“الأمة الإسلامي” يدين تفجير المدينة المنورة ويتهم السعودية بالمسؤولية عن صنع الإرهاب
أعلن حزب الأمة الإسلامي، التابع لتحالف "مؤتمر الأمة" رفضه كافة أشكال وصور الإرهاب، ملقيا بالمسؤولية عن الإرهاب الذي ضرب المدينة المنورة في شهر رمضان، متهما إياها بأنها من صنعت الإرهاب والطائفية في المملكة.
وقال الحزب، عبر حسابه الشخصي في تويتر، إن "الأنظمة الوظيفية في الخليج (ملكيات ومشيخات) جلبت كل المشاكل التي تعاني منها الأمة فجلبت المستعمر وصنعت الاٍرهاب ودعمت الطائفية".
وتابع قائلا "إنه لا يمكن تبرير الإرهاب وقتل الآمنين ولكن لا يجب ان ننسى إرهاب الأنظمة الوظيفية التي صادرت الحريات وقمعت الشعوب واعتقلت العلماء والإصلاحيين".مشيرا إلى أن "إرهاب الشعوب جزء من استراتيجيات بقاء الأنظمة الوظيفية".
وأضاف أن الشعوب الخليجية أصبحت بين مطرقة الحكومات الوظيفية وبين مطرقة الجماعات الإرهابية.
يشار إلى أن حزب الأمة الإسلامي، يتبع تحالف ما يعرف بـ"مؤتمر الأمة" الذي يرأس تنظيمه أمينه العام الأستاذ الدكتور حاكم المطيري، وهو أول حزب سياسي سلمي في المملكة العربية السعودية، ويؤمن بـحق المواطن بالمشاركة في العملية السياسية، والتداول السلمي للسلطة، غير أن السلطات السعودية حظرته واعتقلت معظم أعضاء هيئته العليا، حيث لا يسمح الدستور السعودي بإنشاء الأحزاب السياسية في المملكة.
أعلن حزب الأمة الإسلامي، التابع لتحالف "مؤتمر الأمة" رفضه كافة أشكال وصور الإرهاب، ملقيا بالمسؤولية عن الإرهاب الذي ضرب المدينة المنورة في شهر رمضان، متهما إياها بأنها من صنعت الإرهاب والطائفية في المملكة.
وقال الحزب، عبر حسابه الشخصي في تويتر، إن "الأنظمة الوظيفية في الخليج (ملكيات ومشيخات) جلبت كل المشاكل التي تعاني منها الأمة فجلبت المستعمر وصنعت الاٍرهاب ودعمت الطائفية".
وتابع قائلا "إنه لا يمكن تبرير الإرهاب وقتل الآمنين ولكن لا يجب ان ننسى إرهاب الأنظمة الوظيفية التي صادرت الحريات وقمعت الشعوب واعتقلت العلماء والإصلاحيين".مشيرا إلى أن "إرهاب الشعوب جزء من استراتيجيات بقاء الأنظمة الوظيفية".
وأضاف أن الشعوب الخليجية أصبحت بين مطرقة الحكومات الوظيفية وبين مطرقة الجماعات الإرهابية.
يشار إلى أن حزب الأمة الإسلامي، يتبع تحالف ما يعرف بـ"مؤتمر الأمة" الذي يرأس تنظيمه أمينه العام الأستاذ الدكتور حاكم المطيري، وهو أول حزب سياسي سلمي في المملكة العربية السعودية، ويؤمن بـحق المواطن بالمشاركة في العملية السياسية، والتداول السلمي للسلطة، غير أن السلطات السعودية حظرته واعتقلت معظم أعضاء هيئته العليا، حيث لا يسمح الدستور السعودي بإنشاء الأحزاب السياسية في المملكة.