أسوشيتدبرس تكشف المستور: السيسي لعبها صح

قالت وكالة "أسوشيتدبرس" الأمريكية، إن التحالف مع دول الخليج لعزل قطر قد منح دفعة قوية للرئيس عبد الفتاح السيسى الذى كان يحاول على مدا السنوات الثلاثة الماضية إيجاد داعمين فى الحرب الشاملة على الإرهاب.

 

وأشارت الوكالة إلى أن إدارة الرئيس السيسى والإعلام قد أدان قطر باعتبارها الداعم الرئيسى للإخوان، واتهمها بأنها تشعل جهود المسلحين حول المنطقة. والآن تجد القاهرة دعما من السعودية والبحرين والإمارات التى قامت مع مصر بقطع العلاقات مع قطر هذا الأسبوع.

 

وتحدثت الوكالة عن الخطاب الذى ألقاه الرئيس أمام القمة الإسلامية الأمريكية فى الرياض قبل أسبوعين، والذى قال فيه إن الإرهابيين ليسوا فقط هؤلاء الذين يحملون السلاح، بل للأسف هناك دول متورطة فى دعم وتمويل الجماعات الإرهابية وتقدم لهم الملاذات الآمنة.

 

وأكدت "أسوشيتدبرس" إن العمل المشترك ضد قطر يمكن أن يعزز حملة الحكومة المصرية ضد أكبر عدو لها وهو الإخوان، ويعزز من شكاوى مصر المستمرة من شبكة الجزيرة التى يتهمها المسئولون المصريون بدعم التنظيم والإسلاميين الآخرين، وبزرع الانقسامات فى مصر.

 

واستبعدت الوكالة الأمريكية أن تسلم قطر قادة الإخوان المطلوبين الذى يجدون ملجأ فى الدوحة، لكنهم سيتعرضون على الأرجح لضغوط من أجل المغادرة. وتوقعت أيضا أن التحالف المعادى لقطر سيعزز مكان مصر كشريك معتمد عليه للسعودية والإمارات ويصلح على الأقل الآن علاقة شهدت توترا مع الرياض بسبب الخلافات حول سوريا واليمن. وهو ما يمكن أن يحيى مصلحة الخليج فى الحفاظ على تحرك الاقتصاد المصرى.

قالت وكالة "أسوشيتدبرس" الأمريكية، إن التحالف مع دول الخليج لعزل قطر قد منح دفعة قوية للرئيس عبد الفتاح السيسى الذى كان يحاول على مدا السنوات الثلاثة الماضية إيجاد داعمين فى الحرب الشاملة على الإرهاب.

 

وأشارت الوكالة إلى أن إدارة الرئيس السيسى والإعلام قد أدان قطر باعتبارها الداعم الرئيسى للإخوان، واتهمها بأنها تشعل جهود المسلحين حول المنطقة. والآن تجد القاهرة دعما من السعودية والبحرين والإمارات التى قامت مع مصر بقطع العلاقات مع قطر هذا الأسبوع.

 

وتحدثت الوكالة عن الخطاب الذى ألقاه الرئيس أمام القمة الإسلامية الأمريكية فى الرياض قبل أسبوعين، والذى قال فيه إن الإرهابيين ليسوا فقط هؤلاء الذين يحملون السلاح، بل للأسف هناك دول متورطة فى دعم وتمويل الجماعات الإرهابية وتقدم لهم الملاذات الآمنة.

 

وأكدت "أسوشيتدبرس" إن العمل المشترك ضد قطر يمكن أن يعزز حملة الحكومة المصرية ضد أكبر عدو لها وهو الإخوان، ويعزز من شكاوى مصر المستمرة من شبكة الجزيرة التى يتهمها المسئولون المصريون بدعم التنظيم والإسلاميين الآخرين، وبزرع الانقسامات فى مصر.

 

واستبعدت الوكالة الأمريكية أن تسلم قطر قادة الإخوان المطلوبين الذى يجدون ملجأ فى الدوحة، لكنهم سيتعرضون على الأرجح لضغوط من أجل المغادرة. وتوقعت أيضا أن التحالف المعادى لقطر سيعزز مكان مصر كشريك معتمد عليه للسعودية والإمارات ويصلح على الأقل الآن علاقة شهدت توترا مع الرياض بسبب الخلافات حول سوريا واليمن. وهو ما يمكن أن يحيى مصلحة الخليج فى الحفاظ على تحرك الاقتصاد المصرى.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى
Ask AI to edit or generate...