الداخلية : قتل أخطر القيادات الإرهابية في مصر

المتحدث باسم الداخلية

قال اللواء هاني عبداللطيف المتحدث باسم الداخلية، أنه لاتزال تحريات الأمن الوطني والأمن العام مستمرة، وذلك تعليقًا على حادث الانفجار أعلى كوبري 15 اليوم، مشيرًا إلى أن الانفجار نتج عن عبوة ناسفة أسفر عنه مقتل أمين الشرطة.

وأضاف عبد اللطيف خلال مداخلة هاتفية للحياة اليوم، تعقيبا على مقتل مؤسس أجناد مصر “هشام عطية” أنه من أخطر القيادات الإرهابية وكان عضوًا بأنصار بيت المقدس وانشق عن التنظيم في 2012 ثم أسس جماعة أجناد مصر، حيث ارتكب 26 حادثًا إرهابيًا بالتنسيق مع أعضاء أجناد مصر.

وأكد أن هشام عطية كان المسؤول عن تجنيد الشباب في أجناد مصر وإعدادهم وتدريبهم على تجهيز العبوات الناسفة والقيام بالعمليات الإرهابية، وبدأ في تعميم الفكر المتطرف والإرهابي بين الشباب وكان من أخطر العناصر الإرهابية.

وأشار إلى أن مأمورية قامت باستهداف موقع اختباء هشام عطية في فيصل وتبادلت القوات إطلاق النيران معه حيث أسفر عن مقتله، مضيفًا أنه عثر بحوزة “عطية” على كمية من العبوات الناسفة ومبلغ 76 ألف جنيه.

وتابع عبداللطيف قائلا، “إنه تحديد مكان هشام عطية فجر اليوم من معلومات الأمن الوطني، مشيرًا إلى أنه كان له اسمين حركيين “فوزي” و”حسام”.

وقال إنه كان مطلوب ضبطه في عدد من القضايا منها “التحرك الجهادي” للقيادي الجهادي نبيل المغربي عام 2013، وقضية أنصار بيت المقدس لنفس العام، مضيفا أنه تم تجنيده عقب 2011.

وقال إن هشام عطية بدأ أعماله الإرهابية في شمال سيناء ثم انتقل بعملياته في القاهرة عقب انشقاقه عن تنظيم أنصار بيت المقدس.

وقال أبرز القضايا المتهم فيها استشهاد العميد طارق المرجاوي أمام جامعة القاهرة، واستهداف نقطة مرور ميدان لبنان، العبوتين بمحيط قصر الاتحادية، والتفجير بمحيط وزارة الخارجية والذي أسفر عنه استشهاد ضابطين.

وأوضح أنه لا نستطيع القول أن أجناد مصر انتهى بمقتل زعيم التنظيم.

وحول الشكاوى المتعلقة بحقوق الإنسان، قال المتحدث باسم الداخلية إن ما أثير حول وجود بعض التجاوزات في الداخلية وآخرها شكاوى المجلس القومي لحقوق الإنسان في بعض السجون، يتم التعامل معها بجدية تماما من قبل الوزارة.

وأكد أنه لا أحد فوق القانون وكل الوقائع التي نتحدث عنها سيتم التعامل معها بجدية.

وتابع المتحدث باسم الداخلية، إن الإساءة لرجال الشرطة الذين يضحون من أجل أمن المواطنين مرفوضة، مؤكدًا من الوارد وجود بعض السلوكيات الفردية الخاطئة من جانب بعض رجال الشرطة

المتحدث باسم الداخلية

قال اللواء هاني عبداللطيف المتحدث باسم الداخلية، أنه لاتزال تحريات الأمن الوطني والأمن العام مستمرة، وذلك تعليقًا على حادث الانفجار أعلى كوبري 15 اليوم، مشيرًا إلى أن الانفجار نتج عن عبوة ناسفة أسفر عنه مقتل أمين الشرطة.

وأضاف عبد اللطيف خلال مداخلة هاتفية للحياة اليوم، تعقيبا على مقتل مؤسس أجناد مصر “هشام عطية” أنه من أخطر القيادات الإرهابية وكان عضوًا بأنصار بيت المقدس وانشق عن التنظيم في 2012 ثم أسس جماعة أجناد مصر، حيث ارتكب 26 حادثًا إرهابيًا بالتنسيق مع أعضاء أجناد مصر.

وأكد أن هشام عطية كان المسؤول عن تجنيد الشباب في أجناد مصر وإعدادهم وتدريبهم على تجهيز العبوات الناسفة والقيام بالعمليات الإرهابية، وبدأ في تعميم الفكر المتطرف والإرهابي بين الشباب وكان من أخطر العناصر الإرهابية.

وأشار إلى أن مأمورية قامت باستهداف موقع اختباء هشام عطية في فيصل وتبادلت القوات إطلاق النيران معه حيث أسفر عن مقتله، مضيفًا أنه عثر بحوزة “عطية” على كمية من العبوات الناسفة ومبلغ 76 ألف جنيه.

وتابع عبداللطيف قائلا، “إنه تحديد مكان هشام عطية فجر اليوم من معلومات الأمن الوطني، مشيرًا إلى أنه كان له اسمين حركيين “فوزي” و”حسام”.

وقال إنه كان مطلوب ضبطه في عدد من القضايا منها “التحرك الجهادي” للقيادي الجهادي نبيل المغربي عام 2013، وقضية أنصار بيت المقدس لنفس العام، مضيفا أنه تم تجنيده عقب 2011.

وقال إن هشام عطية بدأ أعماله الإرهابية في شمال سيناء ثم انتقل بعملياته في القاهرة عقب انشقاقه عن تنظيم أنصار بيت المقدس.

وقال أبرز القضايا المتهم فيها استشهاد العميد طارق المرجاوي أمام جامعة القاهرة، واستهداف نقطة مرور ميدان لبنان، العبوتين بمحيط قصر الاتحادية، والتفجير بمحيط وزارة الخارجية والذي أسفر عنه استشهاد ضابطين.

وأوضح أنه لا نستطيع القول أن أجناد مصر انتهى بمقتل زعيم التنظيم.

وحول الشكاوى المتعلقة بحقوق الإنسان، قال المتحدث باسم الداخلية إن ما أثير حول وجود بعض التجاوزات في الداخلية وآخرها شكاوى المجلس القومي لحقوق الإنسان في بعض السجون، يتم التعامل معها بجدية تماما من قبل الوزارة.

وأكد أنه لا أحد فوق القانون وكل الوقائع التي نتحدث عنها سيتم التعامل معها بجدية.

وتابع المتحدث باسم الداخلية، إن الإساءة لرجال الشرطة الذين يضحون من أجل أمن المواطنين مرفوضة، مؤكدًا من الوارد وجود بعض السلوكيات الفردية الخاطئة من جانب بعض رجال الشرطة

: الداخلية : قتل أخطر القيادات الإرهابية في مصر

مقالات ذات صلة

الداخلية : قتل أخطر القيادات الإرهابية في مصر

المتحدث باسم الداخلية

قال اللواء هاني عبداللطيف المتحدث باسم الداخلية، أنه لاتزال تحريات الأمن الوطني والأمن العام مستمرة، وذلك تعليقًا على حادث الانفجار أعلى كوبري 15 اليوم، مشيرًا إلى أن الانفجار نتج عن عبوة ناسفة أسفر عنه مقتل أمين الشرطة.

وأضاف عبد اللطيف خلال مداخلة هاتفية للحياة اليوم، تعقيبا على مقتل مؤسس أجناد مصر “هشام عطية” أنه من أخطر القيادات الإرهابية وكان عضوًا بأنصار بيت المقدس وانشق عن التنظيم في 2012 ثم أسس جماعة أجناد مصر، حيث ارتكب 26 حادثًا إرهابيًا بالتنسيق مع أعضاء أجناد مصر.

وأكد أن هشام عطية كان المسؤول عن تجنيد الشباب في أجناد مصر وإعدادهم وتدريبهم على تجهيز العبوات الناسفة والقيام بالعمليات الإرهابية، وبدأ في تعميم الفكر المتطرف والإرهابي بين الشباب وكان من أخطر العناصر الإرهابية.

وأشار إلى أن مأمورية قامت باستهداف موقع اختباء هشام عطية في فيصل وتبادلت القوات إطلاق النيران معه حيث أسفر عن مقتله، مضيفًا أنه عثر بحوزة “عطية” على كمية من العبوات الناسفة ومبلغ 76 ألف جنيه.

وتابع عبداللطيف قائلا، “إنه تحديد مكان هشام عطية فجر اليوم من معلومات الأمن الوطني، مشيرًا إلى أنه كان له اسمين حركيين “فوزي” و”حسام”.

وقال إنه كان مطلوب ضبطه في عدد من القضايا منها “التحرك الجهادي” للقيادي الجهادي نبيل المغربي عام 2013، وقضية أنصار بيت المقدس لنفس العام، مضيفا أنه تم تجنيده عقب 2011.

وقال إن هشام عطية بدأ أعماله الإرهابية في شمال سيناء ثم انتقل بعملياته في القاهرة عقب انشقاقه عن تنظيم أنصار بيت المقدس.

وقال أبرز القضايا المتهم فيها استشهاد العميد طارق المرجاوي أمام جامعة القاهرة، واستهداف نقطة مرور ميدان لبنان، العبوتين بمحيط قصر الاتحادية، والتفجير بمحيط وزارة الخارجية والذي أسفر عنه استشهاد ضابطين.

وأوضح أنه لا نستطيع القول أن أجناد مصر انتهى بمقتل زعيم التنظيم.

وحول الشكاوى المتعلقة بحقوق الإنسان، قال المتحدث باسم الداخلية إن ما أثير حول وجود بعض التجاوزات في الداخلية وآخرها شكاوى المجلس القومي لحقوق الإنسان في بعض السجون، يتم التعامل معها بجدية تماما من قبل الوزارة.

وأكد أنه لا أحد فوق القانون وكل الوقائع التي نتحدث عنها سيتم التعامل معها بجدية.

وتابع المتحدث باسم الداخلية، إن الإساءة لرجال الشرطة الذين يضحون من أجل أمن المواطنين مرفوضة، مؤكدًا من الوارد وجود بعض السلوكيات الفردية الخاطئة من جانب بعض رجال الشرطة

المتحدث باسم الداخلية

قال اللواء هاني عبداللطيف المتحدث باسم الداخلية، أنه لاتزال تحريات الأمن الوطني والأمن العام مستمرة، وذلك تعليقًا على حادث الانفجار أعلى كوبري 15 اليوم، مشيرًا إلى أن الانفجار نتج عن عبوة ناسفة أسفر عنه مقتل أمين الشرطة.

وأضاف عبد اللطيف خلال مداخلة هاتفية للحياة اليوم، تعقيبا على مقتل مؤسس أجناد مصر “هشام عطية” أنه من أخطر القيادات الإرهابية وكان عضوًا بأنصار بيت المقدس وانشق عن التنظيم في 2012 ثم أسس جماعة أجناد مصر، حيث ارتكب 26 حادثًا إرهابيًا بالتنسيق مع أعضاء أجناد مصر.

وأكد أن هشام عطية كان المسؤول عن تجنيد الشباب في أجناد مصر وإعدادهم وتدريبهم على تجهيز العبوات الناسفة والقيام بالعمليات الإرهابية، وبدأ في تعميم الفكر المتطرف والإرهابي بين الشباب وكان من أخطر العناصر الإرهابية.

وأشار إلى أن مأمورية قامت باستهداف موقع اختباء هشام عطية في فيصل وتبادلت القوات إطلاق النيران معه حيث أسفر عن مقتله، مضيفًا أنه عثر بحوزة “عطية” على كمية من العبوات الناسفة ومبلغ 76 ألف جنيه.

وتابع عبداللطيف قائلا، “إنه تحديد مكان هشام عطية فجر اليوم من معلومات الأمن الوطني، مشيرًا إلى أنه كان له اسمين حركيين “فوزي” و”حسام”.

وقال إنه كان مطلوب ضبطه في عدد من القضايا منها “التحرك الجهادي” للقيادي الجهادي نبيل المغربي عام 2013، وقضية أنصار بيت المقدس لنفس العام، مضيفا أنه تم تجنيده عقب 2011.

وقال إن هشام عطية بدأ أعماله الإرهابية في شمال سيناء ثم انتقل بعملياته في القاهرة عقب انشقاقه عن تنظيم أنصار بيت المقدس.

وقال أبرز القضايا المتهم فيها استشهاد العميد طارق المرجاوي أمام جامعة القاهرة، واستهداف نقطة مرور ميدان لبنان، العبوتين بمحيط قصر الاتحادية، والتفجير بمحيط وزارة الخارجية والذي أسفر عنه استشهاد ضابطين.

وأوضح أنه لا نستطيع القول أن أجناد مصر انتهى بمقتل زعيم التنظيم.

وحول الشكاوى المتعلقة بحقوق الإنسان، قال المتحدث باسم الداخلية إن ما أثير حول وجود بعض التجاوزات في الداخلية وآخرها شكاوى المجلس القومي لحقوق الإنسان في بعض السجون، يتم التعامل معها بجدية تماما من قبل الوزارة.

وأكد أنه لا أحد فوق القانون وكل الوقائع التي نتحدث عنها سيتم التعامل معها بجدية.

وتابع المتحدث باسم الداخلية، إن الإساءة لرجال الشرطة الذين يضحون من أجل أمن المواطنين مرفوضة، مؤكدًا من الوارد وجود بعض السلوكيات الفردية الخاطئة من جانب بعض رجال الشرطة

: الداخلية : قتل أخطر القيادات الإرهابية في مصر

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى
Ask AI to edit or generate...