أسواق الخليج تودع خسائر النفط.. وتوقعات برفاهية غير مسبوقة للخلايجة
حالة الاستقرار الأخيرة التي شهدتها أسعار النفط سينعكس صداها بكل تأكيد على المواطن الخليجي الذي عاني خلال الخمس سنوات الماضية بسبب انخفاض أسعار النفط بشكل غير مسبوق، لكن ومع حالة الاستقرار التي تشهدها الأسعار من المتوقع أن تقوم دول الخليج بزيادة إنتاجها من النفط مما سينعكس بالإيجاب على مواردها وهو ما سوف يشعر به المواطن الخليجي.
ويقول محللون إن استقرار النفط فوق مستوى 44 دولاراً يدعم استمرار صعود أغلب أسواق الخليج بجلستي الأحد والاثنين، مع تحسن أداء الأسواق العالمية، وذلك على الرغم من انخفاض عقود خام برنت العالمي طفيفاً، يوم الجمعة الماضية، بنسبة 0.05%، إلا أنها أغلقت عند مستويات الآمان وهي 44.27 دولار، وفقاً للمحللين، وقد وصل سعر العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأمريكي تسليم سبتمبر في الجلسة الماضية إلى 41.80 دولار للبرميل، وارتفعت أسواق الأسهم الخليجية يوم الخميس الماضي مع تعافي البترول من أدنى مستوياته في أشهر.
وفي نفس السياق قال مهند عريقات، المحلل لدى مساكن كابيتال إن تداولات الأسبوع الماضي لمعظم أسواق الخليج تميزت بسيطرة عمليات جني الأرباح ضمن موجة تصحيحية نجحت بإفراغ المؤشرات الفنية من عمليات التشبع الشرائي مما جعلها مهيأة لموجة ارتفاع جديدة.
حالة الاستقرار الأخيرة التي شهدتها أسعار النفط سينعكس صداها بكل تأكيد على المواطن الخليجي الذي عاني خلال الخمس سنوات الماضية بسبب انخفاض أسعار النفط بشكل غير مسبوق، لكن ومع حالة الاستقرار التي تشهدها الأسعار من المتوقع أن تقوم دول الخليج بزيادة إنتاجها من النفط مما سينعكس بالإيجاب على مواردها وهو ما سوف يشعر به المواطن الخليجي.
ويقول محللون إن استقرار النفط فوق مستوى 44 دولاراً يدعم استمرار صعود أغلب أسواق الخليج بجلستي الأحد والاثنين، مع تحسن أداء الأسواق العالمية، وذلك على الرغم من انخفاض عقود خام برنت العالمي طفيفاً، يوم الجمعة الماضية، بنسبة 0.05%، إلا أنها أغلقت عند مستويات الآمان وهي 44.27 دولار، وفقاً للمحللين، وقد وصل سعر العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأمريكي تسليم سبتمبر في الجلسة الماضية إلى 41.80 دولار للبرميل، وارتفعت أسواق الأسهم الخليجية يوم الخميس الماضي مع تعافي البترول من أدنى مستوياته في أشهر.
وفي نفس السياق قال مهند عريقات، المحلل لدى مساكن كابيتال إن تداولات الأسبوع الماضي لمعظم أسواق الخليج تميزت بسيطرة عمليات جني الأرباح ضمن موجة تصحيحية نجحت بإفراغ المؤشرات الفنية من عمليات التشبع الشرائي مما جعلها مهيأة لموجة ارتفاع جديدة.
حالة الاستقرار الأخيرة التي شهدتها أسعار النفط سينعكس صداها بكل تأكيد على المواطن الخليجي الذي عاني خلال الخمس سنوات الماضية بسبب انخفاض أسعار النفط بشكل غير مسبوق، لكن ومع حالة الاستقرار التي تشهدها الأسعار من المتوقع أن تقوم دول الخليج بزيادة إنتاجها من النفط مما سينعكس بالإيجاب على مواردها وهو ما سوف يشعر به المواطن الخليجي.
ويقول محللون إن استقرار النفط فوق مستوى 44 دولاراً يدعم استمرار صعود أغلب أسواق الخليج بجلستي الأحد والاثنين، مع تحسن أداء الأسواق العالمية، وذلك على الرغم من انخفاض عقود خام برنت العالمي طفيفاً، يوم الجمعة الماضية، بنسبة 0.05%، إلا أنها أغلقت عند مستويات الآمان وهي 44.27 دولار، وفقاً للمحللين، وقد وصل سعر العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأمريكي تسليم سبتمبر في الجلسة الماضية إلى 41.80 دولار للبرميل، وارتفعت أسواق الأسهم الخليجية يوم الخميس الماضي مع تعافي البترول من أدنى مستوياته في أشهر.
وفي نفس السياق قال مهند عريقات، المحلل لدى مساكن كابيتال إن تداولات الأسبوع الماضي لمعظم أسواق الخليج تميزت بسيطرة عمليات جني الأرباح ضمن موجة تصحيحية نجحت بإفراغ المؤشرات الفنية من عمليات التشبع الشرائي مما جعلها مهيأة لموجة ارتفاع جديدة.