بيان هزيل للخارجية المصرية حول قضية “الطفل السوري”
أصدرت الخارجية المصرية بيانا هزيلا تعليقا على حادث غرق الطفل السوري وشقيقه ووالدته ، وهو الحادث الذي أحدث ضجة عالمية كبرى، وقال
وعبر الحساب الخاص بالمتحدث الرسمى باسم وزارة الخارجية على موقع التواصل الاجتماعى “تويتر”.. علق أبو زيد على الواقعة التى هزت ضمير العالم بالقول ” مشهد الطفل السورى الغارق أمام السواحل التركية يدمى كل قلب به قطرة من إنسانية”.
واختتم المتحدث باسم الخارجية تغريدته قائلا ” كفى معاناة لشعبنا الشقيق فى سوريا”.
وكانت صورة طفل سورى لم يتعد السنتين من عمره وهو غارق على أحد سواحل مدينة بدروم بدولة تركيا ، بعد فشل أسرته فى الهرب من جحيم سوريا ، وهم فى طريقهم إلي اليونان ، قد هزت مشاعر الملايين على مستوى العالم ، وفتحت الباب لاهتمام واسع بأزمة المهاجرين الراغبين في الهروب من مناطق النزاع والحروب في الشرق الأوسط إلى دول أوروبية .