أشهر دجاجة على وجه الأرض.. تعيش بدون رأس لمدة عام ونصف
دجاجة بدون رأس كانت سببا في إسعاد زوجين لمدة 18شهرا وبسببها تحول حالهما من الفقر إلى الغني وتبدلت ظروفهما وبدأت قصتهما عام 1945في أحدى مزارع فرويتا بولاية كلورادو الأمريكية، حيث كان الزوج يود وزوجته كلارا، يملكان مزرعة صغير يكتسبان منها، حيث يقومان بذبح بعض الدجاجات وبيعها في السوق، وكان الزوج “ليود” يتولى مهمة الذبح، بينما تتولى الزوجة “كلارا” مهمة التنظيف، وحدث الأمر العجيب، وتفاجئوا بردة فعل غريبه من إحدى الدجاجات عندما أقدموا على ذبحها.
فعندما قام “ليود” بذبح الدجاجة وقطع رأسها، لم تمت، بل ظلت تركض أمامهما والدم يسيل منها، ورأسها منفصل عن جسدها، وهو ما أثار استغراب ليود وزوجته على هذا الأمر الغريب والعجيب، وبعدها قرروا أن يضعوها في قفص مخصص للطعام خلال فترة الليل، وعندما استيقظا في اليوم التالي وجدا الدجاجة واقفه بدون رأس وحيّه، وهو ما أثار دهشتهما واستغرابهما من هذا الأمر العجيب.
الأمر الذي جعل “ليود” يستغل هذا الأمر العجيب لصالحه، فكان يقوم باصطحاب هذه الدجاجة المفصول رأسها عن جسدها إلى الأسواق والقيام بالمراهنة عليها، ولكي يريهم أن دجاجة مقطوعة الرأس وما زالت على قيد الحياة، وجنى من هذا الأمر الكثير من الأموال، وبعدها انهالت عليه العروض لاصطحاب الدجاجة ذو الرأس المقطوع لأخدها في جولات استعراضية، وهو ما جعلهم يكسبون الكثير من الأموال، وقاموا بتكبير مزرعتهم وشراء معدات حديثة، بحسب ما قاله موقع “سكوب هوب”.
وأطلق الزوجان إسم طمايك” على الدجاجة، حتى تصبح أشهر دجاجة على وجه الأرض تعيش بدون رأس، وكانو يقومون بجولات عديدة في العديد من البلدان، لعرض هذه الأشياء الخارقة، وحتى يثبت أن هذا الأمر لكثير من الناس ليست عبث، وإنما حقيقة، وقد نشرت مجلة “تايم” و”لايف” وقتها عن تلك القصة.
ويتساءل الجميع، كيف تعيش هذه الدجاجة بدون رأس، الأمر الذي يندهش له الكثير منا، وكيف تصمد كل هذه المدة، فلم يكن لديها المنقار التي تتناول به الطعام، بل والأغرب من ذلك كيف كانت تتنفس، وهو ما يعني أن هلاكها محتوم وسريع لانعدام التغذية، ولكن ليود أبى أن يترك الدجاجة تتعذب، فقد كان يستخدم قطرة لإطعام الدجاجة، وكان يقوم بتنظيف القصة الهوائية حتى تستطيع أن تتنفس قدر الإمكان، ولكن لم تصمد طويلاً، فخلال الفترة التي سافروا فيها إلى ولاية أريزونا، سمعوا صوت الدجاجة وهي تصيح بصوت عالي وغريب، حينها تذكروا أنهم نسوا الأدوات التي كانو ينظفون بها القصة الهوائية للدجاجة، فلم تستطع التنفس بشكل طبيعي، ولم تفلح محاولاتهم لإنقاذ الدجاجة، وماتت عام 1947، بعد إن صمدت 18 شهراً بدون رأس.
دجاجة بدون رأس كانت سببا في إسعاد زوجين لمدة 18شهرا وبسببها تحول حالهما من الفقر إلى الغني وتبدلت ظروفهما وبدأت قصتهما عام 1945في أحدى مزارع فرويتا بولاية كلورادو الأمريكية، حيث كان الزوج يود وزوجته كلارا، يملكان مزرعة صغير يكتسبان منها، حيث يقومان بذبح بعض الدجاجات وبيعها في السوق، وكان الزوج “ليود” يتولى مهمة الذبح، بينما تتولى الزوجة “كلارا” مهمة التنظيف، وحدث الأمر العجيب، وتفاجئوا بردة فعل غريبه من إحدى الدجاجات عندما أقدموا على ذبحها.
فعندما قام “ليود” بذبح الدجاجة وقطع رأسها، لم تمت، بل ظلت تركض أمامهما والدم يسيل منها، ورأسها منفصل عن جسدها، وهو ما أثار استغراب ليود وزوجته على هذا الأمر الغريب والعجيب، وبعدها قرروا أن يضعوها في قفص مخصص للطعام خلال فترة الليل، وعندما استيقظا في اليوم التالي وجدا الدجاجة واقفه بدون رأس وحيّه، وهو ما أثار دهشتهما واستغرابهما من هذا الأمر العجيب.
الأمر الذي جعل “ليود” يستغل هذا الأمر العجيب لصالحه، فكان يقوم باصطحاب هذه الدجاجة المفصول رأسها عن جسدها إلى الأسواق والقيام بالمراهنة عليها، ولكي يريهم أن دجاجة مقطوعة الرأس وما زالت على قيد الحياة، وجنى من هذا الأمر الكثير من الأموال، وبعدها انهالت عليه العروض لاصطحاب الدجاجة ذو الرأس المقطوع لأخدها في جولات استعراضية، وهو ما جعلهم يكسبون الكثير من الأموال، وقاموا بتكبير مزرعتهم وشراء معدات حديثة، بحسب ما قاله موقع “سكوب هوب”.
وأطلق الزوجان إسم طمايك” على الدجاجة، حتى تصبح أشهر دجاجة على وجه الأرض تعيش بدون رأس، وكانو يقومون بجولات عديدة في العديد من البلدان، لعرض هذه الأشياء الخارقة، وحتى يثبت أن هذا الأمر لكثير من الناس ليست عبث، وإنما حقيقة، وقد نشرت مجلة “تايم” و”لايف” وقتها عن تلك القصة.
ويتساءل الجميع، كيف تعيش هذه الدجاجة بدون رأس، الأمر الذي يندهش له الكثير منا، وكيف تصمد كل هذه المدة، فلم يكن لديها المنقار التي تتناول به الطعام، بل والأغرب من ذلك كيف كانت تتنفس، وهو ما يعني أن هلاكها محتوم وسريع لانعدام التغذية، ولكن ليود أبى أن يترك الدجاجة تتعذب، فقد كان يستخدم قطرة لإطعام الدجاجة، وكان يقوم بتنظيف القصة الهوائية حتى تستطيع أن تتنفس قدر الإمكان، ولكن لم تصمد طويلاً، فخلال الفترة التي سافروا فيها إلى ولاية أريزونا، سمعوا صوت الدجاجة وهي تصيح بصوت عالي وغريب، حينها تذكروا أنهم نسوا الأدوات التي كانو ينظفون بها القصة الهوائية للدجاجة، فلم تستطع التنفس بشكل طبيعي، ولم تفلح محاولاتهم لإنقاذ الدجاجة، وماتت عام 1947، بعد إن صمدت 18 شهراً بدون رأس.