الصورة الكاملة: المؤسسات الدينية فى مواجهة الخطاب الدموي والحرب على الإرهاب “داعش”
نجدد الترحيب بحضراتكم تنظيم القاعدة وداعش بيعة تؤخذ عنوة تحت تهديد السلاح صور مليئة بالدماء بالقتل والأستبداد يحاول داعش أن يقول للجميع من خلالها هذا هو الإسلام فى المقابل يخسر الخطاب الديني المعتدل معركة تلو الأخري فى مواجهة هذا الخطاب الدموي خسارة يدفع ثمنها الشعوب فى الدول العربية العراق سوريا لبنان ليبيا ومصر .. هل فشلت المؤسسات الدينية الرسمية فى مواجهة هذا الخطاب وهل تختلف المناهج التي يدرسها أطفالنا فى المعاهد الدينية عن تلك الأفكار الدموية التي تروج لها داعش .. لماذا صمدت واشنطن على هذا التنظيم. أفتح كل ذلك مع ضيوفى الشيخ أحمد ترك – مدير عام بحوث الدعوة بوزارة الأوقاف ، د. حازم حسني – الأستاذ بكلية الاقتصاد والعلوم السياسية.