أنجلينا جولي في أحدث حوراتها- تكشف عن مرضها الأخير وتفاصيل علاقتها ببراد بيت وتنفى هذه الشائعة
قررت الممثلة الأمريكية أنجلينا جولي، العودة إلى الحياة الصاخبة وعالم الأضواء والشهرة، بعد مرور ما يقرب من عام على انفصالها عن زوجها الممثلة الأمريكي براد بيت.
ووافقت على إجراء حوار مطول مع مجلة Vanity fair، أطلت من خلاله بمظهر واثق ومختلف، مؤكدة على استعادتها نمط حياتها الطبيعي، بعد انتقالها إلى منزل جديد بصحبة أطفالها الستة.
وتحدثت عن حالتها الصحية؛ فقد عانت من مرض شلل الوجه النصفي، طوال العام الماضي، نتيجة تلف أعصاب الوجه، ولكنها تعافت منه بعد الخضوع للعلاج سريعًا بواسطة الإبر الصينية. وقالت: "في بعض الأحيان، تقرر نساء العائلة وضع أنفسهن في أخر قائمة أولويات المنزل، ويظهر تأثير ذلك على حالتهن الصحية".
وبعد إتمام شفائها، واجهت مشكلة أخرى، إذ أصبح ملمس جلدها أكثر جفافًا، وازدادت نسبة اللون الرمادي بين خصلات شعرها. وتعلق على الأمر بسخرية، قائلة: "لا أستطيع أن أعرف هل هذ سن اليأس أم أن هذه كانت طبيعة العام الماضي".
وتابعت: "لكني أشعر بأنوثتي الآن أكثر، فأنا أحدد خياراتي في الحياة بذكاء، وأضع عائلتي أولًا، ومسؤولة عن حياتي وصحتي، أعتقد هذا ما يجعل المرأة كاملة".
وخلال الحوار تطرقت الممثلة البالغة من العمر 42 عامًا، إلى انفصالها عن براد بيت دون الخوض في الكثير من التفاصيل، ولكنها فضلت الحديث عن شجاعة أولادها في مواجهة الأزمات.
تصف جولي ما حدث خلال صيف 2016، وقبل إعلان الثنائي عن انفصالهما، "الأمور أصبحت سيئة.. لا أريد استخدام كلمة.. الأمور أصبحت (صعبة)".
ورغم عدم إفصاحها عن سبب الانفصال، إلا أنها نفت جملة وتفصيلا السبب الذي تداولته وسائل الإعلام، وهو أن بطل فيلم Fight Club كان يرغب في حياة أكثر استقرارًا وتقليدية.
موضحة: "أسلوب حياتنا لم يكن بأي حال من الأحوال سيء، هذه لم تكن المشكلة. فهذا الأمر كان سيظل واحدًا من بين الفرص الرائعة التي نحن قادرون على منحها لأطفالنا.. أنهم 6 أبناء يمتلكون فكر سليم، وقوي، وعميق، منفتحون على العالم، وأنا فخورة بهم جدًا".
واستدركت: "لقد كانوا شجعان للغاية.. ونحن جميعًا نحاول الشفاء من الأمور التي أدت إلى الانفصال.. فهم لا يحاولون التعافي من تأثير الطلاق، ولكن من شيء أخر.. من الحياة وما نعيشه يوميًا".
وفيما يخص تحسن العلاقة بينهما وبين براد بيت، قالت بعد تفكير: "نحن نهتم ببعضنا البعض، ونهتم بشأن عائلتنا، ونعمل من أجل نفس الهدف".
ثم فضلت الاستمرار على نفس النهج العاطفي، موضحة: "عندما كنت أكبر، كنت قلقة جدا على والدتي. لا أريد أن يقلق أبنائي على. أعتقد أنه من المهم جدا أن أبكي في الحمام وليس أمامهم. أنهم بحاجة إلى الطمأنينة، ومعرفة أن كل شيء سيكون على ما يرام، حتى وأنا غير متأكدة من ذلك ".
قررت الممثلة الأمريكية أنجلينا جولي، العودة إلى الحياة الصاخبة وعالم الأضواء والشهرة، بعد مرور ما يقرب من عام على انفصالها عن زوجها الممثلة الأمريكي براد بيت.
ووافقت على إجراء حوار مطول مع مجلة Vanity fair، أطلت من خلاله بمظهر واثق ومختلف، مؤكدة على استعادتها نمط حياتها الطبيعي، بعد انتقالها إلى منزل جديد بصحبة أطفالها الستة.
وتحدثت عن حالتها الصحية؛ فقد عانت من مرض شلل الوجه النصفي، طوال العام الماضي، نتيجة تلف أعصاب الوجه، ولكنها تعافت منه بعد الخضوع للعلاج سريعًا بواسطة الإبر الصينية. وقالت: "في بعض الأحيان، تقرر نساء العائلة وضع أنفسهن في أخر قائمة أولويات المنزل، ويظهر تأثير ذلك على حالتهن الصحية".
وبعد إتمام شفائها، واجهت مشكلة أخرى، إذ أصبح ملمس جلدها أكثر جفافًا، وازدادت نسبة اللون الرمادي بين خصلات شعرها. وتعلق على الأمر بسخرية، قائلة: "لا أستطيع أن أعرف هل هذ سن اليأس أم أن هذه كانت طبيعة العام الماضي".
وتابعت: "لكني أشعر بأنوثتي الآن أكثر، فأنا أحدد خياراتي في الحياة بذكاء، وأضع عائلتي أولًا، ومسؤولة عن حياتي وصحتي، أعتقد هذا ما يجعل المرأة كاملة".
وخلال الحوار تطرقت الممثلة البالغة من العمر 42 عامًا، إلى انفصالها عن براد بيت دون الخوض في الكثير من التفاصيل، ولكنها فضلت الحديث عن شجاعة أولادها في مواجهة الأزمات.
تصف جولي ما حدث خلال صيف 2016، وقبل إعلان الثنائي عن انفصالهما، "الأمور أصبحت سيئة.. لا أريد استخدام كلمة.. الأمور أصبحت (صعبة)".
ورغم عدم إفصاحها عن سبب الانفصال، إلا أنها نفت جملة وتفصيلا السبب الذي تداولته وسائل الإعلام، وهو أن بطل فيلم Fight Club كان يرغب في حياة أكثر استقرارًا وتقليدية.
موضحة: "أسلوب حياتنا لم يكن بأي حال من الأحوال سيء، هذه لم تكن المشكلة. فهذا الأمر كان سيظل واحدًا من بين الفرص الرائعة التي نحن قادرون على منحها لأطفالنا.. أنهم 6 أبناء يمتلكون فكر سليم، وقوي، وعميق، منفتحون على العالم، وأنا فخورة بهم جدًا".
واستدركت: "لقد كانوا شجعان للغاية.. ونحن جميعًا نحاول الشفاء من الأمور التي أدت إلى الانفصال.. فهم لا يحاولون التعافي من تأثير الطلاق، ولكن من شيء أخر.. من الحياة وما نعيشه يوميًا".
وفيما يخص تحسن العلاقة بينهما وبين براد بيت، قالت بعد تفكير: "نحن نهتم ببعضنا البعض، ونهتم بشأن عائلتنا، ونعمل من أجل نفس الهدف".
ثم فضلت الاستمرار على نفس النهج العاطفي، موضحة: "عندما كنت أكبر، كنت قلقة جدا على والدتي. لا أريد أن يقلق أبنائي على. أعتقد أنه من المهم جدا أن أبكي في الحمام وليس أمامهم. أنهم بحاجة إلى الطمأنينة، ومعرفة أن كل شيء سيكون على ما يرام، حتى وأنا غير متأكدة من ذلك ".