الوصفة المعجزة التي أدهشت الأطباء في علاج المفاصل وتجديد الركبتين
يعاني الكثير من الأشخاص من مشكلة ألم المفاصل والركبة، ويحدث هذا الألم نتيجة التعرّض لعدد من الأسباب، ومن أشهرها الألم الناتج عن الإصابة، أو قد يكون نتيجة الإصابة بمرض مزمن. تعتبر جميع الفئات دون استثناء عرضةً للإصابة بهذه الآلام؛ حيث تنتشر الإصابة عند كبار السن والأطفال مسبّبةً الكثير من الإزعاج والألم. أسباب آلام الركبة التعرض للإصابة ويعتبر من أكثر الأسباب شيوعاً. التهاب المفاصل. التواء في الأربطة وفي الأنسجة العضلية؛ وهي غالباً ما تحدث للاعبي الرياضة، أو نتيجة التحرّك المفاجئ. تضرر الهلالات (عبارة عن غضاريف رقيقة تتواجد بين عظام الساق والفخذ، تشبه الهلال في شكلها، ومن هنا أتت التسمية؛ حيث تعمل هذه الهلالات على توفير الاستقرار في الركبة وذلك من خلال منع تحرّكها بصورة غير طبيعية، وبهذا تحمي الركبة من التعرض لأي تمزق، كما وتعمل على امتصاص الإجهاد، غير أنّ الألم ينتج عندما يتم الضغط على الركبتين بشكل كبير). التهاب الأوتار المصاحب لاحمرارها مع الشعور بألم شديد: ينتج هذا الالتهاب عن التمارين والأنشطة التي تتطلب الكثير من الحركة أو نتيجةً لالتهاب المفاصل. هشاشة العظام: وتكثر هذه الحالة عند الأشخاص الذين تجاوزوا الخمسين من العمر، مسبّبةً ذوبان الغضروف بين العظام الأمر الذي ينتج عنه احتكاك العظام ببعضها مسببّةً الكثير من الألم، كما وتحدث الإصابة نتيجة الولادة بتشوهات خلقية، أو بسبب طبيعة العمل الذي يتطلب الكثير من الحركة. الالتهاب الكيسي: وهو عبارة عن أكياس تحتوي على سائل يُليّن الأوتار لتتحرّك بشكل سلس وبحريّة مطلقة. زيادة وزن الجسم: يعاني الأشخاص الذين يشتكون من فرط الوزن من مشكلة ألم المفاصل والركبة، نتيجة زيادة الضغط الواقع على المفاصل. أعراض آلام المفاصل والركبة الأعراض الأكثر شيوعاً عدم القدرة على تحريك الركبة أو ثنيها. حرارة في منطقة الإصابة. صدور صوت عند تحريك المفاصل والركبة. الأعراض الدالة على الإصابة بأمراض خطيرة الإصابة بالحمى، وتورّم المنطقة واحمرارها. فقدان القدرة على الوقوف. المشي الأعرج. السقوط المتكرر عند الوقوف. إصابة الركبة بخدر. تشوه منطقة المفاصل أو الركبة وظهورها بغير شكلها المألوف. علاج آلام المفاصل والركبة العلاج عن طريق استخدام الأدوية والمراهم الطبية للتخفيف من حدة الألم وعلاج سبب الألم. العلاج الطبيعي: وينصح به كثيراً للإصابات الناتجة عن التمارين الرياضية؛ فالعلاج الطبيعي يسمح للمفاصل بالعمل كطبيعتها المعتادة. حقن الكورتيكوستيرويد والتي من شأنها علاج الألم الناتج عن التهاب المفاصل وعلاجه. حقن حمض الهيالورنيك: والتي تعمل على تزييت المفاصل غير القادرة على إنتاج هذا الحمض. العمليات الجراحية: تستخدم في الحالات التي تكون فيها إصابة الركبة قوية والتي لا يمكن علاجها أو محاولة إصلاحها؛ حيث يتمّ فيها إجراء استبدال جزئي أو كلي للركبة. لا يُنصح بها إلّا في الحالات الضرورية، وهذا نتيجةً للأعراض التي قد تتسبّب بها العملية الجراحية.
يعاني الكثير من الأشخاص من مشكلة ألم المفاصل والركبة، ويحدث هذا الألم نتيجة التعرّض لعدد من الأسباب، ومن أشهرها الألم الناتج عن الإصابة، أو قد يكون نتيجة الإصابة بمرض مزمن. تعتبر جميع الفئات دون استثناء عرضةً للإصابة بهذه الآلام؛ حيث تنتشر الإصابة عند كبار السن والأطفال مسبّبةً الكثير من الإزعاج والألم. أسباب آلام الركبة التعرض للإصابة ويعتبر من أكثر الأسباب شيوعاً. التهاب المفاصل. التواء في الأربطة وفي الأنسجة العضلية؛ وهي غالباً ما تحدث للاعبي الرياضة، أو نتيجة التحرّك المفاجئ. تضرر الهلالات (عبارة عن غضاريف رقيقة تتواجد بين عظام الساق والفخذ، تشبه الهلال في شكلها، ومن هنا أتت التسمية؛ حيث تعمل هذه الهلالات على توفير الاستقرار في الركبة وذلك من خلال منع تحرّكها بصورة غير طبيعية، وبهذا تحمي الركبة من التعرض لأي تمزق، كما وتعمل على امتصاص الإجهاد، غير أنّ الألم ينتج عندما يتم الضغط على الركبتين بشكل كبير). التهاب الأوتار المصاحب لاحمرارها مع الشعور بألم شديد: ينتج هذا الالتهاب عن التمارين والأنشطة التي تتطلب الكثير من الحركة أو نتيجةً لالتهاب المفاصل. هشاشة العظام: وتكثر هذه الحالة عند الأشخاص الذين تجاوزوا الخمسين من العمر، مسبّبةً ذوبان الغضروف بين العظام الأمر الذي ينتج عنه احتكاك العظام ببعضها مسببّةً الكثير من الألم، كما وتحدث الإصابة نتيجة الولادة بتشوهات خلقية، أو بسبب طبيعة العمل الذي يتطلب الكثير من الحركة. الالتهاب الكيسي: وهو عبارة عن أكياس تحتوي على سائل يُليّن الأوتار لتتحرّك بشكل سلس وبحريّة مطلقة. زيادة وزن الجسم: يعاني الأشخاص الذين يشتكون من فرط الوزن من مشكلة ألم المفاصل والركبة، نتيجة زيادة الضغط الواقع على المفاصل. أعراض آلام المفاصل والركبة الأعراض الأكثر شيوعاً عدم القدرة على تحريك الركبة أو ثنيها. حرارة في منطقة الإصابة. صدور صوت عند تحريك المفاصل والركبة. الأعراض الدالة على الإصابة بأمراض خطيرة الإصابة بالحمى، وتورّم المنطقة واحمرارها. فقدان القدرة على الوقوف. المشي الأعرج. السقوط المتكرر عند الوقوف. إصابة الركبة بخدر. تشوه منطقة المفاصل أو الركبة وظهورها بغير شكلها المألوف. علاج آلام المفاصل والركبة العلاج عن طريق استخدام الأدوية والمراهم الطبية للتخفيف من حدة الألم وعلاج سبب الألم. العلاج الطبيعي: وينصح به كثيراً للإصابات الناتجة عن التمارين الرياضية؛ فالعلاج الطبيعي يسمح للمفاصل بالعمل كطبيعتها المعتادة. حقن الكورتيكوستيرويد والتي من شأنها علاج الألم الناتج عن التهاب المفاصل وعلاجه. حقن حمض الهيالورنيك: والتي تعمل على تزييت المفاصل غير القادرة على إنتاج هذا الحمض. العمليات الجراحية: تستخدم في الحالات التي تكون فيها إصابة الركبة قوية والتي لا يمكن علاجها أو محاولة إصلاحها؛ حيث يتمّ فيها إجراء استبدال جزئي أو كلي للركبة. لا يُنصح بها إلّا في الحالات الضرورية، وهذا نتيجةً للأعراض التي قد تتسبّب بها العملية الجراحية.
يعاني الكثير من الأشخاص من مشكلة ألم المفاصل والركبة، ويحدث هذا الألم نتيجة التعرّض لعدد من الأسباب، ومن أشهرها الألم الناتج عن الإصابة، أو قد يكون نتيجة الإصابة بمرض مزمن. تعتبر جميع الفئات دون استثناء عرضةً للإصابة بهذه الآلام؛ حيث تنتشر الإصابة عند كبار السن والأطفال مسبّبةً الكثير من الإزعاج والألم. أسباب آلام الركبة التعرض للإصابة ويعتبر من أكثر الأسباب شيوعاً. التهاب المفاصل. التواء في الأربطة وفي الأنسجة العضلية؛ وهي غالباً ما تحدث للاعبي الرياضة، أو نتيجة التحرّك المفاجئ. تضرر الهلالات (عبارة عن غضاريف رقيقة تتواجد بين عظام الساق والفخذ، تشبه الهلال في شكلها، ومن هنا أتت التسمية؛ حيث تعمل هذه الهلالات على توفير الاستقرار في الركبة وذلك من خلال منع تحرّكها بصورة غير طبيعية، وبهذا تحمي الركبة من التعرض لأي تمزق، كما وتعمل على امتصاص الإجهاد، غير أنّ الألم ينتج عندما يتم الضغط على الركبتين بشكل كبير). التهاب الأوتار المصاحب لاحمرارها مع الشعور بألم شديد: ينتج هذا الالتهاب عن التمارين والأنشطة التي تتطلب الكثير من الحركة أو نتيجةً لالتهاب المفاصل. هشاشة العظام: وتكثر هذه الحالة عند الأشخاص الذين تجاوزوا الخمسين من العمر، مسبّبةً ذوبان الغضروف بين العظام الأمر الذي ينتج عنه احتكاك العظام ببعضها مسببّةً الكثير من الألم، كما وتحدث الإصابة نتيجة الولادة بتشوهات خلقية، أو بسبب طبيعة العمل الذي يتطلب الكثير من الحركة. الالتهاب الكيسي: وهو عبارة عن أكياس تحتوي على سائل يُليّن الأوتار لتتحرّك بشكل سلس وبحريّة مطلقة. زيادة وزن الجسم: يعاني الأشخاص الذين يشتكون من فرط الوزن من مشكلة ألم المفاصل والركبة، نتيجة زيادة الضغط الواقع على المفاصل. أعراض آلام المفاصل والركبة الأعراض الأكثر شيوعاً عدم القدرة على تحريك الركبة أو ثنيها. حرارة في منطقة الإصابة. صدور صوت عند تحريك المفاصل والركبة. الأعراض الدالة على الإصابة بأمراض خطيرة الإصابة بالحمى، وتورّم المنطقة واحمرارها. فقدان القدرة على الوقوف. المشي الأعرج. السقوط المتكرر عند الوقوف. إصابة الركبة بخدر. تشوه منطقة المفاصل أو الركبة وظهورها بغير شكلها المألوف. علاج آلام المفاصل والركبة العلاج عن طريق استخدام الأدوية والمراهم الطبية للتخفيف من حدة الألم وعلاج سبب الألم. العلاج الطبيعي: وينصح به كثيراً للإصابات الناتجة عن التمارين الرياضية؛ فالعلاج الطبيعي يسمح للمفاصل بالعمل كطبيعتها المعتادة. حقن الكورتيكوستيرويد والتي من شأنها علاج الألم الناتج عن التهاب المفاصل وعلاجه. حقن حمض الهيالورنيك: والتي تعمل على تزييت المفاصل غير القادرة على إنتاج هذا الحمض. العمليات الجراحية: تستخدم في الحالات التي تكون فيها إصابة الركبة قوية والتي لا يمكن علاجها أو محاولة إصلاحها؛ حيث يتمّ فيها إجراء استبدال جزئي أو كلي للركبة. لا يُنصح بها إلّا في الحالات الضرورية، وهذا نتيجةً للأعراض التي قد تتسبّب بها العملية الجراحية.