دموع الأفاعي.. الزوجة الخائنة: خدرنا زوجى ومارسنا الرذيلة أمامه وقطعنا جثته 12 قطعة وزعناها على صنا
لم أفكر لحظة واحدة في مصير أطفالي الصغار وكل ما شغلني هو قضاء لحظات المتعة الحرام بعد أن وقعت في براثن الرذيلة مع زميلي بالمصنع الذي أعمل به معتقدة أن علاقتنا لن تنكشف .
إلا أنني فوجئت بأن أمري قد إفتضح وعلم زوجي بعلاقتي الاثمة مع زميلي واستطاع الحصول علي صور لي معه وعندما حاولت إنهاء علاقتي بزميلي فوجئت به يهددني بفضح أمري بمشاهد الفيديو التي صورها لي أثناء وجودنا معا في أوضاع مخلة وشعرت بأنني أصبحت أسيرة له في الوقت الذي كانت تهديدات زوجي تلاحقني فتقمصت شخصية المرأة الحديدية واستعنت بعشيقي ووضعنا خطة التخلص من زوجي بعدما أرسلت أولادي الي منزل شقيقي ووضعنا الحبوب المخدرة لزوجي في الطعام والشاي حتي تأكدت من فقدانه الوعي وشاهدته يترنح بجنبات الشقة وقمت بالاتصال بعشيقي الذي حضر ومارسنا الرذيلة أمام زوجي الذي كان فاقدا للوعي وبعدها قتلناه وقطعنا جثته12 قطعة والقينا بها بصناديق القمامة
كانت هذه هي إعترافات الزوجة الخائنة بالاسكندرية التي قالت كنت أعمل في مصنع منسوجات بالاسكندرية واعود الي منزلي واولادي ووسط زحام العمل كانت بداية طريق الشيطان نظرات زميل لي بالعمل والذي أخذ يطاردني بتلك النظرات حتي وجدت نفسي أقع في هواه حتي إقترب مني وبدأ الحديث معي فانجرفت معه حتي وصل بنا الامر إلي حد العشق والغرام لاسقط بعدها في الهاوية وسلمت له نفسي وتعددت لقاءاتنا داخل منزلي في غياب زوجي وأثناء نوم أولادي وأحيانا كنت أطلب منهم الذهاب إلي منزل والدي أو أخي حتي أصبحت لا أستطيع الحياة بدونه إلي أن فوجئت بعلم زوجي بعشيقي بل تمكن من الحصول علي صور لي معه وهددني بأن يوصل تلك الصور لوالدي وأشقائي وهنا شعرت بالخطر وحاولت الابتعاد عن عشيقي الا أنه هددني هو الاخر بفضح أمري بعد آن هددني بمقاطع فيديو قام بتصويرها لي أثناء قيامنا بممارسة الفاحشة وعندها شعرت أن أمري سيفتضح ان لم أتخلص من زوجي بعد أن تمكن الشيطان مني وأصبحت لا أري الا المتعة المحرمة واللذة الزائفة بعد أن عمي عقلي وقلبي عن أولادي ومصيرهم فقررت أنا وعشيقي التخلص من زوجي خاصة بعدما علمنا أنه قد أطلع أصدقاءه علي صوري مع عشيقي و أنه يفكر في التخلص مني وتشويهي وأحضر لي كمية من الحبوب المخدرة وطلب مني وضعها له في الشاي أو أي مشروب يتناوله حتي يفقد الوعي وبالفعل قمت بدس كميات كبيرة من هذه الاقراص له بالشاي شعرت أنه بدأ يترنح ويفقد وعيه وهنا قمت بالاتصال بعشيقي الذي كان ينتظر اتصالي لنكمل الخطة فحضر ليجد زوجي جالسا ولكنه لا يشعر بأي شئ حوله فقمنا بممارسة الرذيلة أمام زوجي وكأننا كنا نمعن في إذلاله وحتي يكون آخر مشهد يراه في حياته هو أن يري زوجته في أحضان رجل غيره خاصة وأنه لم يكن يدري وحتي وان شاهدنا فإنه لن يستطيع الحركة وبعد أن إنتهينا أحضرت سكينا من المطبخ وقام العشيق بذبح الزوج وبعدها قمنا سويا بتقطيع الجسد الي12 قطعة وضعنا كل جزءا منها في كيس حتي تضيع معالم الجثة وحمل عشيقي تلك الاكياس ووزعها علي صناديق القمامة بمناطق مختلفة حتي لا يستطيع أحد التعرف عليه واعتقدنا بذلك أننا قد تخلصنا منه للابد لنغرق في ملذاتنا واحتفلنا بسهرة حمراء علي دماء زوجي وحتي أبعد الشك عني تقدمت ببلاغ الي الشرطة بغياب زوجي عن المنزل الا أن الجريمة لا تكتمل فقد تركت مفرش بأحد الاكياس التي وضعت بها جزء من جثة زوجي ليكون الخيط الذي اوقعني في يد رجال الشرطة.
قتلت زوجي ودمرت حياة أطفالي الذين سيعايرهم الاطفال بي وشوهت سمعة اسرتي من أجل المتعة الحرام ولذة محرمة وأصبحت عبدة للشيطان الذي تملكني والسبب نظرة
اما العشيق فقال لم اتذكر يوما أن لي ثلاث بنات لم أفكر في مصيرهن تركت لهن ميراثا ضخما من العار والفضيحة سيجعلهن عرضة للتجريح والاهانة أصبحت نقطة سوداء في حياتهن أتمني الموت حتي يتخلصن منها للابد إنه طريق الشيطان دمر حياتي بعد أن زين لي الرذيلة وأصبحت لا أستطيع أن اري أقاربي وزوجتي واولادي فأنا وصمة عار علي جبينهم ولعنه ستظل تطاردهم طوال حياتهم.
لم أفكر لحظة واحدة في مصير أطفالي الصغار وكل ما شغلني هو قضاء لحظات المتعة الحرام بعد أن وقعت في براثن الرذيلة مع زميلي بالمصنع الذي أعمل به معتقدة أن علاقتنا لن تنكشف .
إلا أنني فوجئت بأن أمري قد إفتضح وعلم زوجي بعلاقتي الاثمة مع زميلي واستطاع الحصول علي صور لي معه وعندما حاولت إنهاء علاقتي بزميلي فوجئت به يهددني بفضح أمري بمشاهد الفيديو التي صورها لي أثناء وجودنا معا في أوضاع مخلة وشعرت بأنني أصبحت أسيرة له في الوقت الذي كانت تهديدات زوجي تلاحقني فتقمصت شخصية المرأة الحديدية واستعنت بعشيقي ووضعنا خطة التخلص من زوجي بعدما أرسلت أولادي الي منزل شقيقي ووضعنا الحبوب المخدرة لزوجي في الطعام والشاي حتي تأكدت من فقدانه الوعي وشاهدته يترنح بجنبات الشقة وقمت بالاتصال بعشيقي الذي حضر ومارسنا الرذيلة أمام زوجي الذي كان فاقدا للوعي وبعدها قتلناه وقطعنا جثته12 قطعة والقينا بها بصناديق القمامة
كانت هذه هي إعترافات الزوجة الخائنة بالاسكندرية التي قالت كنت أعمل في مصنع منسوجات بالاسكندرية واعود الي منزلي واولادي ووسط زحام العمل كانت بداية طريق الشيطان نظرات زميل لي بالعمل والذي أخذ يطاردني بتلك النظرات حتي وجدت نفسي أقع في هواه حتي إقترب مني وبدأ الحديث معي فانجرفت معه حتي وصل بنا الامر إلي حد العشق والغرام لاسقط بعدها في الهاوية وسلمت له نفسي وتعددت لقاءاتنا داخل منزلي في غياب زوجي وأثناء نوم أولادي وأحيانا كنت أطلب منهم الذهاب إلي منزل والدي أو أخي حتي أصبحت لا أستطيع الحياة بدونه إلي أن فوجئت بعلم زوجي بعشيقي بل تمكن من الحصول علي صور لي معه وهددني بأن يوصل تلك الصور لوالدي وأشقائي وهنا شعرت بالخطر وحاولت الابتعاد عن عشيقي الا أنه هددني هو الاخر بفضح أمري بعد آن هددني بمقاطع فيديو قام بتصويرها لي أثناء قيامنا بممارسة الفاحشة وعندها شعرت أن أمري سيفتضح ان لم أتخلص من زوجي بعد أن تمكن الشيطان مني وأصبحت لا أري الا المتعة المحرمة واللذة الزائفة بعد أن عمي عقلي وقلبي عن أولادي ومصيرهم فقررت أنا وعشيقي التخلص من زوجي خاصة بعدما علمنا أنه قد أطلع أصدقاءه علي صوري مع عشيقي و أنه يفكر في التخلص مني وتشويهي وأحضر لي كمية من الحبوب المخدرة وطلب مني وضعها له في الشاي أو أي مشروب يتناوله حتي يفقد الوعي وبالفعل قمت بدس كميات كبيرة من هذه الاقراص له بالشاي شعرت أنه بدأ يترنح ويفقد وعيه وهنا قمت بالاتصال بعشيقي الذي كان ينتظر اتصالي لنكمل الخطة فحضر ليجد زوجي جالسا ولكنه لا يشعر بأي شئ حوله فقمنا بممارسة الرذيلة أمام زوجي وكأننا كنا نمعن في إذلاله وحتي يكون آخر مشهد يراه في حياته هو أن يري زوجته في أحضان رجل غيره خاصة وأنه لم يكن يدري وحتي وان شاهدنا فإنه لن يستطيع الحركة وبعد أن إنتهينا أحضرت سكينا من المطبخ وقام العشيق بذبح الزوج وبعدها قمنا سويا بتقطيع الجسد الي12 قطعة وضعنا كل جزءا منها في كيس حتي تضيع معالم الجثة وحمل عشيقي تلك الاكياس ووزعها علي صناديق القمامة بمناطق مختلفة حتي لا يستطيع أحد التعرف عليه واعتقدنا بذلك أننا قد تخلصنا منه للابد لنغرق في ملذاتنا واحتفلنا بسهرة حمراء علي دماء زوجي وحتي أبعد الشك عني تقدمت ببلاغ الي الشرطة بغياب زوجي عن المنزل الا أن الجريمة لا تكتمل فقد تركت مفرش بأحد الاكياس التي وضعت بها جزء من جثة زوجي ليكون الخيط الذي اوقعني في يد رجال الشرطة.
قتلت زوجي ودمرت حياة أطفالي الذين سيعايرهم الاطفال بي وشوهت سمعة اسرتي من أجل المتعة الحرام ولذة محرمة وأصبحت عبدة للشيطان الذي تملكني والسبب نظرة
اما العشيق فقال لم اتذكر يوما أن لي ثلاث بنات لم أفكر في مصيرهن تركت لهن ميراثا ضخما من العار والفضيحة سيجعلهن عرضة للتجريح والاهانة أصبحت نقطة سوداء في حياتهن أتمني الموت حتي يتخلصن منها للابد إنه طريق الشيطان دمر حياتي بعد أن زين لي الرذيلة وأصبحت لا أستطيع أن اري أقاربي وزوجتي واولادي فأنا وصمة عار علي جبينهم ولعنه ستظل تطاردهم طوال حياتهم.
لم أفكر لحظة واحدة في مصير أطفالي الصغار وكل ما شغلني هو قضاء لحظات المتعة الحرام بعد أن وقعت في براثن الرذيلة مع زميلي بالمصنع الذي أعمل به معتقدة أن علاقتنا لن تنكشف .
إلا أنني فوجئت بأن أمري قد إفتضح وعلم زوجي بعلاقتي الاثمة مع زميلي واستطاع الحصول علي صور لي معه وعندما حاولت إنهاء علاقتي بزميلي فوجئت به يهددني بفضح أمري بمشاهد الفيديو التي صورها لي أثناء وجودنا معا في أوضاع مخلة وشعرت بأنني أصبحت أسيرة له في الوقت الذي كانت تهديدات زوجي تلاحقني فتقمصت شخصية المرأة الحديدية واستعنت بعشيقي ووضعنا خطة التخلص من زوجي بعدما أرسلت أولادي الي منزل شقيقي ووضعنا الحبوب المخدرة لزوجي في الطعام والشاي حتي تأكدت من فقدانه الوعي وشاهدته يترنح بجنبات الشقة وقمت بالاتصال بعشيقي الذي حضر ومارسنا الرذيلة أمام زوجي الذي كان فاقدا للوعي وبعدها قتلناه وقطعنا جثته12 قطعة والقينا بها بصناديق القمامة
كانت هذه هي إعترافات الزوجة الخائنة بالاسكندرية التي قالت كنت أعمل في مصنع منسوجات بالاسكندرية واعود الي منزلي واولادي ووسط زحام العمل كانت بداية طريق الشيطان نظرات زميل لي بالعمل والذي أخذ يطاردني بتلك النظرات حتي وجدت نفسي أقع في هواه حتي إقترب مني وبدأ الحديث معي فانجرفت معه حتي وصل بنا الامر إلي حد العشق والغرام لاسقط بعدها في الهاوية وسلمت له نفسي وتعددت لقاءاتنا داخل منزلي في غياب زوجي وأثناء نوم أولادي وأحيانا كنت أطلب منهم الذهاب إلي منزل والدي أو أخي حتي أصبحت لا أستطيع الحياة بدونه إلي أن فوجئت بعلم زوجي بعشيقي بل تمكن من الحصول علي صور لي معه وهددني بأن يوصل تلك الصور لوالدي وأشقائي وهنا شعرت بالخطر وحاولت الابتعاد عن عشيقي الا أنه هددني هو الاخر بفضح أمري بعد آن هددني بمقاطع فيديو قام بتصويرها لي أثناء قيامنا بممارسة الفاحشة وعندها شعرت أن أمري سيفتضح ان لم أتخلص من زوجي بعد أن تمكن الشيطان مني وأصبحت لا أري الا المتعة المحرمة واللذة الزائفة بعد أن عمي عقلي وقلبي عن أولادي ومصيرهم فقررت أنا وعشيقي التخلص من زوجي خاصة بعدما علمنا أنه قد أطلع أصدقاءه علي صوري مع عشيقي و أنه يفكر في التخلص مني وتشويهي وأحضر لي كمية من الحبوب المخدرة وطلب مني وضعها له في الشاي أو أي مشروب يتناوله حتي يفقد الوعي وبالفعل قمت بدس كميات كبيرة من هذه الاقراص له بالشاي شعرت أنه بدأ يترنح ويفقد وعيه وهنا قمت بالاتصال بعشيقي الذي كان ينتظر اتصالي لنكمل الخطة فحضر ليجد زوجي جالسا ولكنه لا يشعر بأي شئ حوله فقمنا بممارسة الرذيلة أمام زوجي وكأننا كنا نمعن في إذلاله وحتي يكون آخر مشهد يراه في حياته هو أن يري زوجته في أحضان رجل غيره خاصة وأنه لم يكن يدري وحتي وان شاهدنا فإنه لن يستطيع الحركة وبعد أن إنتهينا أحضرت سكينا من المطبخ وقام العشيق بذبح الزوج وبعدها قمنا سويا بتقطيع الجسد الي12 قطعة وضعنا كل جزءا منها في كيس حتي تضيع معالم الجثة وحمل عشيقي تلك الاكياس ووزعها علي صناديق القمامة بمناطق مختلفة حتي لا يستطيع أحد التعرف عليه واعتقدنا بذلك أننا قد تخلصنا منه للابد لنغرق في ملذاتنا واحتفلنا بسهرة حمراء علي دماء زوجي وحتي أبعد الشك عني تقدمت ببلاغ الي الشرطة بغياب زوجي عن المنزل الا أن الجريمة لا تكتمل فقد تركت مفرش بأحد الاكياس التي وضعت بها جزء من جثة زوجي ليكون الخيط الذي اوقعني في يد رجال الشرطة.
قتلت زوجي ودمرت حياة أطفالي الذين سيعايرهم الاطفال بي وشوهت سمعة اسرتي من أجل المتعة الحرام ولذة محرمة وأصبحت عبدة للشيطان الذي تملكني والسبب نظرة
اما العشيق فقال لم اتذكر يوما أن لي ثلاث بنات لم أفكر في مصيرهن تركت لهن ميراثا ضخما من العار والفضيحة سيجعلهن عرضة للتجريح والاهانة أصبحت نقطة سوداء في حياتهن أتمني الموت حتي يتخلصن منها للابد إنه طريق الشيطان دمر حياتي بعد أن زين لي الرذيلة وأصبحت لا أستطيع أن اري أقاربي وزوجتي واولادي فأنا وصمة عار علي جبينهم ولعنه ستظل تطاردهم طوال حياتهم.