، بعيداً عن وجود والدهم" أنه اليوم المشئوم ففي صبيحة ذلك اليوم ذهبت ومعها أبنها، لمقر عملها، لكى يجلب رزق له من الموظفين، حيث أخد صينية الحلويات ليلف بها على مكاتب الموظفين ويبيع، وقامت والدته بإرساله لإحضار علبه سجاير لأحد مستشاري الوزارة، فتأخر لمدة نصف ساعة، وعندما زاد تأخره شعرت بالقلق وذهبت للبحث عنه في الوزارة فلم تجده ، فتوجهت لخارج الوزارة، وكان مر على غيابة ساعة، والوقت أوشك على الغروب، متأكدة أنها سوف تراه يلعب في الشارع كعادته، فلم تجده فذهبت مسرعة إلى المترو وكأنها تشعر بوجود شئ يصدمها، إلى أن رأت بعيناها، المتهم علاء من أمام محطة سعد زغلول المغلقة، عند ضريح سعد زغلول من الناحية الشمال، يُقبل في أبنها ويحتضنه بصورة غريبة، فشعرت بوجود أزمة وحاولت تصوريه فلم تستطع، فأسرعت إليه بهدوء، وأخذت أبنها ، وذهبت به بعيداً، ناظرة إلى المتهم فوجدته يلهث في تعبئة لعبه".
وحينما شعرت الأم بشيئ غير قد وقع لنجلها، أسرعت إلى أقرب طبيب، الذى أكد حدوث اعتداء، وذهب والد الطفل للبحث عن المتهم عند المترو، حتى منتصف الليل، ولم يجد شيئاً، فذهبنا إلى المنزل في حالة من الذهول من هول ما حدث، واتفقنا على الذهاب ثاني يوم للمسك بالمتهم وإقراره بما حدث، وكانت الساعة الثانية عشر ظهراً، فذهبت جميع الأسرة للبحث عن البائع المتجول على أبواب محطة سعد زغلول، إلى أن وصلوا لمكانه، وقاموا بإرسال الأبن له لسحبه ، وذهب الطفل له ، وقام المتهم باحتضانه وتقبيله بنفس الطريقة".
فلم يتمالك الاب نفسه إلا وانقض على المتهم وتحول الشارع لساحة مشاجرة، وحتى يتمكن المتهم من الهرب قام بجرح نفسه مستخدمًا «موس حلاقة»، إلى أن جاءت الشرطة وأخذت الجميع لقسم السيدة زينب، ومنها لنيابة السيدة، وأجرت تحقيقات مع الجميع بخصوص ما حدث.
إغتصاب داخل الحرم التعليمي
وفي أكتوبر من العام ذاته، كشفت والدة طفل مصاب بالتوحد يبلغ من العمر 10 سنوات، عن تعرض للاغتصاب، مشيرة إلى إنها لاحظت وجود علامات غريبة بجسده، واكتشفت فيما بعد أنه اعتداء جنسي على طفلها وقع على الطفل في مدرسته بالمعادي.
وأوضحت والدة الضحية، في مداخلة هاتفية ببرنامج “العاشرة مساءً” المذاع على قناة دريم، من تقديم الإعلامي وائل الإبراشي، أن ابنها عاد متأخراً عن موعده بساعتين مستقلاً أتوبيس المدرسة لكنه مختلف عن أتوبيسه المعتاد ليومين متتاليين.
وأكدت الأم أنها قامت برفع قضية ضد المدرسة الدولية الشهيرة، وثبُت في التقرير المبدئي للطب الشرعي تعرض الطفل لإعتداء جنسي عنيف من قِبل رجلًا كبيرًا، مشيرة إلى أن من مارس الإعتداء على الطفل على دراية كاملة بحالته، ويعلم تماماً أن الولد لن يستطيع النطق بحرف عنه أو حتى الإشارة إليه بسبب مرضه، ولفتت إلى أنها بسبب حالة ابنها المرضية لا تستطيع معرفة أي معلومة أو تفصيلة ولو صغيرة عن المعتدي.
من المدرسة للحضانة
وكأن 2016 لم ترد المغادرة إلا بما بدأت به فكانت واقعة تقشعر لها الأبدان، حيث قررت نيابة حوادث جنوب القاهرة الكلية، برئاسة المستشار أحمد عبد العزيز، وإشراف المستشار وائل شبل المحامى العام الأول للنيابات، بتشريح جثة طفل لتعرضه للاغتصاب أثناء تواجده بالحضانة بمنطقة دار السلام، لبيان سبب الوفاة وإعداد تقرير فنى بالصفة التشريحية للجثمان.
استمعت نيابة حوادث جنوب القاهرة، برئاسة المستشار أحمد عبد العزيز رئيس النيابة، وإشراف المستشار وائل شبل، المحامي العام الأول، لأقوال والدة الطفل "م.إ" الذى توفى إثر تعرضه للاغتصاب داخل حضانة بمنطقة دار السلام.
وقالت والدة الطفل في التحقيقات عن يوم الواقعة: إن ابنها السبت الماضي عاد ويبدو عليه الإعياء الشديد، فذهبت به إلى مستشفى الحميات بالعباسية، ولفظ أنفاسه الأخيرة.
وكلفت النيابة الأجهزة الأمنية بالقاهرة بسرعة التحريات حول الواقعة، وفى السياق ذاته انتقل أحد أعضاء نيابة حوادث جنوب القاهرة لمناظرة جثة الطفل قبل التشريح.
تعود تفاصيل الواقعة عقب عودة طفل فى الرابعة من عمره إلى منزله بحالة إعياء شديدة، مما اضطر والدته لنقله إلى مستشفى الحميات بالعباسية، للكشف الطبى عليه، ولكنه توفى على إثر إصابته قبل الوصول إلى المستشفى.
وأثبت الكشف الطبى على الطفل تعرضه للاغتصاب وتناوله كمية كبيرة من أقراص الترامادول المخدر، وتحرر المحضر اللازم لإثبات الواقعة، وأخطرت النيابة التى أمرت بما سبق.
مسن يستدرج طفل من امام المراجيح
وفى نفس اليوم من واقعة الاعتداء على طفل بحضانة ولفظه انفاسه الاخيرة نتيجة الجرعة الزائدة من الاقراص المخدرة ،قام مسن باستدراج طفل اثناء لهوه فى الشارع وقام بالاعتداء عليه .
وأمر عمر طارق وكيل نيابة حلوان، وبرئاسة المستشار إسلام سرور، بحبس مُسن 4 أيام على ذمة التحقيق لاتهامه باستدراج طفل يبلغ من العمر 9 سنوات، أثناء لهوه أمام "المراجيح" وقام بالتعدى عليه جنسيًا، كما أمر عرض الطفل على الطب الشرعى لمعرفة تفاصيل الواقعة.
ترجع الواقعة عندما تلقى قسم شرطة حلوان بلاغا من عامل يفيد قيام مسن "يعمل بالمراجيح" باستدراج نجله الصغير يبلغ من العمر 9 سنوات أثناء لهوه أمام المراجيح، داخل عقار بمنطقة منشية جمال عبد الناصر وتعدى عليه جنسيا.
وعقب تقنين الإجراءات تم استهداف المشكو في حقه وتمكن الرائد أحمد مصلح معاون مباحث حلوان من ضبط المتهم، وبمواجهته أنكر الواقعة، وتحرر محضر بالواقعة وتولت النيابة التحقيق.
أبشع جرائم اغتصاب الأطفال في 2016.. بائع متجول يهدد ضحاياه بالأفاعي.. ا مدرسة المعادي.. ووفاة طفل حضانة دار السلام
.. أبشع 3 جرائم اغتصاب في 2016.. بائع متجول يهدد ضحاياه بالأفاعي ..ضحية مدرسة المعادي المصاب بالتوحد الأبرز.. ووفاة طفل حضانة دار السلام..
مع بدء العد التنازلي في توديع سنة 2016 وبدء العام الجديد، كان لهذا العام الكثير من الوقائع التي هزت الرأي العام، ولعل أبرز تلك الوقائع ظاهرة غابت عن المشهد لفترة، ألا وان هذه الظاهرة هي إغتصاب الأطفال، اطفال لم يتعدى عمرهم الزهور، تعرضوا لأبشع الجرائم من اناس تحولوا لذئاب بشريه تنهش الاعراض.
تاجر لعب الطفال والأفاعي
ففي بداية 2016، تحديدًا في أوائل يناير من العام ذاته، تجرد بائع متجول من كل المشاعر الإنسانية، من خلال إستقطاب الاطفال وتهديدهم بـ «الأفاعي»، للإعتداء عليهم جنسيًا دون التفريق ان يكون المجني عليه ذكر ام أنثى، وكانت بداية كشف ذلك الذئب البشري من خلال "ع-أ" طفل لم يتعدى عمره العشر سنوات، تعرض لحادث اعتداء جنسي، من بائع متجول يجذب الأطفال بالأفاعي الحية، في محطة سعد زغلول، وجعله حبيس المنزل لمدة 10 أيام، يخشي الخروج ورؤية أي أحد من البشر، وزادت عزلته.
حيث إعتادت والدة الطفل الخروج يوميًا من منزلها، للسعي وراء الرزق، وفي كثير من الاحيان كانت تصحب طفلها لمساعدتها في بيع الحلوى وتوزيع الشاي على الموظفين بأحد الوزارات المتواجدة بالشارع، وفي اليوم المشئوم ذهب الطفل؛ لشراء علبة سجائر لأحد مستشاري الوزارة بمفرده.
وكان الطفل قد إعتاد أن يذهب مع أمه ليساعدها في بيع الحلويات والمشروبات يوم إجازته حيث أنه في الصف الرابع الإبتدائى، وتقول الأم الذي يتعدى عمرها الأربعين وتعول أسرتها المكونة من ثلاث أولاد وبنت، بعيداً عن وجود والدهم" أنه اليوم المشئوم ففي صبيحة ذلك اليوم ذهبت ومعها أبنها، لمقر عملها، لكى يجلب رزق له من الموظفين، حيث أخد صينية الحلويات ليلف بها على مكاتب الموظفين ويبيع، وقامت والدته بإرساله لإحضار علبه سجاير لأحد مستشاري الوزارة، فتأخر لمدة نصف ساعة، وعندما زاد تأخره شعرت بالقلق وذهبت للبحث عنه في الوزارة فلم تجده ، فتوجهت لخارج الوزارة، وكان مر على غيابة ساعة، والوقت أوشك على الغروب، متأكدة أنها سوف تراه يلعب في الشارع كعادته، فلم تجده فذهبت مسرعة إلى المترو وكأنها تشعر بوجود شئ يصدمها، إلى أن رأت بعيناها، المتهم علاء من أمام محطة سعد زغلول المغلقة، عند ضريح سعد زغلول من الناحية الشمال، يُقبل في أبنها ويحتضنه بصورة غريبة، فشعرت بوجود أزمة وحاولت تصوريه فلم تستطع، فأسرعت إليه بهدوء، وأخذت أبنها ، وذهبت به بعيداً، ناظرة إلى المتهم فوجدته يلهث في تعبئة لعبه".
وحينما شعرت الأم بشيئ غير قد وقع لنجلها، أسرعت إلى أقرب طبيب، الذى أكد حدوث اعتداء، وذهب والد الطفل للبحث عن المتهم عند المترو، حتى منتصف الليل، ولم يجد شيئاً، فذهبنا إلى المنزل في حالة من الذهول من هول ما حدث، واتفقنا على الذهاب ثاني يوم للمسك بالمتهم وإقراره بما حدث، وكانت الساعة الثانية عشر ظهراً، فذهبت جميع الأسرة للبحث عن البائع المتجول على أبواب محطة سعد زغلول، إلى أن وصلوا لمكانه، وقاموا بإرسال الأبن له لسحبه ، وذهب الطفل له ، وقام المتهم باحتضانه وتقبيله بنفس الطريقة".
فلم يتمالك الاب نفسه إلا وانقض على المتهم وتحول الشارع لساحة مشاجرة، وحتى يتمكن المتهم من الهرب قام بجرح نفسه مستخدمًا «موس حلاقة»، إلى أن جاءت الشرطة وأخذت الجميع لقسم السيدة زينب، ومنها لنيابة السيدة، وأجرت تحقيقات مع الجميع بخصوص ما حدث.
إغتصاب داخل الحرم التعليمي
وفي أكتوبر من العام ذاته، كشفت والدة طفل مصاب بالتوحد يبلغ من العمر 10 سنوات، عن تعرض للاغتصاب، مشيرة إلى إنها لاحظت وجود علامات غريبة بجسده، واكتشفت فيما بعد أنه اعتداء جنسي على طفلها وقع على الطفل في مدرسته بالمعادي.
وأوضحت والدة الضحية، في مداخلة هاتفية ببرنامج “العاشرة مساءً” المذاع على قناة دريم، من تقديم الإعلامي وائل الإبراشي، أن ابنها عاد متأخراً عن موعده بساعتين مستقلاً أتوبيس المدرسة لكنه مختلف عن أتوبيسه المعتاد ليومين متتاليين.
وأكدت الأم أنها قامت برفع قضية ضد المدرسة الدولية الشهيرة، وثبُت في التقرير المبدئي للطب الشرعي تعرض الطفل لإعتداء جنسي عنيف من قِبل رجلًا كبيرًا، مشيرة إلى أن من مارس الإعتداء على الطفل على دراية كاملة بحالته، ويعلم تماماً أن الولد لن يستطيع النطق بحرف عنه أو حتى الإشارة إليه بسبب مرضه، ولفتت إلى أنها بسبب حالة ابنها المرضية لا تستطيع معرفة أي معلومة أو تفصيلة ولو صغيرة عن المعتدي.
من المدرسة للحضانة
وكأن 2016 لم ترد المغادرة إلا بما بدأت به فكانت واقعة تقشعر لها الأبدان، حيث قررت نيابة حوادث جنوب القاهرة الكلية، برئاسة المستشار أحمد عبد العزيز، وإشراف المستشار وائل شبل المحامى العام الأول للنيابات، بتشريح جثة طفل لتعرضه للاغتصاب أثناء تواجده بالحضانة بمنطقة دار السلام، لبيان سبب الوفاة وإعداد تقرير فنى بالصفة التشريحية للجثمان.
استمعت نيابة حوادث جنوب القاهرة، برئاسة المستشار أحمد عبد العزيز رئيس النيابة، وإشراف المستشار وائل شبل، المحامي العام الأول، لأقوال والدة الطفل "م.إ" الذى توفى إثر تعرضه للاغتصاب داخل حضانة بمنطقة دار السلام.
وقالت والدة الطفل في التحقيقات عن يوم الواقعة: إن ابنها السبت الماضي عاد ويبدو عليه الإعياء الشديد، فذهبت به إلى مستشفى الحميات بالعباسية، ولفظ أنفاسه الأخيرة.
وكلفت النيابة الأجهزة الأمنية بالقاهرة بسرعة التحريات حول الواقعة، وفى السياق ذاته انتقل أحد أعضاء نيابة حوادث جنوب القاهرة لمناظرة جثة الطفل قبل التشريح.
تعود تفاصيل الواقعة عقب عودة طفل فى الرابعة من عمره إلى منزله بحالة إعياء شديدة، مما اضطر والدته لنقله إلى مستشفى الحميات بالعباسية، للكشف الطبى عليه، ولكنه توفى على إثر إصابته قبل الوصول إلى المستشفى.
وأثبت الكشف الطبى على الطفل تعرضه للاغتصاب وتناوله كمية كبيرة من أقراص الترامادول المخدر، وتحرر المحضر اللازم لإثبات الواقعة، وأخطرت النيابة التى أمرت بما سبق.
مسن يستدرج طفل من امام المراجيح
وفى نفس اليوم من واقعة الاعتداء على طفل بحضانة ولفظه انفاسه الاخيرة نتيجة الجرعة الزائدة من الاقراص المخدرة ،قام مسن باستدراج طفل اثناء لهوه فى الشارع وقام بالاعتداء عليه .
وأمر عمر طارق وكيل نيابة حلوان، وبرئاسة المستشار إسلام سرور، بحبس مُسن 4 أيام على ذمة التحقيق لاتهامه باستدراج طفل يبلغ من العمر 9 سنوات، أثناء لهوه أمام "المراجيح" وقام بالتعدى عليه جنسيًا، كما أمر عرض الطفل على الطب الشرعى لمعرفة تفاصيل الواقعة.
ترجع الواقعة عندما تلقى قسم شرطة حلوان بلاغا من عامل يفيد قيام مسن "يعمل بالمراجيح" باستدراج نجله الصغير يبلغ من العمر 9 سنوات أثناء لهوه أمام المراجيح، داخل عقار بمنطقة منشية جمال عبد الناصر وتعدى عليه جنسيا.
وعقب تقنين الإجراءات تم استهداف المشكو في حقه وتمكن الرائد أحمد مصلح معاون مباحث حلوان من ضبط المتهم، وبمواجهته أنكر الواقعة، وتحرر محضر بالواقعة وتولت النيابة التحقيق.