بالصور.. تفاصيل القبض على عصابة الـ«single mother» في الإسكندرية
تمكنت الأجهزة الأمنية بالإسكندرية من ضبط تشكيل عصابي يتزعمه سيدتان تخصصا في تجارة البشر بمقابل مادي، وتسخيرهم في أعمال التسول والسرقة والدعارة، وأوتا أطفالا غير شرعيين دون آباء على طريق «single mother».
نجحت أجهزة أمن الإسكندرية في ضبط كل من «صابرين.ث.ام» 25 سنة، و«شيماء.م.ع.خ» 24 سنة، بتهمة خطف الأطفال والاتجار فيهم واستغلالهم في أعمال التسول والسرقة والدعارة.
وكشفت التحقيقات التي أجرتها نيابة قسم العطارين، أن «صابرين» أجرت طفلتها «ملك» إلى «شيماء» مقابل 100 جنيه في الشهر، لاستغلالها في أعمال التسول والسرقة وغيرها من الأعمال المنافية للآداب.
وأمام النيابة اعترفت «صابرين»، أن الطفلة الثانية «ياسمين»، أنجبتها نتيجة علاقة غير شرعية مع عشيقها «ع.ح»، ولم تسجلها، وبتسرحها لبيع المناديل على البحر.
فيما اعترفت المتهمة الثانية «شيماء»، بعد العثور على طفل يدعى «آدم» في منزلها، أنها خطفته وتعرف أسرته وعنوانها، وكشفت أنها اعتادت على ذلك وتعلم الأطفال التسول، وترعاهم في منزلها.
وقررت نيابة العطارين، حبس المتهمتين، 4 أيام على ذمة التحقيقات، وفحص الأطفال المعثور عليهم، والبحث عن أهليتهم، ونشر مواصفاتهم على كافة أقسام الشرطة، للمساعدة في التوصل إلى أهليتهم، وعرضهم على الطب الشرعى للوقوف على الأعمال التي كانوا يرتكبونها، ثم إيداعهم دور الأحداث.
نجحت أجهزة أمن الإسكندرية في ضبط كل من «صابرين.ث.ام» 25 سنة، و«شيماء.م.ع.خ» 24 سنة، بتهمة خطف الأطفال والاتجار فيهم واستغلالهم في أعمال التسول والسرقة والدعارة.
وكشفت التحقيقات التي أجرتها نيابة قسم العطارين، أن «صابرين» أجرت طفلتها «ملك» إلى «شيماء» مقابل 100 جنيه في الشهر، لاستغلالها في أعمال التسول والسرقة وغيرها من الأعمال المنافية للآداب.
وأمام النيابة اعترفت «صابرين»، أن الطفلة الثانية «ياسمين»، أنجبتها نتيجة علاقة غير شرعية مع عشيقها «ع.ح»، ولم تسجلها، وبتسرحها لبيع المناديل على البحر.
فيما اعترفت المتهمة الثانية «شيماء»، بعد العثور على طفل يدعى «آدم» في منزلها، أنها خطفته وتعرف أسرته وعنوانها، وكشفت أنها اعتادت على ذلك وتعلم الأطفال التسول، وترعاهم في منزلها.
وقررت نيابة العطارين، حبس المتهمتين، 4 أيام على ذمة التحقيقات، وفحص الأطفال المعثور عليهم، والبحث عن أهليتهم، ونشر مواصفاتهم على كافة أقسام الشرطة، للمساعدة في التوصل إلى أهليتهم، وعرضهم على الطب الشرعى للوقوف على الأعمال التي كانوا يرتكبونها، ثم إيداعهم دور الأحداث.
