بالفيديو..عكاشة: تفجيرات “لاهور” رسالة تهديد قوية من جماعة الأحرار للنظام الباكستاني
أكد العميد خالد عكاشة مدير المركز الوطني للدارسات الاستراتيجية ، أن التفجير الذي استهدف متنزها في مدينة لاهور، شرقي باكستان أمس والذي أسفر عن إصابة 160 إلي 200 مصاب نقلة نوعية كبيرة قامت بها "جماعة الأحرار".
وأشار "عكاشة "، في مداخلة هاتفية لبرنامج "صباح أون" على فضائية "أون تي في"، اليوم الأثنين، إلى أن "جماعة الأحرار" هي الطبعة الجديدة من حركة طالبان، مشيرًا إلى أنها تحاول أن تقوم بتأسيس جديد لها، بعد الانحسار التي شهدته خلال الفترة الماضية، مؤكدًا أن العملية الإرهابية التي حدثت في "لاهور" هي رسالة تهديد قوية إلى النظام الباكستاني، بأن "طالبان" عائده بقوة، وتحاول أن تدشن نفسها من خلال هذه الجماعات الإرهابية وهذا التدشين يكون بالدم.
وتابع مدير المركز الوطني للدراسات الاستراتيجية، أنه كلما اتسعت العملية وكثرت عدد الضحايا، تحظى التنظيمات اﻹرهابية بأكبر صدى وترحيب بين الجماعات والتنظيمات حول العالم، مؤكدًا أن جماعة الأحرار، حاولت أن تلعب على التناقضات ما بين باكستان والهند وكان لها اسم قديم وهو "احرار الهند"، ولكن بعد انحسار تنظيم طالبان أخذت جماعة أحرار الهند على عاتقها تشكيل التنظيم مرة أخرى وأن تدفع بعناصر أكثر تشددًا من طالبان القديمة.
وأوضح "عكاشة"، أن جميع البلدان التي شهدت نشاطات لطالبان القديمة أعلنت أن جماعة ألأحرار هي النسخة الأكثر شراسة وقادمة لتخوض حرب طويلة المدى مع الأمن الباكستاني، مؤكدًا أن مصر تؤيد دعم باكستان وتقدم كافة التعازي لكل أسر هؤلاء الضحايا ونتمنى الشفاء للمصابين.
أكد العميد خالد عكاشة مدير المركز الوطني للدارسات الاستراتيجية ، أن التفجير الذي استهدف متنزها في مدينة لاهور، شرقي باكستان أمس والذي أسفر عن إصابة 160 إلي 200 مصاب نقلة نوعية كبيرة قامت بها "جماعة الأحرار".
وأشار "عكاشة "، في مداخلة هاتفية لبرنامج "صباح أون" على فضائية "أون تي في"، اليوم الأثنين، إلى أن "جماعة الأحرار" هي الطبعة الجديدة من حركة طالبان، مشيرًا إلى أنها تحاول أن تقوم بتأسيس جديد لها، بعد الانحسار التي شهدته خلال الفترة الماضية، مؤكدًا أن العملية الإرهابية التي حدثت في "لاهور" هي رسالة تهديد قوية إلى النظام الباكستاني، بأن "طالبان" عائده بقوة، وتحاول أن تدشن نفسها من خلال هذه الجماعات الإرهابية وهذا التدشين يكون بالدم.
وتابع مدير المركز الوطني للدراسات الاستراتيجية، أنه كلما اتسعت العملية وكثرت عدد الضحايا، تحظى التنظيمات اﻹرهابية بأكبر صدى وترحيب بين الجماعات والتنظيمات حول العالم، مؤكدًا أن جماعة الأحرار، حاولت أن تلعب على التناقضات ما بين باكستان والهند وكان لها اسم قديم وهو "احرار الهند"، ولكن بعد انحسار تنظيم طالبان أخذت جماعة أحرار الهند على عاتقها تشكيل التنظيم مرة أخرى وأن تدفع بعناصر أكثر تشددًا من طالبان القديمة.
وأوضح "عكاشة"، أن جميع البلدان التي شهدت نشاطات لطالبان القديمة أعلنت أن جماعة ألأحرار هي النسخة الأكثر شراسة وقادمة لتخوض حرب طويلة المدى مع الأمن الباكستاني، مؤكدًا أن مصر تؤيد دعم باكستان وتقدم كافة التعازي لكل أسر هؤلاء الضحايا ونتمنى الشفاء للمصابين.