جبروت “أم” تقرر التخلص من أطفالها وبيعهم مقابل مبلغ مالى لإرضاء زوجها الجديد
وقف الزوج المعنف "أحمد. س"، يصرخ أمام محكمة الأسرة بزنانيرى، فى دعوى إسقاط الرؤية التى أقامها ضد طليقته ويتهمها بمحاولة التخلص من أولاده لإرضاء زوجها الجديد، بعد علمه بتدبيرها خطة لبيعهم لأجنبي مقابل مبلغ مالى، وتحريره بلاغ بقسم شرطة السيدة زينب، وأرفقه بتسجيلات صوتية لها وشهود على الواقعة وأوراق تثبت جوزات سفر مزورة لأطفاله الثلاثة.
ذكر الزوج فى بلاغه أمام قسم شرطة السيدة زينب، أنه كان قد أقام دعوى إسقاط حضانة عن زوجته بسبب أخلاقها وعائلتها وعلمه بزواجها من نصاب وتخطيطهم بالتخلص من أطفاله ببيعهم، وعندما شعر بتأخر الاجراءات واقتراب سفرهم وبعدهم عنه، قرر التوجه لتحرير البلاغ بعد حوزه أدلة عن الواقعة التى ذكرها.
وأشار الزوج، أنه تزوج من زوجته"ن.ع" بشكل تقليدى وعاش معها 5سنوات، عانى فيهم من أخلاقها وعائلتها المتدنية وتم النصب عليه وسرقة ممتلكاته، بالإضافة لعلمه بخيانتها له مع عدة رجال، وحاول إثبات تهمة الزنا عليها ولكنه عائلتها تعدت عليه بالضرب المبرح حتى كاد يموت، فقرر الهروب بصحبة أطفاله بعد تطليقها ولكنهم قاموا بخطفهم وحرمانه من رؤيتهم.
واستطرد الزوج، أنه حاول خلال عامين ونصف رؤيتهم ولم ينجح رغم صدور حكم قضائى له بتمكين والدته من رعايتهم بعد زواج زوجته من أخر.
وتابع أحمد: علمت من صديق لى نيتها بإرضاء زوجها والتخطيط للتخلص من أطفالى مقابل مبلغ مالى كبير وبيعهم لأجنبى، وببتبعهم أكتشفت تزويرهم جوزات سفر خاصة لهم بأسم زوجها حتى يستطيع إخراجهم من مصر.
وقف الزوج المعنف "أحمد. س"، يصرخ أمام محكمة الأسرة بزنانيرى، فى دعوى إسقاط الرؤية التى أقامها ضد طليقته ويتهمها بمحاولة التخلص من أولاده لإرضاء زوجها الجديد، بعد علمه بتدبيرها خطة لبيعهم لأجنبي مقابل مبلغ مالى، وتحريره بلاغ بقسم شرطة السيدة زينب، وأرفقه بتسجيلات صوتية لها وشهود على الواقعة وأوراق تثبت جوزات سفر مزورة لأطفاله الثلاثة.
ذكر الزوج فى بلاغه أمام قسم شرطة السيدة زينب، أنه كان قد أقام دعوى إسقاط حضانة عن زوجته بسبب أخلاقها وعائلتها وعلمه بزواجها من نصاب وتخطيطهم بالتخلص من أطفاله ببيعهم، وعندما شعر بتأخر الاجراءات واقتراب سفرهم وبعدهم عنه، قرر التوجه لتحرير البلاغ بعد حوزه أدلة عن الواقعة التى ذكرها.
وأشار الزوج، أنه تزوج من زوجته"ن.ع" بشكل تقليدى وعاش معها 5سنوات، عانى فيهم من أخلاقها وعائلتها المتدنية وتم النصب عليه وسرقة ممتلكاته، بالإضافة لعلمه بخيانتها له مع عدة رجال، وحاول إثبات تهمة الزنا عليها ولكنه عائلتها تعدت عليه بالضرب المبرح حتى كاد يموت، فقرر الهروب بصحبة أطفاله بعد تطليقها ولكنهم قاموا بخطفهم وحرمانه من رؤيتهم.
واستطرد الزوج، أنه حاول خلال عامين ونصف رؤيتهم ولم ينجح رغم صدور حكم قضائى له بتمكين والدته من رعايتهم بعد زواج زوجته من أخر.
وتابع أحمد: علمت من صديق لى نيتها بإرضاء زوجها والتخطيط للتخلص من أطفالى مقابل مبلغ مالى كبير وبيعهم لأجنبى، وببتبعهم أكتشفت تزويرهم جوزات سفر خاصة لهم بأسم زوجها حتى يستطيع إخراجهم من مصر.