السيسي: السياحة أمنة وأهلًا بكم في بلدكم الثانى مصر
قال الرئيس عبدالفتاح السيسي، إن المشكلة التي عانت منها السياحة المصرية على مدى السنوات الثلاث الماضية لم تكن تتعلق بأي قصور في قطاع السياحة المصرية أو بتنافسيتها سواء على مستوى المضمون أو الأسعار فقطاع السياحة المصرية كان وسيستمر بإذن الله أحد أهم مصادر الدخل القومي المصري.
وأضاف الرئيس في الجزء الثانى من حواره مع صحيفة “عكاظ” السعودية، لكن التطورات السياسية التي مرت بها البلاد وما أفرزته من بعض الاضطرابات الأمنية فضلًا عن أن المبالغات الإعلامية أعطت السياح في مختلف دول العالم انطباعًا بأن هذه الحالة من عدم الاستقرار منتشرة في كافة ربوع مصر وهو انطباع خاطئ تمامًا ومجافٍ للواقع، فالمقاصد السياحية المصرية كانت آمنة تمامًا حتى في أصعب الأوقات التي شهدت فيها العاصمة بعض الاشتباكات أو الاضطرابات والتظاهرات، بل إن عددًا كبيرًا من أحياء القاهرة ذاتها كان آمنا تمامًا طالما لم يكن قريبا من أماكن وقوع تلك التظاهرات.
وأكد الرئيس على زوال كافة هذه الأسباب الأمنية الآن، ورفعت الدول الأوربية حظر السفر الذي كانت قد فرضته في السابق على المقاصد السياحية المصرية وعلى الرحلات النيلية بين الأقصر وأسوان، ويستمتع السياح حاليًا من مختلف دول العالم بالمقاصد السياحية في البحر الأحمر، ويبذل رجال القوات المسلحة والشرطة من الجهد والتضحيات في سبيل أمن واستقرار مصر ما يستحق التقدير والإشادة، اعقدوا فقط العزم على السياحة في مصر وستقضون بإذن الله أوقاتا طيبة في بلدكم الثاني مصر.
قال الرئيس عبدالفتاح السيسي، إن المشكلة التي عانت منها السياحة المصرية على مدى السنوات الثلاث الماضية لم تكن تتعلق بأي قصور في قطاع السياحة المصرية أو بتنافسيتها سواء على مستوى المضمون أو الأسعار فقطاع السياحة المصرية كان وسيستمر بإذن الله أحد أهم مصادر الدخل القومي المصري.
وأضاف الرئيس في الجزء الثانى من حواره مع صحيفة “عكاظ” السعودية، لكن التطورات السياسية التي مرت بها البلاد وما أفرزته من بعض الاضطرابات الأمنية فضلًا عن أن المبالغات الإعلامية أعطت السياح في مختلف دول العالم انطباعًا بأن هذه الحالة من عدم الاستقرار منتشرة في كافة ربوع مصر وهو انطباع خاطئ تمامًا ومجافٍ للواقع، فالمقاصد السياحية المصرية كانت آمنة تمامًا حتى في أصعب الأوقات التي شهدت فيها العاصمة بعض الاشتباكات أو الاضطرابات والتظاهرات، بل إن عددًا كبيرًا من أحياء القاهرة ذاتها كان آمنا تمامًا طالما لم يكن قريبا من أماكن وقوع تلك التظاهرات.
وأكد الرئيس على زوال كافة هذه الأسباب الأمنية الآن، ورفعت الدول الأوربية حظر السفر الذي كانت قد فرضته في السابق على المقاصد السياحية المصرية وعلى الرحلات النيلية بين الأقصر وأسوان، ويستمتع السياح حاليًا من مختلف دول العالم بالمقاصد السياحية في البحر الأحمر، ويبذل رجال القوات المسلحة والشرطة من الجهد والتضحيات في سبيل أمن واستقرار مصر ما يستحق التقدير والإشادة، اعقدوا فقط العزم على السياحة في مصر وستقضون بإذن الله أوقاتا طيبة في بلدكم الثاني مصر.