“تحرش” روسي أميركي في الأجواء.. للمرة الثانية خلال أسبوع
للمرة الثانية خلال أسبوع تتكرر حادثة "تحرش جوي" بين موسكو وواشنطن عندما حلقت طائرة مقاتلة روسية بالقرب من طائرة استطلاع تابعة للبحرية الأميركية فوق البحر الأسود، وفق ما أفاد مسؤول أميركي لوسائل إعلام أميركية.
ووقع الحادث الأخير صباح السبت على بعد حوالي 30 ميلا من روسيا، في الجزء الشمالي من البحر الأسود، على بعد 100 ميل من شبه جزيرة القرم، التي تسيطر عليها روسيا.
ونقلت قناة "فوكس نيوزر" الأميركية عن المسؤول قوله، إن طائرة روسية من طراز سوخوي-27 حلقت على بعد 40 قدما من طائرة استطلاع تابعة للبحرية الأميركية من طراز بى-8 بوسيدون بالمجال الجوي الدولي.
ويأتي الحادث بعد أيام من تحليق طائرة روسية مقاتلة من طراز سوخوي-27 على بعد 20 قدما من طائرة استطلاع أميركية الثلاثاء الماضي.
وقال مسؤولون أميركيون إن الطائرة الروسية كانت تحمل صواريخ جو جو، حين "اقتربت بشكل خطير" من طائرة الاستطلاع الأميركية قبالة ساحل القرم.
وقد عززت وزارة الدفاع الأميركية رحلاتها الاستطلاعية فوق البحر الأسود منذ عام 2014، عندما ضمت روسيا شبه جزيرة القرم. كما أرسلت البحرية الأميركية المزيد من السفن الحربية للمنطقة.
وفي فبراير الماضي، طاردت طائرات روسية مدمرة تابعة للبحرية الأميركية في البحر الأسود.
للمرة الثانية خلال أسبوع تتكرر حادثة "تحرش جوي" بين موسكو وواشنطن عندما حلقت طائرة مقاتلة روسية بالقرب من طائرة استطلاع تابعة للبحرية الأميركية فوق البحر الأسود، وفق ما أفاد مسؤول أميركي لوسائل إعلام أميركية.
ووقع الحادث الأخير صباح السبت على بعد حوالي 30 ميلا من روسيا، في الجزء الشمالي من البحر الأسود، على بعد 100 ميل من شبه جزيرة القرم، التي تسيطر عليها روسيا.
ونقلت قناة "فوكس نيوزر" الأميركية عن المسؤول قوله، إن طائرة روسية من طراز سوخوي-27 حلقت على بعد 40 قدما من طائرة استطلاع تابعة للبحرية الأميركية من طراز بى-8 بوسيدون بالمجال الجوي الدولي.
ويأتي الحادث بعد أيام من تحليق طائرة روسية مقاتلة من طراز سوخوي-27 على بعد 20 قدما من طائرة استطلاع أميركية الثلاثاء الماضي.
وقال مسؤولون أميركيون إن الطائرة الروسية كانت تحمل صواريخ جو جو، حين "اقتربت بشكل خطير" من طائرة الاستطلاع الأميركية قبالة ساحل القرم.
وقد عززت وزارة الدفاع الأميركية رحلاتها الاستطلاعية فوق البحر الأسود منذ عام 2014، عندما ضمت روسيا شبه جزيرة القرم. كما أرسلت البحرية الأميركية المزيد من السفن الحربية للمنطقة.
وفي فبراير الماضي، طاردت طائرات روسية مدمرة تابعة للبحرية الأميركية في البحر الأسود.