تفاصيل مثيرة في قضية عنتيل الإنترنت بدمياط.. خريج دراسات إسلامية.. واستردرج 78 فتاة لأعمال منافية ل

 

 

 

 تباشر النيابة العامة برئاسة المستشار ناجي أبو رية، وكيل النائب العام لنيابات دمياط ورأس البر التحقيقات في تفاصيل جديدة كشف عنها المتهم في القضية المعروفة إعلاميًا بـ"عنتيل دمياط"، بعد تقديم 8 بلاغات من قبل فتيات وسيدات ضده الخميس.

 

وأمرت النيابة بتسجيل بيانات الفتيات اللاتي وردن أسماؤهن في الواقعة وتعميمها على مستوى الجمهورية.

 

وأمرت النيابة بحبس المتهم "ح.م.ك"، أربعة أيام على ذمة التحقيق مع مواجهته بالفتيات اللاتي قدمن ضده محاضر بمركز شرطة دمياط وسرعة ضبط وإحضار عدد من الشباب والفتيات وصل عددهم إلى 22 شخصًا أكد المتهم أنهم شاركوه في الإيقاع بضحاياه وابتزازهن والحصول منهن على أموال طائلة. ووجهت النيابة بتتبع ومراقبة عدد من حسابات مواقع التواصل الاجتماعي وكذلك الهواتف المحمولة للمشتبه فيهم، في الوقت الذي كشفت فيه الواقعة أن أحد المتهمين في الواقعة تورط في تزوير كارنيهات خاصة بكلية الشرطة.

 

واعترف المتهم وهو خريج كلية الدراسات الإسلامية بجامعة الأزهر، ويبلغ من العمر 30 عامًا، عاطل، من مدينة الروضة بمركز فارسكور أمام جهات التحقيق أنه بدأ نشاطه الإجرامي بإنشاء صفحات من خلال تواجده بإحدى قرى مركز دمياط بهدف ابتزاز الفتيات والسيدات، مشيرًا إلى أنه استخدم مقاطع فيديو إباحية ونجح في توريط أعداد كبيرة من طالبات كليات التربية والآداب والتربية النوعية إلى جانب طالبات بالشهادة الثانوية.

 

وتعود الواقعة إلى تقدم إحدى الفتيات ببلاغ إلى النيابة العامة كشفت فيه أن أحد الأشخاص يطلب منها مبلغ قيمته 8 آلاف جنيه ويهددها بإرسال صور فاضحة لها إلى أسرتها، وعندما حاولت مقاومته وحظره عبر موقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك" أرسل لها صورًا تتضمن وجودها بوضع محل داخل سيارة حبيبها، وبعد إجراء البحث والترقب وتتبع شبكات الابتزاز والدعارة تمكنت قوات الأمن بدمياط من إلقاء القبض على المتهم الذي استخدم مواقع التواصل الاجتماعي في ابتزاز فتيات وسيدات وتهديدهن وطلب أموال مقابل عدم فضحهن، وذلك بعد أن نجح في اصطياد الكثير منهن خلال فترة وجيزة.

 

وكشفت التحريات أن المتهم "ح.م"، واجه بلاغًا آخر حيث تقدمت إحدى السيدات ببلاغ إلى مديرية الأمن ومباحث مكافحة جرائم الإنترنت، تكشف فيه أن المتهم شرع في ابتزازها لدفع 20 ألف جنيه لعدم نشر صور شخصية لها على الرغم من أنها تعرفت عليه بمحض الصدفة كما تزعم، ونجحت قوات الأمن في الإيقاع بالشاب بعد أن تظاهرت المجني عليها بالموافقة وطلبت تقليل المبلغ وجرى الاتفاق على مكان التسليم، واكتشف ضباط المباحث أن المتهم يستعين بإحدى ضحاياه لمقابلة من يريد ابتزازها لعدم فضح أمره.

 

وأمام النيابة العامة أرشد المتهم عن عدد من الفتيات والسيدات وطالبات بجامعة دمياط يعانوه في شبكة تعمل على استدراج النساء من أجل المتعة الحرام وجرى استغلال عدد من السيارات المزودة بكاميرات فضلا عن شقق سكنية برأس البر ودمياط الجديدة ومحلات تجارية يعمل بها متهمون في الواقعة مزودة كذلك بالكاميرات.

 

وكشفت الفيديوهات التى فحصتها النيابة العامة، أن المتهم وآخرين استغلوا محل ملابس شهير بالسوق التجارى فى دمياط لتصوير الضحايا داخل غرفة خلع الملابس، ثم محاولة التعرف عليها ومراودتها وإجبارها على صداقتهم، واستدراجها لجلسات تعاطى مخدرات وتصويرها، ثم اصطحابها لإحدى الشقق برأس البر، وشقة أخرى بدمياط الجديدة لممارسة الرذيلة.

 

وأكد المتهم أن أغلب من مارس معهن الرذيلة من راغبات المتعة الحرام، وبرغبتهن، ولم يجبر واحدة على مقابلته أو معاشرته "بحسب قوله".

 

ولفت إلى أن الشبكة تمارس جرائمها منذ ثلاثة أعوام وأن ما كشف أمرهم هو أحد أصدقائهم الذي مر بضائقة مالية فقرر استغلال مقاطع الفيديو والحصول من السيدات على مبالغ مالية تقدر بنحو 200 ألف جنيه، مؤكدًا أن عدد ضحايا التشكيل يتجاوز 78 سيدة وفتاة.

 

وتعمل النيابة العامة في الوقت الحالي على مباشرة التحقيقات وتفريغ الصور والفيديوهات ومن المقرر مواجهة المتهم بنحو 22 فتاة وسيدة وشاب خلال الساعات القليلة المقبلة.

 

 

 

 تباشر النيابة العامة برئاسة المستشار ناجي أبو رية، وكيل النائب العام لنيابات دمياط ورأس البر التحقيقات في تفاصيل جديدة كشف عنها المتهم في القضية المعروفة إعلاميًا بـ"عنتيل دمياط"، بعد تقديم 8 بلاغات من قبل فتيات وسيدات ضده الخميس.

 

وأمرت النيابة بتسجيل بيانات الفتيات اللاتي وردن أسماؤهن في الواقعة وتعميمها على مستوى الجمهورية.

 

وأمرت النيابة بحبس المتهم "ح.م.ك"، أربعة أيام على ذمة التحقيق مع مواجهته بالفتيات اللاتي قدمن ضده محاضر بمركز شرطة دمياط وسرعة ضبط وإحضار عدد من الشباب والفتيات وصل عددهم إلى 22 شخصًا أكد المتهم أنهم شاركوه في الإيقاع بضحاياه وابتزازهن والحصول منهن على أموال طائلة. ووجهت النيابة بتتبع ومراقبة عدد من حسابات مواقع التواصل الاجتماعي وكذلك الهواتف المحمولة للمشتبه فيهم، في الوقت الذي كشفت فيه الواقعة أن أحد المتهمين في الواقعة تورط في تزوير كارنيهات خاصة بكلية الشرطة.

 

واعترف المتهم وهو خريج كلية الدراسات الإسلامية بجامعة الأزهر، ويبلغ من العمر 30 عامًا، عاطل، من مدينة الروضة بمركز فارسكور أمام جهات التحقيق أنه بدأ نشاطه الإجرامي بإنشاء صفحات من خلال تواجده بإحدى قرى مركز دمياط بهدف ابتزاز الفتيات والسيدات، مشيرًا إلى أنه استخدم مقاطع فيديو إباحية ونجح في توريط أعداد كبيرة من طالبات كليات التربية والآداب والتربية النوعية إلى جانب طالبات بالشهادة الثانوية.

 

وتعود الواقعة إلى تقدم إحدى الفتيات ببلاغ إلى النيابة العامة كشفت فيه أن أحد الأشخاص يطلب منها مبلغ قيمته 8 آلاف جنيه ويهددها بإرسال صور فاضحة لها إلى أسرتها، وعندما حاولت مقاومته وحظره عبر موقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك" أرسل لها صورًا تتضمن وجودها بوضع محل داخل سيارة حبيبها، وبعد إجراء البحث والترقب وتتبع شبكات الابتزاز والدعارة تمكنت قوات الأمن بدمياط من إلقاء القبض على المتهم الذي استخدم مواقع التواصل الاجتماعي في ابتزاز فتيات وسيدات وتهديدهن وطلب أموال مقابل عدم فضحهن، وذلك بعد أن نجح في اصطياد الكثير منهن خلال فترة وجيزة.

 

وكشفت التحريات أن المتهم "ح.م"، واجه بلاغًا آخر حيث تقدمت إحدى السيدات ببلاغ إلى مديرية الأمن ومباحث مكافحة جرائم الإنترنت، تكشف فيه أن المتهم شرع في ابتزازها لدفع 20 ألف جنيه لعدم نشر صور شخصية لها على الرغم من أنها تعرفت عليه بمحض الصدفة كما تزعم، ونجحت قوات الأمن في الإيقاع بالشاب بعد أن تظاهرت المجني عليها بالموافقة وطلبت تقليل المبلغ وجرى الاتفاق على مكان التسليم، واكتشف ضباط المباحث أن المتهم يستعين بإحدى ضحاياه لمقابلة من يريد ابتزازها لعدم فضح أمره.

 

وأمام النيابة العامة أرشد المتهم عن عدد من الفتيات والسيدات وطالبات بجامعة دمياط يعانوه في شبكة تعمل على استدراج النساء من أجل المتعة الحرام وجرى استغلال عدد من السيارات المزودة بكاميرات فضلا عن شقق سكنية برأس البر ودمياط الجديدة ومحلات تجارية يعمل بها متهمون في الواقعة مزودة كذلك بالكاميرات.

 

وكشفت الفيديوهات التى فحصتها النيابة العامة، أن المتهم وآخرين استغلوا محل ملابس شهير بالسوق التجارى فى دمياط لتصوير الضحايا داخل غرفة خلع الملابس، ثم محاولة التعرف عليها ومراودتها وإجبارها على صداقتهم، واستدراجها لجلسات تعاطى مخدرات وتصويرها، ثم اصطحابها لإحدى الشقق برأس البر، وشقة أخرى بدمياط الجديدة لممارسة الرذيلة.

 

وأكد المتهم أن أغلب من مارس معهن الرذيلة من راغبات المتعة الحرام، وبرغبتهن، ولم يجبر واحدة على مقابلته أو معاشرته "بحسب قوله".

 

ولفت إلى أن الشبكة تمارس جرائمها منذ ثلاثة أعوام وأن ما كشف أمرهم هو أحد أصدقائهم الذي مر بضائقة مالية فقرر استغلال مقاطع الفيديو والحصول من السيدات على مبالغ مالية تقدر بنحو 200 ألف جنيه، مؤكدًا أن عدد ضحايا التشكيل يتجاوز 78 سيدة وفتاة.

 

وتعمل النيابة العامة في الوقت الحالي على مباشرة التحقيقات وتفريغ الصور والفيديوهات ومن المقرر مواجهة المتهم بنحو 22 فتاة وسيدة وشاب خلال الساعات القليلة المقبلة.

 

 

 

 

 تباشر النيابة العامة برئاسة المستشار ناجي أبو رية، وكيل النائب العام لنيابات دمياط ورأس البر التحقيقات في تفاصيل جديدة كشف عنها المتهم في القضية المعروفة إعلاميًا بـ"عنتيل دمياط"، بعد تقديم 8 بلاغات من قبل فتيات وسيدات ضده الخميس.

 

وأمرت النيابة بتسجيل بيانات الفتيات اللاتي وردن أسماؤهن في الواقعة وتعميمها على مستوى الجمهورية.

 

وأمرت النيابة بحبس المتهم "ح.م.ك"، أربعة أيام على ذمة التحقيق مع مواجهته بالفتيات اللاتي قدمن ضده محاضر بمركز شرطة دمياط وسرعة ضبط وإحضار عدد من الشباب والفتيات وصل عددهم إلى 22 شخصًا أكد المتهم أنهم شاركوه في الإيقاع بضحاياه وابتزازهن والحصول منهن على أموال طائلة. ووجهت النيابة بتتبع ومراقبة عدد من حسابات مواقع التواصل الاجتماعي وكذلك الهواتف المحمولة للمشتبه فيهم، في الوقت الذي كشفت فيه الواقعة أن أحد المتهمين في الواقعة تورط في تزوير كارنيهات خاصة بكلية الشرطة.

 

واعترف المتهم وهو خريج كلية الدراسات الإسلامية بجامعة الأزهر، ويبلغ من العمر 30 عامًا، عاطل، من مدينة الروضة بمركز فارسكور أمام جهات التحقيق أنه بدأ نشاطه الإجرامي بإنشاء صفحات من خلال تواجده بإحدى قرى مركز دمياط بهدف ابتزاز الفتيات والسيدات، مشيرًا إلى أنه استخدم مقاطع فيديو إباحية ونجح في توريط أعداد كبيرة من طالبات كليات التربية والآداب والتربية النوعية إلى جانب طالبات بالشهادة الثانوية.

 

وتعود الواقعة إلى تقدم إحدى الفتيات ببلاغ إلى النيابة العامة كشفت فيه أن أحد الأشخاص يطلب منها مبلغ قيمته 8 آلاف جنيه ويهددها بإرسال صور فاضحة لها إلى أسرتها، وعندما حاولت مقاومته وحظره عبر موقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك" أرسل لها صورًا تتضمن وجودها بوضع محل داخل سيارة حبيبها، وبعد إجراء البحث والترقب وتتبع شبكات الابتزاز والدعارة تمكنت قوات الأمن بدمياط من إلقاء القبض على المتهم الذي استخدم مواقع التواصل الاجتماعي في ابتزاز فتيات وسيدات وتهديدهن وطلب أموال مقابل عدم فضحهن، وذلك بعد أن نجح في اصطياد الكثير منهن خلال فترة وجيزة.

 

وكشفت التحريات أن المتهم "ح.م"، واجه بلاغًا آخر حيث تقدمت إحدى السيدات ببلاغ إلى مديرية الأمن ومباحث مكافحة جرائم الإنترنت، تكشف فيه أن المتهم شرع في ابتزازها لدفع 20 ألف جنيه لعدم نشر صور شخصية لها على الرغم من أنها تعرفت عليه بمحض الصدفة كما تزعم، ونجحت قوات الأمن في الإيقاع بالشاب بعد أن تظاهرت المجني عليها بالموافقة وطلبت تقليل المبلغ وجرى الاتفاق على مكان التسليم، واكتشف ضباط المباحث أن المتهم يستعين بإحدى ضحاياه لمقابلة من يريد ابتزازها لعدم فضح أمره.

 

وأمام النيابة العامة أرشد المتهم عن عدد من الفتيات والسيدات وطالبات بجامعة دمياط يعانوه في شبكة تعمل على استدراج النساء من أجل المتعة الحرام وجرى استغلال عدد من السيارات المزودة بكاميرات فضلا عن شقق سكنية برأس البر ودمياط الجديدة ومحلات تجارية يعمل بها متهمون في الواقعة مزودة كذلك بالكاميرات.

 

وكشفت الفيديوهات التى فحصتها النيابة العامة، أن المتهم وآخرين استغلوا محل ملابس شهير بالسوق التجارى فى دمياط لتصوير الضحايا داخل غرفة خلع الملابس، ثم محاولة التعرف عليها ومراودتها وإجبارها على صداقتهم، واستدراجها لجلسات تعاطى مخدرات وتصويرها، ثم اصطحابها لإحدى الشقق برأس البر، وشقة أخرى بدمياط الجديدة لممارسة الرذيلة.

 

وأكد المتهم أن أغلب من مارس معهن الرذيلة من راغبات المتعة الحرام، وبرغبتهن، ولم يجبر واحدة على مقابلته أو معاشرته "بحسب قوله".

 

ولفت إلى أن الشبكة تمارس جرائمها منذ ثلاثة أعوام وأن ما كشف أمرهم هو أحد أصدقائهم الذي مر بضائقة مالية فقرر استغلال مقاطع الفيديو والحصول من السيدات على مبالغ مالية تقدر بنحو 200 ألف جنيه، مؤكدًا أن عدد ضحايا التشكيل يتجاوز 78 سيدة وفتاة.

 

وتعمل النيابة العامة في الوقت الحالي على مباشرة التحقيقات وتفريغ الصور والفيديوهات ومن المقرر مواجهة المتهم بنحو 22 فتاة وسيدة وشاب خلال الساعات القليلة المقبلة.

 

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى
Ask AI to edit or generate...