رئيس وزراء إثيوبيا يكشف كواليس زيارة مستشار العاهل السعودي إلى أديس أبابا

تنوعت اهتمامات الصحف السعودية الصادرة اليوم، الاثنين، 26 ديسمبر، بالعديد من الملفات والقضايا والأحداث سواء على مستوى المملكة والمنطقة والعالم.. ويستعرض موقع «صدى البلد» أهم ما نشر من تقارير تشغل الرأي العام العربي والإقليمي. 

 

بداية الجولة من صحيفة الجزيرة التي سلطت الضوء على استقبال خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود في مكتبه بقصر اليمامة في الرياض، سفير الولايات المتحدة الأميركية لدى المملكة، جوزيف ويستفول، الذي ودع الملك بمناسبة انتهاء فترة عمله سفيرًا لبلاده لدى المملكة. 

 

وإلى «الشرق الأوسط» والتي انفردت بحوار مع رئيس الوزراء الإثيوبي، والذي تحدث عن العلاقات الاقتصادية بين المملكة العربية السعودية وبلاده والذي قفال إن أديس أبابا تتبنى سياسة خارجية تهدف لإقامة علاقات جيدة على أساس المصالح المشتركة مع كل الدول حول العالم لافتا إلى أن بلاده بها فرص استثمارية كبيرة ودول الخليج تملك القدرة و الرغبة في الاستثمار فيها.

 

وعن زيارة مستشار العاهل السعودي إلى بلاده قال ورقني جيبوه، إن السعودية تعد واحدا من المستثمرين الرئيسيين في إثيوبيا لافتا إلى ان هناك العديد من المستثمرين السعوديين الذين يقيمون في أديس أبابا وتزيد استثماراتهم عن مليار دولار.

 

وتحت عنوان «هزيمة الحسابات السوداء» طالعتنا صحيفة «عكاظ» في كلمة لأحد كتابها، صباح اليوم الاثنـين، عن إعلان الميزانية حدثا اقتصاديا بامتياز، اهتمت به دول العالم قاطبة، ذلك أن اقتصاد السعودية هو الأقوى عربيا، وهي عضو بمجموعة العشرين، وفوق ذلك هي أقل دول مجموعة العشرين من حيث نسبة الدين.

 

وقال الكاتب إن الإجراءات التي اتخذتها السعودية لها ما يشبهها من قبل، إن تذكّرنا بعد حرب الخليج الثانية، ونزول أسعار النفط بشكل قوي.

 

وأوضحت أن الفرق أن الإجراءات الحاليّة ضمن مشروع مجتمعي وسياسي، السياسي هو الرائد فيها والمجتمع يستجيب، كما أن الرؤية تمتد لأجيال بفوائدها ونتائجها.

 

وتابعت: القائم يقوم على موارد البشر في الدولة، وإنتاجهم، ومستوى تطورهم تبعا للتحديات التي يريدونها، وللاحتياجات الوطنيّة المطلوبة علميا وعمليا، ومن هنا كان الاستغناء عن بعض الكليّات الجامعية، التي لايتطلب نتائجها سوق العمل.

 

ورأت: لم يكن مفاجأة هذا التضافر الشعبي الاستثنائي، شرقت الحسابات السوداء بالانتصار المجتمعي، ذلك أن السياسي لم يتخذ القرارات خارج سياق التداول مع أفراد المجتمع، ونخبه، وحتى شبابه عبر ورش العمل، والمؤتمرات الصحفية واللقاءات التي سبقت إطلاق خطة التحول الوطني، ورؤية 2030، وميزانية العام.

 

وفي الشأن الخارجي، علقت صحيفة «الرياض» تحت عنوان «داء المستوطنات» بأن قرار مجلس الأمن الدولي ضد إسرائيل بوقف أنشطتها الاستيطانية تاريخي، ولقي ردود فعل مختلفة كانت في مجملها مؤيدة له ومرحبة به، ما لفت الانتباه في هذا القرار هو امتناع الولايات المتحدة الأمريكية عن التصويت ما أعطى فرصة ذهبية لتمريره وهو الأول من نوعه منذ العام 1979، وهو موقف غير عادي من جانب الإدارة الأمريكية عطفا على مواقف سابقة أدت إلى تعطيل قرارات عدة كانت تدين الممارسات الإسرائيلية المجحفة في حق الشعب الفلسطيني ووُئدت في مهدها. 

 

واضاف التقرير: رغم ان القرار لا يتضمن أي عقوبات، إلا أن مسؤولين إسرائيليين يخشون أن يزيد من احتمال مقاضاة إسرائيل في المحكمة الجنائية الدولية. كما يخشون من أن يشجع بعض الدول على فرض عقوبات ضد المستوطنين الإسرائيليين والسلع التي تنتجها المستوطنات.

 

تنوعت اهتمامات الصحف السعودية الصادرة اليوم، الاثنين، 26 ديسمبر، بالعديد من الملفات والقضايا والأحداث سواء على مستوى المملكة والمنطقة والعالم.. ويستعرض موقع «صدى البلد» أهم ما نشر من تقارير تشغل الرأي العام العربي والإقليمي. 

 

بداية الجولة من صحيفة الجزيرة التي سلطت الضوء على استقبال خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود في مكتبه بقصر اليمامة في الرياض، سفير الولايات المتحدة الأميركية لدى المملكة، جوزيف ويستفول، الذي ودع الملك بمناسبة انتهاء فترة عمله سفيرًا لبلاده لدى المملكة. 

 

وإلى «الشرق الأوسط» والتي انفردت بحوار مع رئيس الوزراء الإثيوبي، والذي تحدث عن العلاقات الاقتصادية بين المملكة العربية السعودية وبلاده والذي قفال إن أديس أبابا تتبنى سياسة خارجية تهدف لإقامة علاقات جيدة على أساس المصالح المشتركة مع كل الدول حول العالم لافتا إلى أن بلاده بها فرص استثمارية كبيرة ودول الخليج تملك القدرة و الرغبة في الاستثمار فيها.

 

وعن زيارة مستشار العاهل السعودي إلى بلاده قال ورقني جيبوه، إن السعودية تعد واحدا من المستثمرين الرئيسيين في إثيوبيا لافتا إلى ان هناك العديد من المستثمرين السعوديين الذين يقيمون في أديس أبابا وتزيد استثماراتهم عن مليار دولار.

 

وتحت عنوان «هزيمة الحسابات السوداء» طالعتنا صحيفة «عكاظ» في كلمة لأحد كتابها، صباح اليوم الاثنـين، عن إعلان الميزانية حدثا اقتصاديا بامتياز، اهتمت به دول العالم قاطبة، ذلك أن اقتصاد السعودية هو الأقوى عربيا، وهي عضو بمجموعة العشرين، وفوق ذلك هي أقل دول مجموعة العشرين من حيث نسبة الدين.

 

وقال الكاتب إن الإجراءات التي اتخذتها السعودية لها ما يشبهها من قبل، إن تذكّرنا بعد حرب الخليج الثانية، ونزول أسعار النفط بشكل قوي.

 

وأوضحت أن الفرق أن الإجراءات الحاليّة ضمن مشروع مجتمعي وسياسي، السياسي هو الرائد فيها والمجتمع يستجيب، كما أن الرؤية تمتد لأجيال بفوائدها ونتائجها.

 

وتابعت: القائم يقوم على موارد البشر في الدولة، وإنتاجهم، ومستوى تطورهم تبعا للتحديات التي يريدونها، وللاحتياجات الوطنيّة المطلوبة علميا وعمليا، ومن هنا كان الاستغناء عن بعض الكليّات الجامعية، التي لايتطلب نتائجها سوق العمل.

 

ورأت: لم يكن مفاجأة هذا التضافر الشعبي الاستثنائي، شرقت الحسابات السوداء بالانتصار المجتمعي، ذلك أن السياسي لم يتخذ القرارات خارج سياق التداول مع أفراد المجتمع، ونخبه، وحتى شبابه عبر ورش العمل، والمؤتمرات الصحفية واللقاءات التي سبقت إطلاق خطة التحول الوطني، ورؤية 2030، وميزانية العام.

 

وفي الشأن الخارجي، علقت صحيفة «الرياض» تحت عنوان «داء المستوطنات» بأن قرار مجلس الأمن الدولي ضد إسرائيل بوقف أنشطتها الاستيطانية تاريخي، ولقي ردود فعل مختلفة كانت في مجملها مؤيدة له ومرحبة به، ما لفت الانتباه في هذا القرار هو امتناع الولايات المتحدة الأمريكية عن التصويت ما أعطى فرصة ذهبية لتمريره وهو الأول من نوعه منذ العام 1979، وهو موقف غير عادي من جانب الإدارة الأمريكية عطفا على مواقف سابقة أدت إلى تعطيل قرارات عدة كانت تدين الممارسات الإسرائيلية المجحفة في حق الشعب الفلسطيني ووُئدت في مهدها. 

 

واضاف التقرير: رغم ان القرار لا يتضمن أي عقوبات، إلا أن مسؤولين إسرائيليين يخشون أن يزيد من احتمال مقاضاة إسرائيل في المحكمة الجنائية الدولية. كما يخشون من أن يشجع بعض الدول على فرض عقوبات ضد المستوطنين الإسرائيليين والسلع التي تنتجها المستوطنات.

 

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى
Ask AI to edit or generate...