إسلام البحيري وإبراهيم عيسى: الشهرة على حساب الدين عملاً بمبدأ خالف تعرف
بدأ المنافقان ابراهيم عيسى وإسلام البحيري في تشكيك الناس في دينهم وذلك من خلال بس سمومهم في آذان الغلابة والبسطاء وذلك من خلال التشكسك في ثوابت الدين وأصوله.. وذلك بتمويل من جهات خارجية وغير معلومة.
واليكم
مجموع ما قاله الكاتب إبراهيم عيسى على الشيخ الشعراوى فى كتابه ( أفكار مهددة بالقتل )
و قبل أن نترككم لتحميل السكرين شوت المأخوذ من الكتاب مباشرة
نريد أن نسأل كاتبنا و محبيه سؤالا
هل هكذا يعامل العلماء ؟؟
هل الاختلاف مع العلماء ( و هو أمر مباح فلا قداسة للأشخاص و لا رهبانية فى الاسلام ) يكون بتلك الطريقة الفجة و بألفاظ من نوعية :
__________________________________________
الافكار الرجعية المناهضة للعلم
يخدم التخلف
تملقه ونفاقه لأصحاب السلطة والمال والجاه
انفصامات
تلبيس
يستخدم الدين و لا يستخدمه الدين
يغير القصائد كما يغير العمائم
تشبيه بشعراء السلاطين الذين يغيرون مواقفهم تبعا لثقل صرر الدنانير و خفتها
بابا فاتيكان جديد على الطريقة الاسلامية
نموذج للإسلام البدوى و الفقه النفطى
قررت أن أواجه تأثيره و أحارب تفكيره
سيف مسلط على رقابنا
جسرا تعبر عليه الفتاوى الرسمية و السلطانية و المتطرفة على السواء
و غيرها من الألفاظ و التجريحات التى ستقرءونها ان شاء الله فى السكرين شوت
و السؤال مرة أخرى
أهكذا يعامل أهل العلم ؟؟
هل هذه طريقة الاختلاف عند ابراهيم عيسى ؟؟
وللعلم فإن اسلام البحيري فشل في الالتحاقى بالعمل بصحيفة روز اليوسف وغيرها من الصحف، فاختار طريق ىخر للشهر سيرا على مبدا “خالف تعرف”.
إسلام بحيري حاصل على ماجستير في “طرائق التعامل مع التراث” من جامعة ويلز بإنجلترا. وعمل كمقدم برنامج “مع إسلام بحيري” على “قناة القاهرة والناس” الفضائية، الذي أثار جدلاً كبيراً في الأوساط الدينية والثقافية.
يقوم بنشر أفكاره حول التراث من خلال برنامجه الفضائي، ومن خلال مقالاته باحدى الصحف الخاصة .
يهدف بحيري من خلال دراساته إلى تقديم نظرة أخرى للتراث الإسلامى المنقول، ومناقشته بعيداً عن المسلمات الموروثة.
بدأ يلمع نجمه على إثر بحثه حول زواج عائشة من النبي محمد في الثامنة عشر من عمرها، وأن زواجها وهي بنت تسع سنين كذبة من افتراءات كتب التراث.
والآن تم انتقاده من قبل الازهر، وتم ايضا وقف برنامجه “مع إسلام” على قناه القاهرة والناس وذلك لانتهاكه الدين الاسلامي.