بالفيديو- ريهام سعيد تكشف للمرة الاولى سر إتهام خطيبها السابق لها بسرقة الشبكة

تعاني مقدمة البرامج ريهام سعيد من حين لآخر من عدد من الشائعات والمشكلات، التي يصل عدد منها لساحات القضاء، ولكنها دائما ما تفضّل الصمت.



وفي حلقة أمس الأربعاء 12 يوليو الجاري من برنامجها "صبايا الخير"، قررت ريهام سعيد الحديث عن شخص ارتبطت به عقب طلاقها وهي في سن الـ 24، وتم اتهامها في ذلك الوقت بأنها سرقت الشبكة المقدّمة لها منه.



وانتشر الموضوع في عدد كبير من الصحف، وصدّقه الكثيرين، ولكن التزمت ريهام سعيد الصمت وقتها، حتى مرت سنوات وقررت أن توضّح الأمر لجمهورها، وهو أنه عقب طلاقها تمّت خطبتها لرجل من أسرة جيدة، ولكن والدته كانت ترفض فكرة زواجها وإنجابه منها، خصوصا وأنه لم يسبق له الزواج، ما أدى لحدوث العديد من المشكلات.



ولشعور ريهام بعدم الارتياح تجاه خطيبها، قررت أن تفسخ الخطوبة، ما جعله يشعر بالغضب منها، خصوصا وأنه كان يرى نفسه شخصا كامل وأفضل منها، فحرّر محضر ضدها يتهمها فيه بأنها استولت على الشبكة الماس التي قدّمها لها، لمجرد الانتقام منها.



وأشارت ريهام سعيد لجمهورها إلى أنها تعرّضت لتهديدات من قبله بالتشهير بها، خصوصا من جانب توفيق عكاشة، لأنه في تلك الفترة كان يتبنّى الهجوم عليها، وذهبت إلى قسم الشرطة بالفعل، وأقسمت أنها أعادت له الأشياء المتعلقة به.



وتابعت ريهام سعيد أن خطيبها السابق قرر في النهاية أن يتنازل عن المحضر المقدّم ضدها، وكانت تعيش في حالة نفسية سيئة في ذلك الوقت، خصوصا وأن شقيقتها كانت تتزوج، وتشعر بالإحراج لما يُقال عن ريهام، وكذلك أبنائها، لذا دعت الله من قلبها أن يخرجها من هذه المحنة.



واختتمت ريهام سعيد حديثها أنه بعد مرور سنوات، جمعتها الصدفة بصديقة مشتركة بخطيبها السابق، وأخبرتها بوفاته بعد معاناته مع مرض السرطان، وعلر الرغم من ذلك لم تشعر بالشماتة تجاهه.





 

تعاني مقدمة البرامج ريهام سعيد من حين لآخر من عدد من الشائعات والمشكلات، التي يصل عدد منها لساحات القضاء، ولكنها دائما ما تفضّل الصمت.



وفي حلقة أمس الأربعاء 12 يوليو الجاري من برنامجها "صبايا الخير"، قررت ريهام سعيد الحديث عن شخص ارتبطت به عقب طلاقها وهي في سن الـ 24، وتم اتهامها في ذلك الوقت بأنها سرقت الشبكة المقدّمة لها منه.



وانتشر الموضوع في عدد كبير من الصحف، وصدّقه الكثيرين، ولكن التزمت ريهام سعيد الصمت وقتها، حتى مرت سنوات وقررت أن توضّح الأمر لجمهورها، وهو أنه عقب طلاقها تمّت خطبتها لرجل من أسرة جيدة، ولكن والدته كانت ترفض فكرة زواجها وإنجابه منها، خصوصا وأنه لم يسبق له الزواج، ما أدى لحدوث العديد من المشكلات.



ولشعور ريهام بعدم الارتياح تجاه خطيبها، قررت أن تفسخ الخطوبة، ما جعله يشعر بالغضب منها، خصوصا وأنه كان يرى نفسه شخصا كامل وأفضل منها، فحرّر محضر ضدها يتهمها فيه بأنها استولت على الشبكة الماس التي قدّمها لها، لمجرد الانتقام منها.



وأشارت ريهام سعيد لجمهورها إلى أنها تعرّضت لتهديدات من قبله بالتشهير بها، خصوصا من جانب توفيق عكاشة، لأنه في تلك الفترة كان يتبنّى الهجوم عليها، وذهبت إلى قسم الشرطة بالفعل، وأقسمت أنها أعادت له الأشياء المتعلقة به.



وتابعت ريهام سعيد أن خطيبها السابق قرر في النهاية أن يتنازل عن المحضر المقدّم ضدها، وكانت تعيش في حالة نفسية سيئة في ذلك الوقت، خصوصا وأن شقيقتها كانت تتزوج، وتشعر بالإحراج لما يُقال عن ريهام، وكذلك أبنائها، لذا دعت الله من قلبها أن يخرجها من هذه المحنة.



واختتمت ريهام سعيد حديثها أنه بعد مرور سنوات، جمعتها الصدفة بصديقة مشتركة بخطيبها السابق، وأخبرتها بوفاته بعد معاناته مع مرض السرطان، وعلر الرغم من ذلك لم تشعر بالشماتة تجاهه.





 

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى
Ask AI to edit or generate...